كيف ناكني ابني.. نيك محارم عربى
لم أصدق أني سأعيش أجمل تجربة جنسية محارم اباحي مع ابني جعفر ذو العشرين عامًا. وجدت نفسي بين ذراعيه، وأنا أمه، ولا أملك سواه، خاصة بعد طلاقي من زوجي، وكان جعفر في بطني. لم تستمر علاقة الزواج سوى خمسة أشهر. كبر ابني أمامي، وتحول إلى رجل. كان خجولًا ومنطويًا على نفسه. مع مرور الوقت، اكتشفت أنه يشاهد أفلامًا جنسية على هاتفه، وأحيانًا في غرفته عبر القنوات الفضائية. لم أرغب في إظهار معرفتي بذلك، وتركت الأمور تسير بشكل طبيعي. ابني شاب أعزب، ومن المؤكد أنه يشتهي الجنس.
مع مرور الوقت، تعمدت ارتداء ملابس مثيرة. أنا امرأة جميلة، عمري تسعة وثلاثون عامًا، وأحببت أن أثير ابني، لأجعله يتمتع بجسد أمه الجميل. أحيانًا، كنت أرتدي فستانًا خفيفًا، وأتخلص من ملابسي الداخلية، ليدرك جعفر حلمات ثديي، وأتظاهر بعدم الانتباه. ذات مرة، رأيته ينظر إلي بشهوة، ثم دخل الحمام. عندما خرج، دخلت أنا، ووجدت آثار المني على الأرض. عرفت أنه استمنى بسبب رؤيته لجسدي الفاتن. ومنذ ذلك اليوم، وأنا أبحث عن أدنى فرصة لأعيش تجربة جنسية مع ابني، ساخنة ومثيرة، لأجرب ما إذا كان قضييبه ممتعًا أم لا.
في كل مرة، كنت أزيد من الإغراء، وأخفف من الملابس. لم أعد أرتدي ملابس داخلية على الإطلاق. عندما أجلس، أفتح ساقي، وأباعد بينهما، لأتأكد من أنه ينظر إلى فرجي. كنت أراقبه يدخل الحمام، وأحيانًا أرى آثار المني، وأحيانًا كان ينظفها. لم أعد أتحمل الصبر أكثر. في أحد الأيام، دخلت عليه، ووجدته يستمني. وبخته، “ألا تخجل؟ تتمحن على جسد أمك!” صرخ، “أنتِ التي لا تخجلين! تظهرين أمامي عارية!” تظاهرت بالغضب، ورفعت الفستان، وصحت: “هيا، انظر إلي! أنا عارية تمامًا! أكمل استمناءك!” اعتقدت أنني سأحرجه، لكن ابني نظر، وقال: “نعم، أستمني، وأنتِ تتعمدين ذلك!” راح يستمني، وينظر إلى صدري، ويلعب بقضييبه، حتى قذف أمامي بقوة شديدة. شعرت أنني أزلت الخجل بيننا، وأن فرصة تجربة جنسية مع ابني أصبحت أقرب من أي وقت مضى. عندما هدأ، اقتربت منه، وقلت له: “يا بني، أعلم أنك ممحون، وأنا امرأة جميلة. لكن هل تقبل أن تمارس الجنس المحرم مع أمك؟” قبل أن يجيب، قاطعته وقلت: “أنا أمك، وأنت ملكي، افعل بي ما تشاء”. أجاب ابني: “هل تحبين الحقيقة؟ أنا ممحون، وحين أراك، تلتهب أنفاسي، وأرغب في أنيكك.” كانت أسعد كلمة سمعتها في حياتي.
قبل أن يكمل الكلام، خطفت قضييبه، وأمسكته. كان دافئًا جدًا، لكني لم أتوقع أن يكون كبيرًا إلى هذا الحد، لدرجة أنني لم أستطع أن أحيط يدي به. وضعت رأسه في فمي، وبدأت في المص، وهو مستغرب، وكل جسمه يرتعش. ثم فتحت فرجي، وقلت له: “أدخله، وأذقني نشوة النيك! أريد أجمل تجربة جنسية مع ابني، وأحلى جنس محارم.” ركب ابني فوق جسدي، وكنت أشعر بالحرارة تخرج من قضييبه. احتضنته، وتركته يدخل قضييبه في فرجي، الذي أعاد لي أيام الشباب والذكريات السعيدة في الجنس. أمسكته من ظهره، حتى كدت أسبب له خدوشًا من شدة الشهوة التي كنا عليها. في الوقت الذي كان ابني ينيك، كانت آهاته تضرب في قلبي مباشرة، “آه… آه… آه!” وصوت اصطدام قضييبه بفرجي يكسر حاجز الصمت، حتى ارتجف بطريقة قوية جدًا، وحاول إخراج قضييبه، لكني أمسكته وضممته، وقلت له: “لابأس، اقذف في فرجي!” قبلته من فمه بقوة. كانت أجمل تجربة جنسية مع ابني. كان يقذف، ورأسه يتلوى ويتخبط مع كل قذفة تخرج من قضييبه، ورقبتُه تنخض ثم تستقيم.
كنت فاتحة فخذي، وقضييب ابني يرتعش في فرجي، ويقذف في أجمل تجربة جنسية مع ابني. كنت أقبل فمه حتى توقف، وأرخى جسمه فوق جسدي، واحتضنني بطريقة جميلة جدًا، وقال: “أحبك يا ماما، ولن أخرج قضييبي من فرجك قبل أن أنيكك مرة أخرى.” وهكذا، ترك قضييبه في فرجي لمدة، حتى أحسست به ينتصب مرة أخرى، وعاد للنيك بطريقة أقوى من الأولى، وقذف مرة أخرى حليبه كاملاً، وهو يرتعش، حتى صار منيه يقطر من فرجي على الفراش، بعد تجربة جنسية مع ابني لا يمكن أن أنساها أبدًا.