سكس محارم

كيف ناكني أخي قصص سكس محارم 2026

أنا اسمي سمية، أصدقائي وأحبابي يدلعوني “سماسم”. عمري ثلاثون سنة، وجسمي ممتلئ وجميل، كما يقول جميع أهلي وأصدقائي، وخاصة أخي. متزوجة من إبراهيم، وهو يعمل في الاستيراد والتصدير، لذا يقضي معظم وقته خارج مصر. يحبني جداً ويتمنى اليوم الذي يستقر فيه ويفتح شركته الخاصة ليبقى بجانبي. بعد وفاة والدي، كنت أعيش مع أمي عندما يكون زوجي مسافراً، حتى لا أشعر بالملل، خاصة وأنني لا أعمل. لكن الأيام كانت مملة بالوحدة وروتينية، ما بين التسوق ومساعدة أمي في تحضير الطعام ومشاهدة التلفزيون حتى تنام أمي بعد تناول الحبوب المنومة، وأنا أبقى أمام التلفزيون وعقلي يفكر في زوجي والذكريات.

الوحيد الذي كان يؤنسني حتى يعود زوجي هو أخي، الذي كان يشغلني بالكلام والتنزه وحضور بعض المناسبات الاجتماعية. في يوم من الأيام، بينما كنت أتسوق، قابلت اثنتين من صديقاتي القديمات، وعزمتني إحداهما على منزلها لشرب الشاي والحديث قليلاً. هناك، بدأت كل واحدة تتحدث عن حياتها وزوجها ومنزلها. وعندما علموا أن زوجي يقضي وقتًا طويلاً بعيدًا عني، قالوا: “من يترك هذا القمر ويسافر؟” و”كيف جسمك عطش كل هذا الوقت؟” وبدأوا يضحكون عليّ ويتحدثون عن مهبلي وثديي. ضحكنا بشدة من هذا الكلام.

عدت إلى البيت ودخلت غرفتي لأغير ملابسي، لكنني بقيت بدون ملابس، ونظرت إلى جسدي في المرآة، وكل جزء من جسدي كان متهيّجًا. لماذا أعيش في هذا الحرمان؟ من غيري يعيش في الحرمان؟ أخي سمير الذي تركته زوجته، على الرغم من أنه كان وسيمًا وجذابًا. تخيلته عارياً أمامي، يداعب كل جزء من جسدي. حاولت إبعاد هذه الأفكار عن عقلي، لكنني لم أستطع. بعد يومين، جاء أخي لزيارتنا، وعقلي لا يزال مشغولًا بهذه الأفكار. لم أستطع مقاومة فكرة أن أخي يروي عطش جسدي بقضيبه الكبير. لكن كيف؟

في يوم من الأيام، بعد أن أخذت أمي الحبوب المنومة ونامت، جاء أخي سمير، وكان يرتدي قميصًا خفيفًا وشورت جينز، فدخلت لأعد له الشاي، وارتديت قميصًا قصيرًا جدًا أسود اللون، وعلى الصدر شيفون أسود يظهر ثديي، لأن صدري كبير، وبقية القميص ورود مفرغة متصلة ببعضها، أي لا يوجد قماش على البطن أو جزء من الظهر، وشيفون على المنطقة الصغيرة التي بالكاد تغطي خصري ومؤخرتي. ولم أرتدِ حمالة صدر أو روب. وسرحت شعري تسريحة جديدة تظهر جمال وجهي. ووضعت عطرًا هادئًا.

بمجرد أن وقعت عينه على جسدي، بدأ يحدق في مهبلي، الذي كان واضحًا من بين فخذي البيضاء، وحلمات ثديي البارزة من القميص، وكأنه يشتهي أن يأخذهم في شفتيه وبين أسنانه. سألته: ما رأيك؟ أجابني: هل يوجد قمر مثل هذا؟ جلست أمامه على الأريكة، على مسافة قريبة منه، ووضعت رجلاً على رجل، وكانت ثديي خارج القميص، وحلماتي تناديه. وفي أثناء حديثنا، أنزلت رجلي وفتحتها ببطء، وأنا أنظر إلى عينيه، مركزة على فخذي ومنظر مهبلي الذي كان مرئيًا أمامه. وكان قضيبه يكبر شيئًا فشيئًا، وأنا أتخيله وهو يصل إلى شفتي ويلعب في ثديي ويدخل قضيبه الكبير داخل مهبلي.

نهض سمير أخي من كرسيه وجلس أمامي بين رجلي، وبدأ يقترب من مهبلي حتى أصبحت شفتاه أمام شفتي مهبلي. لم أعد أشعر بأي شيء سوى السعادة والتهيّج. كنت أحاول كتم آهاتي، لكن مهبلي كان يشتعل من الإثارة. أمسك سمير بيدي وقبّلها قبلة طويلة، ونهض من مكانه وجذبني إليه وقبلني قبلة طويلة لم أجربها من قبل. ووضع يديه على القميص وبدأ يداعب مؤخرتي بلطف شديد، وضمني أكثر. وحركت يدي على ظهره حتى دخلت إلى الكيلوت ووصلت إلى قضيبه، الذي كان واقفًا على بطني. بدأت أداعب قضيبه وأقبل صدره. بدأت أنزل على قدمي وأقبل كل جزء من صدره وبطنه حتى وصلت إلى قضيبه، وأنزل الكيلوت ببطء وبدأت أقبل قضيبه بشدة وأذوقه وهو يطلق آهات خفيفة. أمسك رأسي ولعب في شعري وجذبني نحو قضيبه حتى دخل كله في فمي.

وبعد ذلك جذبني إلى غرفته القديمة قبل الزواج، وأمسكني أمام السرير ورفع قميص النوم الساخن حتى شعرت أني عارية تمامًا. ورفعني على السرير وبدأ يقبلني ويقبل رقبتي حتى وصل إلى ثديي، اللذين بدأ يعصرهما بشفتيه ويقطع حلمتي بأسنانه، وجسدي يسخن وثديي أصبحت بارزة أكثر من الأول. جلست على السرير وتركته ينام على ظهره وذهبت إلى قضيبه لأملأ فمي، ووضعت فخذي على شفتيه ليمتلئ مهبلي. لا يمكنني أن أنسى هذه اللحظات والإثارة التي شعرت بها. نهض سمير وجلس على السرير وجذبني إليه وجعلني أجلس على رجليه وبدأ يدخل قضيبه في مهبلي، وأنا أصرخ وأتأوه حتى دخل قضيبه كله داخل مهبلي وبدأت أتحرك على قضيبه لأعلى ولأسفل، وقضيبه يداعب جوانب مهبلي بقوة، وبدأ سمير يقلبني كعروسة لعبة وبكل الأوضاع حتى قذف اللبن الساخن داخل مهبلي، وأطلقت صرخة النشوة التي لن أنساها أبدًا، نشوة لم أجربها مع زوجي من قبل، ولا أعتقد أنني سأجربها مع أحد آخر. وبعد ذلك حضنني وقبلني ونمنا حتى الصباح على هذا الوضع، ونحن عريانين تمامًا، حتى استيقظنا وبدأنا ننظر إلى بعضنا ونضحك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock