أهلاً، سأحكي اليوم قصة من أجمل قصص الجنس مع المحارم، اسمي قصي، عمري 18 سنة، طولي فارع، وعريض البنية، رياضي الجسم، أسمر البشرة، وجسمي مثالي. أختي الكبيرة اسمها فرح، عمرها 30 سنة، جميلة، شقراء، بيضاء، متوسطة الطول، صدرها كبير وممتلئ، ومؤخرتها كبيرة. متزوجة ولديها أربعة أطفال. أختي الأصغر منها اسمها داليا، عمرها 25 سنة، متزوجة أيضًا، لكن جسمها أجمل من جسم فرح، فداليا لديها جسم كالأجنبيات، مشدود وممشوق، صدرها متوسط الحجم ومشدود، ومؤخرتها صغيرة بعض الشيء، وفتحة شرجها جميلة، وفخادها تثير، وطريقتها في المشي ودلالها وسحرها يأسرني. وأختي الأصغر اسمها رهف، عمرها 22 سنة، غير متزوجة، تعيش معي في البيت. منذ أن وعيت على الجنس والسكس، وأنا أقوم بالعادة السرية، وأنا أتخيل أختي رهف. ثم بدأت أتخيل أخواتي الأخريات. وذات مرة قبل شهرين تقريباً، كان البيت فارغاً، لم يكن فيه أحد. كنت جالساً أقرأ قصص الجنس مع المحارم على الكمبيوتر، وأمارس العادة السرية. دخلت عليّ أختي رهف، بالطبع غيرت الصفحة، وبالخطأ شغلت فيلم سكس. ضبطت جلستي فوراً، ربما هي شعرت أو رأتني، لكنها لم تقل شيئاً. وغيرت قميص نومها أمامي، ورأيت الكيلوت الأحمر الصغير، ورأيت مؤخرتها الكبيرة التي أشتهيها عندما أراها. بعد قليل أتت وجلست بقربي، قالت لي: “أريد أن أشاهد الفيلم الذي كنت تشاهده”. تفاجأت كثيراً من طلبها، واحمر وجهي. قالت لي: “لا تخجل، نحن شباب نتفهم بعضنا البعض، وأنا أيضاً أقرأ قصص الجنس مع المحارم باستمرار”. قالت: “شغل لي الفيلم الذي كنت تشاهده”. قلت لها: “حسناً، كما تريدين”. شغلت الفيلم، وبدأت أختي تنغمر شيئاً فشيئاً، وتسرح عيناها. وأنا انتصب زبي، وهمّ بالخروج من البنطلون. انتبهت عليّ وأنا أمارس العادة السرية بيدي، وأنا أتظاهر بأنني أعدل جلستي على الكرسي. قالت لي: “حبيبي قصي”. قلت لها: “نعم”. قالت لي: “أنت زبك مثل زب هذا الشاب في الفيلم”. خجلت، وقلت لها: “لا، أكبر منه”. قالت لي: “شو؟ عن جد؟”. قلت لها: “نعم، زبي كبير، أكبر من هذا. أتحبين أن تريه؟”. قالت لي: “يا ريت”. قلت لها: “ولكن، ربما يدخل علينا أحد”. قالت لي: “لا تخف، سأغلق الباب، وأهلك لن يأتوا الآن، لا أمك ولا أبوك”. قلت لها: “حسناً، وأنا أيضاً أتمنى منذ زمن أن أرى صدرك وحلمات ثدييك”. قالت لي: “حسناً يا حبيبي، ستراها، ولكن هذا يبقى بيني وبينك، لا يجب أن يعرف أحد في الدنيا كلها شيئاً”. قلت لها: “بالتأكيد، لا أحد سيعرف”. قلت لها: “تعالي حبيبتي، اجلسي على حضني، لكي تشعري بزبي وهو منتصب تحت البنطلون، ويريد أن يقفز عليك وينيكك”. ههههه، بدأت تضحك، وجلست على حضني. وأنا أول مرة أحتك فيها بامرأة هكذا. وبدأت تتدلل وتتغنج فوق زبي. وكانت ترتدي قميص نوم. وبدأت أفرك صدرها أيضاً. وأول مرة أمسك صدراً هكذا بيدي، وشعرت بأنه طري وحلو جداً. وبدأت أفركه. ثم أنزلت البنطلون، وأخرجت زبي وهي جالسة على حضني. ورأته، وقالت: “ما هذا؟ كل هذا زب؟”. ههههه. قلت لها: “نعم، زبي وهو تحت أمرك، افعلي به ما تشائين يا عمري”. نزلت وجلست على رجليها، وأصبح رأسه بين فخديها، وبدأت تراه. قلت لها: “قربي فمك منه، وضعي شفتيك عليه، تذوقيه”. قالت لي: “أريد أن آكله أكلاً”. ووضعت لسانها عليه، وبدأت تلحس، لحست. قلت لها: “مصيه، مصيه بشفتيك”. وبدأت تمص، وأنا دخلت في عالم آخر. وأحبت طعمه كثيراً. بعد ذلك وقفت، وأوقفتها أيضاً، ووقفت ورائها، وبدأت ألعب بصدرها، وأفركه من فوق قميص النوم، ومصصت رقبتها. وأنا أمصمص رقبتها وألحس أذنها وأفرك صدرها. هي انتشقت إلى النهاية. أمسكت قميص النوم ورفعته وخلعته لها. ورأيت أجمل مؤخرة في الدنيا، مؤخرتها كبيرة وبيضاء وطرية. وخلعت لها الكيلوت الذي رأيته قبل ربع ساعة عندما غيرت قميص نومها أمامي. وأنا أقول لها: “هذه مؤخرتك التي منذ سنة وأنا أفكر فيها، وأجلب حليب زبي وأنا أتخيل أني أنيكها، وأنا أقرأ قصص الجنس مع المحارم”. وهي تقول لي: “أصبحت ملكك يا حبيبي”. وخلعت لها الستيان لأرى أجمل ثديين في الكون، وأجمل من كل الثديين اللاتي رأيتهن في الأفلام. صدر أبيض، متوسط، طري، وحلماته وردية. ووضعت لساني على حلماته، وبدأت أمص فيها، وأمصص وألحس، حتى لم تعد قادرة على الوقوف على رجليها. سطحتها على التخت. قالت لي: “حبيبي، انزل تحت”. أنا فوراً فهمت عليها. نزلت على بطنها، وأنا ألحسه، ووصلت إلى بين فخديها. فتحت فخديها، ورأيت أجمل كس في الدنيا، أبيض وأملس، وكسها شهواني، ويقول لي: “تعال الحسني”. فتحت شفرات كسها بيدي، ووضعت لساني ونزلت وطلعت على كسها بلساني. وهي قالت: “آآآآه”. وبدأت ألحس فيه، وألحس بظرها وآكله بلساني. وبعد ذلك بدأت أمصمص شفرات وشفاه كسها بشفتي، وهي تتلوى تحت لساني وتقول: “آآآآه، آآآآآه، حححح، مممممممم”. وأنا أمص كسها ولم أتركه، لأني أحببته كثيراً، وظللت أمصه وألحسه حتى نزل عسلها على فمي. وانتفضت، وقالت: “آآآآه”. اتسطحت بجانبها على التخت. وقلت لها: “حبيبتي رهف، أحبك، أموت فيك”. قالت لي: “وأنا أيضاً أحبك”. قلت لها: “لماذا لم تذوقيني شفتيك؟”. قالت لي: “يا ريت يا عمري”. ووضعت شفتي في شفتيها، وبدأت أمص، ووضعت لساني داخل فمها، وبدأت ألحس لسانها وأمصه حتى عادت وانتشقت مرة أخرى. قلت لها: “حبيبتي”. قالت لي: “يا روح حبيبتك”. قلت لها: “أريد أن أنيكك من مؤخرتك”. قالت لي: “يا ريت يا عمري، ولكني أخاف أن تؤلمني”. قلت لها: “لا تخافي، أنا حنون ورومنسي معك. إذا كنت خائفة، خلاص، بلاها”. قالت: “لا لا، لست خائفة، خلاص، افعل ما يريحك يا روحي”. نزلت على كسه. ولحسته قليلاً حتى انتشقت إلى النهاية. وقلت لها: “اجلسي مثل الكلبة على يديك ورجليك”. هههههه، بدأت تضحك. قالت لي: “كلبة يا دببب”. قلت لها: “لكي أريك زبي ماذا يفعل بمؤخرتك يا حبيبة روحي”. جلست في وضعية الكلبة، وبدأت ألحس مؤخرتها، ورائحتها إلى الآن في أنفي. ووضعت إصبعي في مؤخرتها وأنا ألحسها. وبعد ذلك وضعت إصبعي الثانية. وبدأت أوسع مؤخرتها وألحسها وأوسعها حتى أصبحت تستقبل زبي. وهي كانت تقول: “آآآه، إييي، آآآآآه”. ذهبت أحضرت الكريم الذي كنت أستعمله في العادة السرية وأنا أقرأ قصص الجنس مع المحارم. ووضعت من الكريم على زبي وعلى فتحة شرجها. ووضعت رأس زبي على فتحة شرجها وأدخلته قليلاً. قالت: “إيي”. قلت لها: “دخل شووي”. ههههههه، بدأت تضحك. قالت لي: “أدخله، أرحني يا حبيبي، أدخله أيضاً قليلاً”. وصار نصه في مؤخرتها، وهي تتألم قليلاً ومبسوطة أيضاً. وقالت: “إييي، ااخ، اااااه، كمان يا حبيبي”. أدخلته كله. صار كله داخل مؤخرتها. وطلعته كله. قالت: “آآآآخ، ااااااه”. وأدخلته وأخرجته بسرعة، وبدأت أدخله وأطلعه وأنكها في مؤخرتها، وهي مستمتعة. وزال الألم، وجاءت المتعة، وبدأت تقول: “آآآآه، آآآآآآآآآآآآآه، نيك، نيكني، نيك أختك حبيبتك، كلبتك، نيكنييي”. وأنا أنيك فيها حتى انتفضت أختي، وجاء ظهرها. ونزل عسلها. وأنا أنيك مؤخرتها. قالت: “آآآآه، آآآآآآه”. وأنا أيضاً شعرت بأنه سيأتي ظهري. وقفت ووضعته على شفتيها. وتركتها تمصه مصتين. وجاء ظهري كله في فمها. ولحسته كله. قلت لها: “ابلعيه”. ابتلعته كله وشربته. قالت لي: “ممممممممممم، عسل”. قلت لها: “أنت العسل يا حبيبة روحي”. ومن يومها إلى اليوم، كل يوم يجب أن أمصمص كس أختي، وأنزل عسلها بلساني. وهي أيضاً تنزل لي حليبي كله، حتى لو لم نكها، نكتفي بالمصمصة واللحس، لكي لا يشعر أبي وأمي. وكل أسبوع يفرغ البيت. أنا وأختي نستغل الفرصة، وننكها، ونمتعها، وتُمتعني، ونعيش أجمل قصص الجنس مع المحارم.