سكس سعودي

خالي المراهق ناكني قصص سكس سعودي نار 2026

سأروي لكم اليوم ما حدث عندما تحرش بي خالي وسخن على مؤخرتي الممتلئة، أنا فتاة في الثامنة والعشرين من عمري. وخالي عمره ثمانية عشر عاماً. كانت نظرته إليّ مختلفة، أحسست فيها بشيء ما، وكان يزورنا في البيت، كنت أخرج لمقابلته بملابس النوم، البنطلون ضيق ومؤخرتي تشد البنطلون بشدة، وعندما أمشي كنت أتدلل وأتمايل، وأحيانًا أثني جسدي إلى الأمام، خالي يطالع فيّ، وكنت أحسه مستحيًا مني وأحيانًا نظرته فيها شهوة. ومرة من المرات كنت أمشي أمامه وهو خلفي، وحسست بيده تلمسني من الخلف، وضحكت، وهو ارتبك، قال “مو قصدي”، قلت له “أكيد مو قصدك وأنت عيونك ما تفارقني، أنت ناوي لك على شيء”، قال “لا بالعكس، أنا بصراحة بدأت أميل لك، ودي إنه يكرر اللمسة مرات ومرات”. وفي يوم من الأيام كنت وحدي في البيت، وجاء خالي وفتحت له الباب ودخل البيت، وسأل عن أمي وأخواتي، قلت “طلعوا زيارة لبيت عمي”، وكان يود أن يمشي، قلت له “خليك معي، اجلس عندي لين يجون أهلي”، وجلس، بدأت أنا أغريه، كنت لابسة بيجامة مرة ضيقة وخفيفة، وكان كلوتي واضح من تحت البنطلون، ونظراته مرة ما تفارق مؤخرتي، وكنت أنا وهو جالسين في الصالون، وقام هو يبي يروح يغسل، ولمحت زبه مرة واقف من تحت ملابسه، وضحكت بصوت عالٍ “وش ذا يا خالو، أكيد شايف لك شوفة في الجوال والا في الشارع”، وارتبك، ومرة انكسف، وقال “لا بس أحيان يصير كذا فجأة”، وقلت “خلاص أنا أقول لأمي تزوجك”. وراح ويبي يغسل وجهه، ورحت وراه، وقال “ترا إذا لحقتيني راح أرش عليكي مويه”، قلت “عادي”، قال “لبسك شفاف واضح ومع الموية يصير مرة كأنك عارية”، قلت “ما يهمني”، قام هو ومسكني من يدي وسحبني ودخلني تحت دش المويه وفتح المويه عليّ وأنا بملابسي وغرقت وصرت شبه عارية وأنا أضحك وأسب فيه وهو يقول “كل شيء فيكي واضح حتى الشنطة صارت أكبر”، وأنا أضحك وقلت له “أكيد اللي قبل شوي موقف زبك شنتطي”، ومسكني مع يدي وقال “إيه” وضرب بكفه على مؤخرتي، وكانت ضربته مرة حارة وتلسع وأنا صحت “آآآآه، يوووه”، الحين تصير حمراء علشانها غرقانة، وقال “أحسن علشان تذكريني كل ما غيرتي ملابسك”. وكنت أمشي متوجهة لغرفتي وهو يمشي وراي، وقلت له “فين رايح”، قال “معاكي”، قلت له “ببدل ملابسي”، قال “عادي بروح معك”، وضحكت وقلت “لا، و****، وإذا رحت معاي وشفتيني أبدل ملابسي بتصير مثل المجنون”، وضحك وقال “ما عاد بقي فيني عقل بعد هذا”، وقلت “أووووف، لهالدرجة”، ومشيت بسرعة ولحقني ومسكني وقام يلصق جسمه فيني ويقول “راح أشوفك وأنتي تبدلين”، وكان زبه مرة ضاغط على مؤخرتي، وأنا مرة مرة ولعت، ودخلنا الغرفة، وقال “يلا بدلي ملابسك”، قلت له “مابي أطلع وأبدل”، قال “ترا أنزعها بالقوة”، قلت “ماتقدر”، وهجم عليّ ومسكني ونزل بنطلوني والكلوت وأنا أضحك وأصيح وأقول “عيب عيب لا تشوف عيباتي”. وفي نفس الوقت مرة مولعة ومبسوطة وهو مرة نفسه حار يعني مولع. وقال “الحين وش رأيك أسدحك ع السرير”، وقلت له “ليش وشتسوي فيني، لا يكون ناوي تسويها فيني، يا ويلي”، وقام يبوس فيني ويبوس خدودي ورقبتي، وأنا بصراحة مرة مسلمة أمري ومص شفتي مص لين ولعت نار، وفتحت سنتياني، وقام يبوس ويمص حلماتي وأنا في عالم ثاني، ومسك كسي بيده وحس بحرارته وإفرازاته، وقام يدعك في كسي بيده ويبوس في شفتي وديودي. ومسكني مع بزري وشده يمن ويسار وأنا مرة شابة وامهت “آآآآآآه، آآآه يا ويلي، تعورني”، وقال “الحين أخليكي تنسين الوجع” ونزل يلحس كسي بلسانه وأنا مرة ملتهبة وشادة نفسي، وهو يلحس أشفاري ويمصها، وبدأ في يلعب بلسانه على بزري يمين ويسار وفوق وتحت لين اترعش كل جسمي، ونزلت مرة ومرة ومرة وصرت مرة ذايبة وحرارة ولعت في كسي ويزري، وقام ونزع ملابسه، وأول مرة أشوف زب على الطبيعة، وكان زبه مرة طويل ومتين، وقلت “ياووووووه، وش ذا، مقدر عليه”، وقال “تعالي أمسكيه”، ومسكته بيدي وضغطت عليه وصرت ألعب بيه وأحركه بصدري، وقال “تبغي تمصيه”، قلت “بس مقدر أمصه كله”، قال “صي اللي يريحك منه”، وبديت أداعبه رأس زبه بلساني، وقال “أكيد شايفه أفلام”، قلت “كثير”، وقال “يلا مصيه مثل اللي في الأفلام”، وقمت دخلته في فمي ومصه وأرضعه لين صار مرة جامد، وقال “يلا دخله في طيزك”، وقلت له “لا مقدر، يعورني”، قال “ما عليكي بس راسه”، وقلت “مقدر مرة، خرقي ضيق”، قال “ما عليكي، أنتي طيزك كبيرة وبعدين أنا أدخل راسه بكريم وبس ماراح أدخله كله”، وقام شدني مع رجولي ورفع رجولي فوق وأنا نايمة على ظهري، وقلت “لا يا خالو، لا تفتح كسي”، قال “أدري إنك بنت وماراح أفتحك من قدام، بأدخله راسه في مكوتك، بس أنتي سيبي نفسك لي”، ورفع رجولي فوق، ودخل جسمه بين رجولي وصار يثني رجولي على صدري ورأسي وصارت مكوتي عند زبه وحط كريم على زبه وضغطه في خرقي، ومن شدة الضيق ارتفع زبه، وقام وصار يثني رجولي على صدري أكثر ومكوتي ترتفع فوق، ومسك زبه وضغطه بقوة في طيزي ودخل رأسه، وكان يعور بس لذيذ، وقلت “بس راسه”، وصار يحرك بشويش ونزل عليه بصدره ويديه تثني رجولي على صدري ومكوتي أحسها ترتفع فوق، وصرت مثبته تحته ومسيطر هو عليه، وقام يدخل زبه بزيادة في طيزي وأنا أصيح “طلعه طلعه يعورني”، وهو يقول “خلاص إذا دخل رأسه دخل كله”، وأنا مرة ما أقدر أتحرك وهو يحرك جسمه ويضرب على أردافي وصار زبه كله داخل في مكوتي، وأنا أصيح “آه، آه يعورني، ذبحتني، فكني، يا ويلي، مكوتي تعورني”، وهو كل شوي يزيد من سرعته وزبه مرة داخل لين الأخير، ومرة يعور وأنا أحيان يغماء عليّ من الألم ومن الشهوة، وقذف المني في طيزي وكان نار وما وقف واصل ينك فيني وفي مكوتي لين صرت أصيح من الألم ومن شدة الوجع وهو مثبتني تحته ومكوتي مرفوعة له بس أحس بزبه مملي مكوتي وبطنه يضرب في أردافي وأنا أترجاه فيه “خلاص طلعه”، وهو مرة صاير مجنون وفذف مرة ثانية جوه خرقي، وقلت له “خلاص”، قال “أصبري” ونام عليه بصدره وزبه داخل طيزي أحسه يصغر، وبدأ يطلعه من طيزي وأنا ما أقدر أتحرك من شدة الآلام وبكيت مرة، وهو يضحك ومكوتي صارت حمراء من كثر ما يخبط فيها، وقال “تبغي ثاني”، وقلت له “لا مرة، أنت ماكر، تقولي راسه بس والحين دخلته كله فيني” ومسك رجولي وشدها مثل السابق ودخله في طيزي مرة ثالثة “ويا ويلي، يا ويلي، آآآآآآه، أح يا وحش، ارحمني”، وناكني أكثر من تسع مرات لين صارت أردافي مفرقة عن بعض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock