كيف تمكنت من نيك خالتي وأمي قصص سكس محارم 2026
أنا وأمي عشنا كزوجين، بالأخص لأنها سيدة منتقبة، حركاتها محصورة في البيت، وأرملة عرفت معنى المتعة الجنسية، ولا تستطيع الإبتعاد عنها، ووجدت فرصتها لإشباع رغبة فرجها ومؤخرتها بقضيبي. أصبحنا نقيم سهرات عارية ونيك كل ليلة، وعندما يحين موعد الدورة الشهرية، استخدم شفتيها ومؤخرتها الجميلة لمص قضيبه الذي لا يهدأ. ولا أدع أي فرصة إلا وأجعلها تتعرى أمامي، وترتدي جوارب سوداء شفافة لتثير شهوتي في ممارسة الجنس معها. وعندما سألتني هل تشتهي أحداً غيري، أجبته بأنني أفكر في خالتي الصغيرة التي يسافر زوجها دائماً، ولا تستطيع الإنجاب، ووعدتني أمي بإحضارها يوماً ما لنقيم حفل جنس جماعي. بعد بضعة أيام، قالت لي زوجتي (أمي) أن زوج خالتي سيسافر لمدة أسبوعين، وأن خالتي لميس ستأتي لتقيم معنا خلال هذه الفترة، وأنها سترتب الأمر لممارسة الجنس معها، وبالفعل بعد يومين، حضرت خالتي لميس، والتي تبلغ من العمر 28 عاماً، وجسدها مثير، وخصرها نحيل، وأردافها مستديرة، وثدييها كبيرين، وساقيها ممتلئتان. المهم حينما حضرت، أخذتها أمي إلى غرفة الضيوف التي تتشارك مع غرفتي بالحمام، فهو له بابان أحدهما على غرفتي والآخر على غرفة نوم الضيوف. وبعد قليل تناولنا الغداء، ودخلت خالتي إلى غرفتها لترتاح من السفر، وعندما استقرت في غرفتها، دخلت أمي إلى غرفتي، وطلبت مني أن أمارس الجنس معها لأنها تشعر بالشهوة، وتريدني أن أنيكها وأن أتخيلها خالتي لميس. وبالفعل بدأت أشم رائحة فرجها، وأتلذذ بالعسل منه، وأمي تتأوه، وعندما بلغت شهوتها أقصاها، أدخلت قضيبها في فرجها، وهي تصرخ من الشهوة واللذة حتى أنزلت شهوتها أربع مرات من فرجها. وبعدما اكتفينا من الجنس ذهبت إلى الحمام للاستحمام.
دخلت إلى الحمام المشترك، ونظرت من فتحة الباب على خالتي، التي كانت مستيقظة وتقوم بإرتداء الروب استعداداً للخروج إلى غرفة الجلوس. عندما جلسنا سوياً، كانت خالتي لميس متوترة، وسألت أمي عن أصوات غريبة سمعتها من غرفتي. سألتها أمي عن أي أصوات تتحدث. ردت خالتي أنها ستخبرها فيما بعد. خرجنا أنا و أمي وخالتي إلى السوق، وعندما عدنا، أخبرتني أمي أنها ستجعلني أرى خالتي عارية بالحمام، وبعدها قالت لخالتي ادخلي الحمام لتأخذي دش حتى يجهز العشاء. دخلت خالتي إلى الحمام، ودخلت أنا وأمي إلى غرفتي، وقالت لي تطل على لميس من فتحة المفتاح، وهي ستدخل عليها الحمام بحجة تدليك ظهرها وستتعرى معها، وبعد ذلك ستخبرني ما يجب علي فعله. وبالفعل دخلت أمي إلى الحمام مع خالتي وهي عارية. بدأت أمي تدلك جسم خالتي، وبعد ذلك طلبت منها خالتي أن تنزع ثيابها حتى لا تتبلل، وبالفعل تعرت أمي لأرى الاثنتين عاريتان تماماً. وسألتها أمي عن الأصوات الغريبة التي سمعتها من غرفتي. قالت لها خالتي كانت مثل امرأة تتأوه من الجنس. قالت لها أمي أبني شاب صغير ومن الممكن أنه يشاهد أفلام جنسية. سألتها خالتي ولماذا لديكم أفلام جنسية. قالت لها أمي أنها أرملة وتشتهي الجنس، وليس لديها سوى الأفلام الجنسية. ضحكت خالتي وقالت لها أنت مسكينة ومحرومة من القضيب والجنس وليس لك سوى أصابعك والحل. قالت لها أمي وماذا لدي غيرهما. وطلبت خالتي من أمي أن يشاهدا الأفلام الجنسية معاً في الليل بعدما أنام. سألتها أمي ألا يكفيك زوجك. قالت لها خالتي أنه يسافر دائماً، ويأتي متعباً، وقضيبه لا ينتصب إلا مرة أو مرتين في الشهر، فهي محرومة مثل أمي.
بعد ذلك خرجت أمي حبيبتي من الحمام إلى غرفتي، وقالت لي أن خالتي جاهزة تماماً، لكن يجب علي أن أذهب مبكراً إلى غرفتي حتى يبدأوا في مشاهدة الأفلام واللعب بالخيار، وبعد ذلك أدخل فجأة وأهددهما بالفضيحة أمام أعمامي، وبالطبع هي ستترجاني ألا أحكي، وبعد ذلك أطلب منهما ممارسة الجنس معي. وبالفعل دخلت إلى غرفتي وبعد ساعة تسللت إلى غرفة الجلوس، لأرى أمي وخالتي تشاهدان أحد الأفلام الجنسية، ويلعبان بالخيار في أفرجتهما. صرخت فيهما من هول المفاجأة واختبأت خالتي وراء الأريكة، وقلت لهما أنني سأخبر أعمامي بما يحدث. بدأت أمي تترجاني وخالتي. قلت لهما أنني سأتراجع على شرط أن أمارس الجنس معهما. بالطبع خالتي امتنعت، فأقتربت من باب الشقة متظاهراً بأنني سأخرج لأخبر أعمامي بالأمر. قالت أمي لخالتي عادي دعيه يمارس الجنس معنا أفضل من الفضيحة، وأنا في النهاية لست غريباً عنهما. أقتربت من أمي، ووضعتها على الأرض، ورفعت رجليها، وبدأت أتلذذ بمؤخرتها وفرجها، وخالتي تشاهدنا، وأدخلت قضيبها في فرج أمي، وبدأت أمي تتأوه من تحتي حتى أنزلت لبني في فرجها. أقتربت من خالتي وهي واقفة، ونزلت على ركبتي وبدأت أتلذذ بفرجها حتى هاجت ونامت على الأريكة، ورفعت رجليها على كتفي، ونيكتها في فرجها وقذفت لبني في داخلها لإنني أعلم أنها لا تنجب. قالت لي خالتي أحبك، وأريدك أن تمارس الجنس معي في كل مرة أحضر عندكما. ومن يومها ننام أنا وأمي وخالتي على سرير واحد، فأدخل قضيبها في فرج أمي وفرج خالتي بالتناوب، وأصبحت من يومها متزوجاً من سيدتين؛ أمي وخالتي. لكن حبيبتي الأصلية هي أمي لإنني أمارس الجنس معها كل ليلة، وتوفر لي كل ما أحتاج، وأصبحت خالتي تنتظر اليوم الذي يسافر فيه زوجها حتى تأتي مباشرة إلى قضيبه الكبير وتطفئ رغبة فرجها من الجنس والتلذذ.