مرحبا، سأقص عليكم اليوم واحدة من أروع حكايات علاقة المحارم مع أخي، كنت في الثامنة عشرة من عمري في ذلك الحين. تأثرت، كالكثير من الشابات المراهقات، بالمسلسلات المكسيكية، والعلاقات العاطفية، والقبل، والأحضان الدافئة، والملابس القصيرة. فشرعت في تقليدهم في البيت، وأمي كانت تبتسم فحسب، ولم تمانع! الشخص الوحيد الذي تأثر بشدة بملابسي القصيرة هو أخي، الذي يكبرني بعام واحد فقط. ذات مرة، جاء إلى غرفتي في وقت قيلولة والديّ، وبيده كاميرا رقمية صغيرة، فهو يعشق التصوير. وكنت أقرأ بملل شديد مجلة قديمة، فقال لي: “أشعر بالضجر كل يوم في مثل هذا الوقت. أووووف”. رميت المجلة وقلت له: “وأنا كذلك. “. ثم قفزت من على السرير فجأة وقلت له: “خطر في بالي فكرة رائعة. ما رأيك لو قمت بتصويري بكاميرتك هذه على طريقة بطلات المسلسلات المكسيكية، ثم نستخدم الحاسوب لدمج صوري مع صور الممثلين ونضحك عليها. “. رد بلا مبالاة: “أنا مستعد لأي شيء لقتل هذا الوقت الممل”. تناولت تنورة قصيرة جدًا من الخزانة وارتديتها بعد أن خلعت البيجاما، بينما كان أخي منشغلاً بتحضير برنامج الصور في الحاسوب بجوار السرير. قلت له: “أنا جاهزة أيها المخرج المبدع، فما رأيك؟ ” نظر إلى تنورتي القصيرة جدًا كأنها أول مرة يراها. ثم قال، ونظره مركز على فخذي العاريين أمامه: “أرى أننا لن نواجه صعوبة في جعلك مثل الممثلات المكسيكيات، بل أعتقد أنك ستتفوقين عليهن! ” لامسني إطرائه. فقلت له متحمسة: “كيف وأين تريدني أن أقف؟ ” أشار إلي على بعض الأماكن في الغرفة وصار يرشدني. قفي هنا. اذهبي إلى هناك. وأخذ لي أكثر من عشر صور. وكنت أتعمد تقليد حركات الإغراء كما يفعلن الممثلات. لم أنتبه إلى تسارع تنفس أخي والعرق الذي بدأ يتصبب من جبينه. فجأة قال لي: “هناك بعض الأوضاع لم نصورها بعد. اجلسي على السرير وضعي رجلاً فوق الأخرى” ففعلت وصار يدور حولي ويأخذ لي عدة صور من عدة زوايا وأنا في نفس الوضع. من الواضح أن أخي فنان بالفعل. ثم جلس على الأرض على ركبتيه أمامي مباشرة وجعل الكاميرا في مستوى ركبتي. فقلت له: “ولكن ساقي فقط هي التي ستظهر في هذه الصورة؟ ” قال، وقد اختفى صوته تقريبًا من شدة التعب – وأنا حتى تلك اللحظة لا أدري ما أصابه! “. فقط اهدئي ونفذي ما أقوله لك. ألست أنا المخرج الرائع؟ ضحكت من تعليقه ووافقته. ثم راح يقرب الكاميرا من ركبتي أكثر، فقلت له ضاحكة: “لماذا لا تخبرني ما الذي تريد تصويره بالضبط؟ “. فضحك وقال: “انحني أمامك على السرير واستندي على ركبتيك ويديك. “. وأخذ يدور حولي ويأخذ الصور. ثم سحب بيديه إحدى قدمي قليلًا. واستمر بأخذ الصور. لكنني تعبت من هذا الوضع فقلت له: “أنا حقيقة لا أعرف ما الذي تفعله، فأغلب الصور أخذتها لي من الخلف. “. ضحك وطلب مني الهدوء والصمت والصبر. أحسست بيده وقد مدها إلى تنورتي من الخلف ليرفعها قليلًا. فقلت له: “ولكن لماذا؟ ” رد علي، وأنا أحس بأنامله تلمس فخوذي بحنان، فسرت فيّ دغدغة لذيذة. ألم تقولي إنك تريدين أن أصورك مثل هؤلاء المكسيكيات؟ إذن عليك أن تشعري كما يشعرن، حتى ينعكس شعورك على الطريقة التي تنظرين بها للكاميرا. “. إنه بالفعل محترف ويعرف ما يفعل. ثم رفع تنورتي أكثر وأخذ يلتقط صورًا كثيرة لي من الخلف وبسرعة عجيبة. وفي كل مرة يمد يده ليرفع لي التنورة حتى بدأت أحس بأصابعه تلامس طيزي. من خارج الكلسون. لم أستطع أن أخفي رعشتي بمجرد ملامسته لي. فإذا به يقفز بسرعة ويأتي بكاميرته من أمامي ويأخذ الصور بسرعة. وهو يقول: “نعم، هذه النظرة التي أريد”. لا أعلم ما الذي يقصده، فقد بدأ الدوار يلف رأسي من جراء لمساته المتكررة لفخذي وطيزي. وصرت أتَلَذّ بها لدرجة أني توقفت عن معارضته! حتى قال لي، وصوته أصبح أكثر جرأة وثقة: “هل تريديني أن أتوقف؟ هل تعبتِ من هذا الوضع؟ هل ترغبين في تغييره؟ ” قلت له بضعف واستسلام غريب لم أصدقه أنا نفسي: “كلا. لم أتعب. أرجوك استمر ولا تتوقف. “. نظر لي مبتسمًا وقال: “حسنًا. سأستمر. ولكن أريدك أن تصفي لي ما تشعرين به. فقد بدأت أنا أيضًا أشعر بإحساس غريب لا أفهمه. “. قلت له، وأنا أكاد أتنفس بصعوبة: “أرجوك توقف عن الكلام واستمر بأخذ الصور لي من الخلف وافعل ما كنت تفعله. فأنا أشعر بدغدغة غريبة ولذيذة تهزني وتتملك كل جسدي”. نظر إلي نظرة لم أجد بها أخي الذي أعرفه. بل كأني أنظر إلى أعماق نفسي. لحظات وإذا به خلفي يرفع عني التنورة إلى ظهري وبدأ يلمس بحنان فخذي وارتفع بهدوء وبطء إلى طيزي. ووضع كلتا يديه على طيزي، وأحسست بكفيه تمران بنعومة على طيزي. هنا بدأت أتحرك معه من دون قصد. أصبحت كآلة موسيقية تتحرك تبعًا للعازف. وقد كان أخي عازفًا حنونًا جدًا. فجأة أحسست بوجهه يلامس طيزي. وبدأت أتأوه: “. آه. آه. نعم. هذا فعلًا لذيذ. استمر أرجوك”. أحسست بأنامله تتخلل الكلسون وبدأ ينزعه ببطء. ما هذا الذي يفعله؟ هل يريد أن يصور طيزي؟ لم أتوقف عن سؤال نفسي. فقد أحسست بدفء خده على طيزي. ولذة لا توصف تبعتها تنهيدة عميقة منه. إذن فهو يستمتع مثلي. لم أستطع أن أفهم هذه اللذة التي تنتج من تمريغ البطل وجهه في طيز البطلة. ولكني لا أنكر وجودها. فأنا أحسها وبشدة. ولكن ماذا يفعل الآن؟ عجبًا! إنه يقبل طيزي. أردت أن أضحك. ولكن شعوري باستمرار اللذة في أعماقي. منعني حتى من الكلام. وبلا شعور مني مددت يدي إلى طيزي ووضعت إصبعي في خرمي. لم فعلت ذلك؟ لا أدري سوى أن اللذة ازدادت وكأن اللذة هي التي ترشدني إلى ما يجب أن أفعله. صرت أفرك خرمي بإصبعي بحركة دائرية وأدخله ثانية في طيزي. كل هذا ووجه أخي لا يزال ملاصقًا تقريبًا بطيزي. فأنا أحس بحرارة أنفاسه تلفح طيزي. شعور لم أعرفه من قبل. ولا أفهمه. والواضح أن أخي لديه نفس الشعور بالمتعة الممزوجة بالجهل. ولكن هناك لا يزال شيئًا ناقصًا لتكتمل اللذة ولكني لا أعرف ماهي. بل حتى أخي. بدا عليه التجمد خلف طيزي ولا يدري ما الذي يتوجب عليه فعله. كل هذا وإصبعي مستمر بتدليك خرمي في حركة دائرية والدخول والخروج. حتى أحسست بأخي بدأ يلعق إصبعي. عندما أخرجه وأدخله في طيزي وفي حركة مستمرة. بل صار ينتظر إصبعي الخروج ليلحسه ويدفعه بيده ثانية في طيزي. وأنا أتأوه من شدة اللذة ونفسه يتسارع معي. ثم قلت له، وأنا لا أصدق أنه يمكنني أن أقول لأحد مثل هذه الكلمات: “هيا. الحس. طيزي. أدخل لسانك. كله. أوه ه ه ه. رائع. هذا الشعور يا أخي. أممممم. أرجوك استمر بلحس طيزي. أه ه ه “. واستمر أخي يلحس طيزي وهو يتأوه مثلي في متعة غريبة. أحسست أن خرمي أصبح مبلل جدًا، ورغبت لو أنه أدخل لسانه كله في طيزي. وبدون أن أشعر رحت أدفع رأسه إلى داخل طيزي. وأقول: “نعم هكذا. أدخل لسانك كله. أه ه ه. “. أحسست كأني سأتبول. فقلت له: “. لا أريدك أن تترك طيزي ولو لثانية. ولكن أشعر بأني سأتبول. أممممم. أرجوك افعل شيئًا وأرحني. “. فأنا لا أزال مستمتعة بلسانه في طيزي، ولكني أريد أن أنتهي من هذا العذاب اللذيذ لأذهب للحمام. ولا أعرف كيف. فلم أشعر إلا بأخي وقد نام على ظهره وتسلل رأسه تحت فخذي، وأنا لا أزال على نفس الوضع حتى شعرت بأخي وقد بدأ بلحس كسّي الذي يقطر منه الماء (وقد حسبته – مثلما حسبه أخي – بولًا) يا للذة القصوى! أحسست بجسمي كله ينتفض بقوة وشعور رائع باللذة في اللحظة التي لامس فيها لسانه كسّي. وبقيت أرتجف من اللذة وهو يقول لي: “لا عليك يا أختي الحبيبة. تبولي إن شئت. فأنا مستعد أن أتلقى كل ما يلقيه كسّك الرائع! ” قال ذلك، وبدأ يلتهم كسّي التهامًا ويقبله ويشمه ويلحسه. حتى بدأت الرعشات تتسارع وتكثر حتى صحت صيحة حسبت أن كل من في البيت سمعها. فقد أحسست بنهر يتدفق من كسّي وصببته على فم ووجه وصدر أخي. وبلا شعور مني اعتدلت في جلستي على وجه أخي – فقد تعب ظهري من كثرة الانحناء – وصرت أفرك كسّي وخرمي في فم وأنف أخي وهو مستلقٍ تحتي. حتى سمعته يترجاني قائلاً: “أرجوك يا حبيبتي، أحس أني سأتبول مثلك. أرجوك ساعديني”. فقمت من فوقه واستدرت خلفي ووجدت زبّه قد انتصب وأثار بللًا فعليًا على بيجامته. وبدون شعور أو قصد مني. وجدت نفسي أرمي بوجهي على زبّه. ونزعت عنه البيجاما والكلسون وأخذت زبه الكبير والمنتفخ وصرت أقبله وأفركه، ثم وضعته في فمي وصرت أمصه بشهوة عظيمة وجنون. وأحسست بأخي قد رفعني مرة أخرى وبدأ يلحس كسّي مرة أخرى، وأنا أمص زبه. وأخذنا نصيح سوية حتى سال الماء من كسّي مرة أخرى واستقر جميعه في فم أخي. وبنفس الوقت صاح أخي، وأحسست بماء لزج ودافئ يخرج من زبه ويقذف في فمي. وتساقطت بعض القطرات منه خارج فمي، فصرت أجمعها بأصابعي وأعيدها إلى فمي، وأنا أقول لأخي: “ما ألذ هذا الحليب الدافئ الذي خرج من زبك. مممممم”. بعد أن انتهينا من هذا التصوير! نظرت إلى أخي، ونحن عراة تمامًا، فضحكنا في براءة وقلت له: “ما هذا الذي فعلناه؟ هل يفعل كل الناس مثلنا؟ لكن ما الذي دعاك أصلًا أن تلمس طيزي وتلحسه؟ ” نظر إلي أخي بدهشة وقال: “أنا مثلك، لا أعلم ما هو. ولكن منظر طيزك وأنت منكبة على السرير وأنا أصورك. جعل زبي يكبر فجأة وبطريقة لم أعهدها. ثم ما هذا الحليب الذي نزل من زبي؟ هل أنا مريض؟ ولِمَ شربته أنت؟ هل هو لذيذ؟ “. فقلت له: “لا أدري ما الذي دعاني لمص زبك وشرب الحليب منه. ولكن الذي أعرفه. إني أريد هذه اللذة منك كل يوم. فقد استمتعت. وزال الملل”. ولم نتوقف أنا وأخي يومًا واحدًا عن ممارسة هذه اللعبة اللذيذة، بل بدأنا نخترع طرقًا أخرى. فبعد ثلاثة أشهر طلبت من أخي أن يدخل زبه الكبير بعد أن ينتفخ في طيزي. وكنت أستمتع كثيرًا بحليبه وهو يدفئ طيزي. ولكننا توقفنا عن هذه اللعبة اللذيذة مؤقتًا حتى يشفى.