سكس عربيسكس محارم

نيك زوجة أخي النائمة أقوى قصص سكس المحارم العربي 2026

قررت أن أحكي لكم عن أروع تجربة سكس محارم عشتها مع زوجة أخي الجميلة جدًا، تلك التي تملك مؤخرة كبيرة بارزة بخلفية مستديرة وعريضة. كنت أشتهيها منذ اليوم الأول لزواجها من أخي. لقد مارست معها الجنس بشكل سطحي وهي نائمة. وللأمانة، أقول لكم إن زوجة أخي لم تكن سيئة السمعة وكانت امرأة محترمة وخجولة جدًا، لكن مؤخرتها كانت تسحرني. لم أرغب في التسبب لها بالمشاكل، كل ما أردته هو أن أمارس الجنس وأقذف على مؤخرتها، لأنني كنت أمارس العادة السرية كثيرًا وأتخيل أنني أضع قضيبي بين فلقات مؤخرتها، وأردت أن أرى كيف ستكون المتعة لو حققت ذلك. بقيت أترقب، وفي كل مرة أحاول التسلل إلى غرفتها عندما يكون أخي خارج المنزل أو لديه عمل في الليل، لكن خططي كانت تفشل بسبب قلة الشجاعة والخوف من فضيحة الجنس مع المحارم. جاءتني مرة فرصة لا تضيع، وبالفعل لم أضيعها وحققت حلمي، وتأكدت أن لمس القضيب للمؤخرة لا تضاهيه أي متعة في العالم، على الرغم من أنني لم أدخله. في ذلك اليوم لم نكن في الليل، بل كنا في النهار، حيث كانت زوجة أخي تقوم بالأعمال المنزلية وكنت في البيت معها ومع أمي فقط، بينما كان أخي في العمل. رأيتها تقوم بواجبات البيت وهي ترتدي روبًا خفيفًا جدًا وكانت ترفعه تحت سروالها الداخلي، وكنت في حالة هيجان شديد.

بينما كنت أنظر إلى مؤخرتها وأشتهيها، حتى رأيتها تفقد توازنها وتجلس على الأرض، فسارعت إليها فوجدتها مغمضة العينين وارتطمت في حضني بطريقة غير مقصودة، وأحسست بقشعريرة قوية وأنا أراها في حضني، وبزازها تلامس صدري. أردت تقبيلها من فمها، لكني خفت إذا استيقظت. أوقفتها وهي تحتضنني، ثم دفعت قضيبي إلى منطقة فرجها، وشعرت بنار قوية وشهوة عالية جدًا، لكنني ناديت أمي حتى لا أثير الشكوك. عندما وصلت أمي، طلبت مني أن نأخذها إلى الغرفة. وبالفعل أخذناها وأنا ألمسها وأتحرك على جسدها، وأغتنم كل لمسة مني لمؤخرتها أو بزازها، ثم وضعناها على السرير. هتفت أمي لأخي ليحضر الإسعاف، ثم ذهبت لتحضير مشروب دافئ بالليمون. بمجرد أن خرجت أمي إلى المطبخ، حررت قضيبي من البنطلون، ورفعت لها الروب، ثم وضعت قضيبي على مؤخرتها، وكنت أمارس معها الجنس من الخلف بين الفلقتين، وفي الوقت نفسه كنت أتظاهر بأنني أطمئن عليها، وفي كل مرة أسألها هل أنت بخير، حتى أتأكد أنها ما زالت في غيبوبة. ورغم أنني كنت أفعل هذا من الشهوة، إلا أنني كنت خائفًا جدًا عليها، فأنا أحبها رغم كل شيء وأحترمها.

وبما أن أمي كانت تغلي الدواء، كنت أعلم أنها تستغرق حوالي عشر دقائق للعودة، لكنني كنت خائفًا من أنها قد تأتي فجأة. لذا، كنت أحرك قضيبي على مؤخرة زوجة أخي، وقضيبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين، وفي الوقت نفسه كنت أراقب أمي وأتحرى سماع صوت أقدامها وهي تمشي. ثم قربت رأس قضيبي من الفتحة أكثر، وكانت فتحتها عميقة، حيث دخل قضيبى تقريبًا إلى النصف بين الفلقتين لأن مؤخرتها كبيرة وبارزة. بقيت أمارس الجنس مع زوجة أخي في وضعية جنس مع محارم جميلة، وبطريقة فيها مغامرة كبيرة جدًا. كانت مؤخرتها حارة وساخنة جدًا، وكنت أرغب في إدخال قضيبي كاملاً فيها، لكني حاولت التحكم في شهوتي قدر المستطاع. قبلتها من رقبتها، ولمست بزازها بعدما أدخلت يدي تحت الستيان، وأخرجت لساني ألعق خدها ورقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في جنس محارم غريب جدًا. ثم شعرت أنني سأقذف، وكنت أفكر في القذف داخل مؤخرتها. وفجأة، سمعت صوت أقدام أمي، وكان قلبي ينبض بقوة كبيرة من الشهوة والخوف.

وبسرعة أخفيت قضيبي داخل ملابسي، وأنزلته على مؤخرة زوجة أخي، وما كدت أفعل حتى دخلت أمي، وكنت في قمة الشهوة. ابتعدت عنها كي لا أثير الشكوك، وبمجرد أن دخلت أمي وسألتني كيف حالها، حاولت الإجابة حتى أحسست أن قضيبي بدأ يقذف وأنا أتحدث مع أمي وقلبي ينبض. قلت إنها بخير، وكنت واقفًا وقضيبي يقذف بلا توقف داخل ملابسي الداخلية بعد جنس المحارم مع زوجة أخي، حيث شبع قضيبي من فلقات مؤخرتها الكبيرة. خرجت مباشرة وتركتها مع أمي تحاول إيقاظها. عندما عدت بعد ساعة، وجدتها قد تحسنت، وكنت أنظر إليها وأتذكر كيف كنت أمارس الجنس معها وهي في تلك الحالة. لم أعد إلى فعلتي بعد ذلك أبدًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock