سكس عربي

مدير زوجي ناكني وزوجي ترقى بالعمل قصص سكس عربي 2026

سأروي لكم ما حصل بيني وبين رئيس زوجي من غير علم زوجي، اسمي ليلى وعمري 25 سنة متزوجة منذ 3 سنوات من وليد الذي يشتغل محاسبًا في شركة خاصة. كان كل شيء على ما يرام إلى أن عاد وليد ذات يوم من العمل وهو حزين سألته ما بك؟ أجابني بأن لديه عجزًا في الحسابات، لا يعرف كيف، وأن مديره سمير طلب منه كشف الحساب ولا يعلم ماذا يفعل. يومها ظل وليد مهمومًا، قلت له لماذا لا تحسن علاقتك به وتطلب منه أن يمنحك بعض الوقت؟ أجاب ولكنه كيف؟ قلت له ادعه على العشاء، هز رأسه موافقًا. وفي صباح اليوم التالي خرج من البيت وهو شارد الذهن، لقد حزنت عليه كثيرًا، ولكنه عاد من العمل والابتسامة على وجهه، قال لي بأن سمير قد قبل دعوته وسوف يحضر في التاسعة تمامًا. عندها أسرعت إلى المطبخ أجهز الطعام، وفي تمام التاسعة كان جرس الباب يدق، أسرع زوجي ليفتح الباب يرحب بسمير، كان رجلاً في الأربعين من عمره، لم يكن وسيمًا، كان لديه كرش بارز مثل كل المدراء. دخل إلى الصالون وذهبت إلى المطبخ لأحضر العصير، كنت أرتدي فستان سهرة أبيض اللون، قدمت له العصير، كان يدقق النظر إلى، أسرعت أضع الصينية على الطاولة وذهبت إلى المطبخ، بعدها دعوتهم إلى العشاء. جلسنا على الطاولة وأخذ يمدح أكلي ويهنئ زوجي به، كل ذلك وهو يحدق بي، لكني لم أعطِ للأمر أي اهتمام. وبعد العشاء جلس هو وزوجي يتحدثان في العمل، وبعدها بنصف ساعة قرر الانصراف وجاء إلى زوجي وهو سعيد جدًا، قال لي لقد كانت فكرة صائبة، أن سمير رجل جيد، سألته هل فاتحته في الموضوع؟ أجابني لا، ليس بعد، ولن يبدو لي أنه سيوافق. بعدها ذهبنا إلى النوم فقد كان يومًا شاقًا. وفي اليوم التالي ذهب زوجي كعادته إلى العمل، أما أنا فقد ذهبت لأزور إحدى صديقاتي. وفي الظهيرة عاد زوجي وهو يطير من الفرح، لقد وافق مديره على إعطائه مهلة، ولكن اشترط أن نقبل دعوته إلى العشاء، بدا لي الأمر غريب بعض الشيء، ولكن لا أرد أن أفسد فرحة زوجي. وفي التاسعة كنا أمام المطعم الذي دعانا إليه، كنت أرتدي فستانًا أسود اللون قصير بعض الشيء، رحب بنا ودعانا إلى الجلوس، كانت طاولة مستديرة، جلست حينها بين زوجي وسمير، بدأنا نتكلم في أشياء عامة، وهو ينظر إلي، كان ويدقق أكثر بصدر، فأنا أملك أثداء كبيرة وواقفة، وقد كان الفستان يظهرها بشكل مثير، وأثناء ذلك شعرت بيده على فخذي يتحسس عليها، لم أعرف ماذا أفعل غير أني أبعدتها، لكنه لم يتراجع وعاود الكرة مرة أخرى. نظرت إلى زوجي كان مشغولاً في الحديث معه، لا يدري بشيء، واضطربت ولم أتمالك نفسي، نهضت متعذرة بأني أريد الذهاب للحمام، بعدها رجعت وأنا أدعي أن رأسي يؤلمني، وأريد الذهاب إلى البيت، حاول زوجي أن يقنعني بالبقاء، لكني رفضت، كان سمير منزعجًا جدًا، اعتذر له زوجي وانصرفنا. وفي صباح اليوم التالي ذهب زوجي إلى العمل، أول شيء فعله المدير كان أن طلب منه الحسابات، وهدد بفصله من العمل وسجنه إن لم ينجزها، عاد إلى البيت وأخبرني بذلك، كان مندهشًا جدًا من تصرفه العجيب، أما أنا فقد فهمت ما كان يريد، قلت له لا عليك، دعنا ندعه مرة أخرى إلى العشاء، أظن أن هناك سوء فهم قد حدث، ولكن دعني أكلمه أنا، وبالفعل كلمته وقبل الدعوة على الفور، لم أكن أدري ماذا أفعل، ولكن لم أشاء أن يُطرد زوجي من العمل أو يسجن. حضر كعادته في الموعد المحدد، كنت أرتدي تنورة حمراء قصيرة وبلوزة بيضاء اللون، جلسنا على الطاولة وبدأ هو على الفور يتحسس أفخاذي، كدت أجن وأصرخ من تصرفه، ولكن خفت على زوجي من السجن. بعدها أخذ بإدخال يده من تحت التنورة وأنا أقاوم، ولكن بدون فائدة، بدأ وجهي يحمر والعرق ينزل منها، لقد نجح في تهييجي حتى أن زوجي لاحظ ذلك. بعد العشاء جلسنا نتبادل الكلام، وفي أثناء ذلك طلب مني أن أرشده إلى الحمام، نهضت معه وجلس زوجي يتأمل التلفاز، وعندما اطمأن بأن زوجي لم يعد يرانا، جذبني بسرعة من يدي وضمني إليه، وأخذ بتقبيلي، وأنا أحاول أن أبعده، عندها أمسكني من شعري، وقال لي أظن أنك تريدين أن تري زوجك في السجن؟ قلت له لا أرجوك إنه بريء، قال لي لا شأن لي بذلك، ولكن إن نفذت ما أريد سأدعه وشأنه، فكري فكري في الأمر غدًا أريد أن أحضر إليك أثناء تواجد زوجك في العمل، هززت رأسي موافقة، تبسم لي وقبلني من خدي، وقال هكذا أريدك، تركته بعدها وذهبت إلى غرفتي، وبدأت بالبكاء. وفي اليوم التالي وكعادته ذهب زوجي إلى العمل في تمام الساعة الثامنة، وجلست أنا أفكر بما قاله لي، بعدها بنصف ساعة سمعت جرس الباب يدق، ذهبت لأفتحه وتفاجأت بسمير، لم أكن أتصور أن يأتي باكرًا، كنت لابسة حينها قميص النوم وردي اللون، وكيلوت أسود، دخل مسرعًا وأقفل الباب، قال لي لم أشاء أن أضيع الوقت لذا جئت باكرًا، قالها واقترب مني، حاولت أن أقاومه، لكنه جذبني بقوة إليه، وبدأ بتقبيلي برقبتي، وأنا أبكي، لم يعر ذلك أي اهتمام بل تمادى، وأخذ يتحسس على أثدائي ويلعب بهم حتى بدأت أذوب. عندها أجلسني على الكرسي، وهو يقبلني، ويده تعبث بفخذي، وشيئًا شيئًا بدأت تصل إلى كيلوتي، أخذ بمداعبة كسي من فوق الكيلوت، وبدأت أصرخ من الإثارة، عندها باعد بين فخذي، وأنزل الكيلوت، أمسكه بيده، وشمه، ممم يا لها من رائحة جميلة، بعدها خلع ثيابه كلها، وأمسك زبه، كان كبيرًا ومنتنفخًا، كان يريد أن ينفجر، أمسكه وقربه من وجهي، وأخذ يداعب برأسه شفتي، فهمت ما كان يريد، بدأت بتقبيله، وإدخاله في فمي ومصه، أمسكني من شعري، وبدأ يدخل ويخرجه، كان رأسه يصل إلى حنجرتي، حتى أحسست بأني أختنق، بعد ذلك جذبني بقوة نحوه، وأمسك قميصي ومزقه، وقفت أمامه عارية، مم يا لك من جميلة، قال ذلك وهو يتحسس كسي ويدخل أصابعه به، وأنا أتغنج، آه آه، أرجوك يكفي، أجاب لم تري شيئًا بعد، ونزل إلى كسي المحلوق، وبدأ بلحسه، وإدخال لسانه إلى جوفه، وأنا أعبث بشعره حتى أن كسي كان مبلولاً كأنه نبع ماء، عندها أمسك زبه وأدخله بكسي، وبدأ ينيكني بقوة، وهو يلعب بأثدائي، ويدخل إصبعه بفمي لأمصه له تارة، وتارة يتحسس على فتحة طيزي، مما زادني إثارة، آه آه سمير، أرجوك كمان، آه آه آه نيكني، نيكني، بعدها أخرج زبه وأدارني، وقال هيا طوبزي، وأدخل زبه في كسي من الخلف، وهو يضرب طيزي بقوة، وأنا أصرخ من المتعة، يا لكي من قحبة، إنه يعجبك، كنت أعرف ذلك، قالها وهو يضربني بشدة، بعدها أخرج زبه وجذبني من شعري، قال لي هيا مصيه، وأدخله بفمي، وبدأ المني يتدفق في فمي، هيا أرضعي كل الحليب، أرضعيه كله، وأدخل زبه كله حتى ظننته وصل إلى معدتي، بلعت كل الحليب، لم أترك شيء، بعدها أخذت أنظف له زبه بلساني، وهو يعبث بشعري، أنت جميلة جدًا يا ليلى وذكية، وإن نفذت كل أوامري لن أدعك تحتاجين إلى شيء، قالها لي وهو يلبس ثيابه، لم أجبه بشيء، فقد كنت مجهدة. بعدها تركني وذهب، وفي الظهيرة عاد زوجي وهو سعيد جدًا، فقد صرف له المدير علاوة، ودعانا إلى العشاء، هززت رأسي موافقة، وذهب زوجي ليرتاح بعض الشيء. عندها رن جرس الهاتف، كان سمير، قال لي أريدك أنت تأتي إلى العشاء بدون أن تلبسي كيلوت، قال وأقفل الخط. وفي المساء أخذ كل منا يجهز نفسه للخروج، لبست فستانًا طويلاً وردي اللون، ولكن بدون كيلوت، أحسست ونحن في الطريق بأن الكل يعلم بذلك، كان ينتظرنا، جلسنا حول الطاولة، وجلس هو بجانبي، وبسرعة بدأ يتحسس أفخاذي، هذه المرة لم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، كان زوجي مشغولاً في الشراب وكأنه في دنيا ثانية، وسمير يعبث بكسي حتى إني كدت أجن. نهضت حينها متعذرة أريد الذهاب إلى الحمام وأسرعت بدخوله، لكنه نهض هو الآخر متعذرًا بأنه يريد أن يجري اتصالاً، ولحقني إلى الحمام، وأقفل الباب بعد أن تأكد أن لا أحد موجود، وأخذ يقبلني، وأنا أتحسس زبه من فوق البنطلون، وهو يعبث بأثدائي، حينها دنوت إلى سحابه، ونزلت لأخرج زبه، الذي بدأت أمصه، كنت مولعة جدًا ومثارة إلى أبعد حد، ولم يستحمل ذلك بل أوقفني، وأدارني، ورفع فستاني، بعد أن باعد بين رجلي، وأخذ يدخل زبه في كسي، وأنا أصرخ آه آه ذبحتني يا سمير آه آه آه، حتى أفرغ منيه في كسي، بعدها أسرعت أمسح كسي بالمنديل، وخرج هو قبلي ثم لحقت أنا به. عدنا إلى الطاولة، كان زوجي قد سكر، بعدها أصر سمير على توصيلنا إلى البيت، لم يقل زوجي شيء، فقد كان شبه نائمًا، وفي السيارة أجلسنا زوجي في الخلف، وجلست أنا بقرب سمير، الذي أخذ يلعب بأثدائي وهو يسوق. نظرت إلى زوجي كان قد ذهب في نوم عميق، عندها أنزلت سحاب البنطلون وأخرجت زب سمير، وبدأت أمصه وهو يسوق، حتى وصلنا إلى البيت، حيث ساعدني بحمل زوجي إلى الشقة، ووضعه على السرير. عندها، وعندما اطمأن بأنه نائم، أقفل عليه الباب، وشلحني الفستان، وأمسكني، وجعلني أنام على الطاولة، وطيزي بارزة إلى الأمام، أخذ يدخل إصبعه بها، وأنا أصيح لا أرجوك، إنك توجعني، عندها بدأ يضربني على طيزي، ويدخل إصبعه، وألمي يتحول إلى متعة، حتى بدأت فتحة طيزي تكبر أكثر، عندها أمسك زبه، وأدخله بقوة، آه آه آه سمير ذبحتني، وهو ينيكني بقوة إلى أن فرغ حليبه في طيزي، بعدها أخرجه، وأدخله في فمي، هيا أرضعي مثل الرضيع الصغير، بعدها أخذ بتقبيلي، وهو يضع زبه بين نهدي الكبيرين، حتى أفرغه على صدري ووجهي، وتركني جثة هامدة على الأرض، وذهب، كنت مستعدة لفعل أي شيء كي لا يسجن زوجي. بعدها أخذ زوجي يستلم العلاوات والمكافآت، وأصبح سعيدًا جدًا في العمل، وهو لا يدري ماذا حدث، وأن كسي أنقذ زوجي من مديره.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock