رغم كل ما واجهته، غرقت في سكس المحارم مع شقيقة زوجتي، وعشت معها أيامًا لا تُنسى من اللذة. هذا حدث رغم طلاقي لها. بدايات قصتي معها جاءت بعد سبع سنوات من زواجي. عندما خطبت زوجتي، كانت شقيقتها صغيرة بعمر اثنتي عشرة سنة، بريئة. لكن مع الوقت، كبرت حبيبتي، شقيقة زوجتي. في كل زيارة، رأيتها تمتلئ أنوثة، وصارت مؤخرتها أكبر وأجمل من زوجتي. طالما اختليت بها، لكن حبي لزوجتي منعني من الاقتراب منها. لم أتوقع أنها هي من ستطلبني، حيث بدأت تحكي عن أمور ساخنة بكل صراحة، مثل رغبتها في تعلم أسرار العلاقة الزوجية، وكانت تقصد الجنس تحديدًا.
مع مرور الوقت، ضعفت أمامها، وأخبرتها أني مغرم بها، وأريد علاقة سرية بعيدًا عن شقيقتها. فوجدتها متجاوبة وسعيدة. حدث ما لم أتوقعه، حيث وصلنا لزنا محارم ساخن في منزلي. اتصلت بها، وأخبرتها أن زوجتي غادرت ولن تعود قبل الظهر، وطلبت منها الحضور، وهي تسكن في حي قريب.
عندما دخلت، أغلقت الباب خلفها وأنا أرتجف. لم أنتظر حتى وصلت للغرفة، بل بدأت النيك معها خلف الباب مباشرة. أنزلت بنطالي إلى ركبتي، وبرز عضوي منتصبًا. بدأت أعريها وأقبلها بشغف، أتحسس جسدها. لمست مؤخرتها، فوجدتها أكبر من مؤخرة زوجتي بكثير. ظللت أقبلها بشغف، ثم جلستها فوق عضوي وأنا واقف، أدخلته في فرجها بالكامل حتى انفتح، ونسيت نفسي من شدة الشهوة. وعندما قذفت بسرعة، أنزلتها. رأيت عضوي وفخذي ممتلئين بالمني، وتذكرت أني فتحتها، وطلبت منها كتمان الأمر.
منذ ذلك اليوم، أصبحت شقيقة زوجتي تزورنا بشكل شبه يومي. كنا نمارس زنا المحارم بمجرد غياب زوجتي. أحيانًا كنت أستغل ذهابها للحمام أو دخولها المطبخ، وأسرع لشقيقتها لأمارس معها النيك بسرعة، دون علم زوجتي، حتى استحوذت على قلبي وعضوي. أصبحت أجامع زوجتي نادرًا، وأنا الذي كنت لا أصبر على فرجها، ويستحيل علي البقاء ثلاثة أيام بدون سكس.
وفي يوم، قررت شقيقة زوجتي المبيت عندنا. في الليل، جامعت زوجتي، لكن شهوتي لم ترتفع عليها. كنت أمارس الجنس معها وأنا أتخيل نفسي مع شقيقتها. وأثناء النيك، ارتخى قضـيبي، وعلى الرغم من كل المحاولات، ظل كذلك. هذا أغضب زوجتي، ونامت دون التحدث معي. عندما سمعت شخيرها، تسللت إلى غرفة شقيقتها، وعضوي منتصب كالسيف. وجدتها تنتظرني عارية، ترتدي الكيلوت فقط. احتضنتها، والنار تخرج من جسدي، قبلتها بشغف، ثم فتحت رجليها وأدخلت قضـيبي بكل قوة، وأحسست بمتعة مختلفة عن متعة النيك مع زوجتي. على عكس النيك مع زوجتي، كان قضـيبي كالحديد، وبمجرد أن أدخلته في فرج شقيقتها، قذفت. كانت المرة الأولى التي أقذف فيها داخلها، وكل ذلك من شدة الشهوة والاشتياق لفرجها. بعد انتهاء النيك، عدت إلى فراش زوجتي، ووجدتها يقظة، وشكت في أمري للمرة الأولى، وذهبت إلى شقيقتها وعنفتها وهددتها بالقتل لو علمت أني كنت معها.
منذ ذلك اليوم، لم تبت شقيقتها معنا. بعد شهرين، جاءت تبكي وطلبت مني التصرف لأنها حامل. أدركت حينها حجم خطأي. عندما سمعت زوجتي، طلبت الطلاق بالقوة، وأخبرتني أنها فهمت لماذا كانت شقيقتها تبيت عندنا، ولماذا لم أعد أرغب في جسدها. وبالفعل، طلقتها، وغرمتني بأموال كبيرة. أما شقيقتها، فقد أودعتني السجن بتهمة هتك عرض قاصر وممارسة زنا المحارم، مما أدى إلى الحمل. مكثت في السجن ثلاث سنوات، وأنا الآن بدون جنس، لا مع زوجتي ولا مع شقيقتها، بل أكتفي بالتذكر والاستمناء.