سكس عربي

نيك سكرتيرة المكتب قصص سكس عربي

أنا المسؤول، و قد مارست الجنس مع سكرتيرة هي الأروع على الإطلاق، و سأروي لكم القصة. لقد عرفت الكثير من الجميلات، لكن هذه كانت مختلفة؛ تعشق القضيب و الجنس بشغف لا يضاهى، و هي كتومة جداً، تحافظ على الأسرار، و لا تُظهر شغفها. لكن بخبرتي، عرفت أنها تستمتع بالقضيب كثيراً.

قمت بتطوير علاقتي بها، كنا نخرج بسيارتي الخاصة، أدعوها لتناول الطعام و العصائر، و نتحادث حتى أصبحت صديقتي. و في أحد الأيام، أخبرتها عبر الهاتف أنني أريد أن أطفئ اللهب، و طلبت منها الإذن بالدخول. و عندما دخلت، فتحت قميصها و أخرجت ثدييها، و قالت “أنا هنا بين يديك”.

عرفت حينها أنني سأجامع أروع سكرتيرة على الإطلاق، من خلال جمال صدرها. تركتني أرضع و ألعق فيهما، و أمص بقوة، و هي تتنهد “آه… آه…” و بطبيعة الحال، بصفتي المسؤول، كانت تريد التقرب مني أكثر، و كنت أرضع و أنا مشتعل و زبي يغلي. سألتها إن كانت تمانع الجنس الشرجي، فأجابت: “بالتأكيد لا، فرجي بين يديك يا سيدي”. و عندما قربت قضيبي من فرجها، كان الفرجه ملتهباً و ساخناً، و شعرت بأن رأس قضيبي سيحترق. ثم بدأت بإدخال قضبي في أروع فرج، و هي تئن بصوت خافت جداً، حتى لا يسمعنا أحد من الموظفين.

ثم على الطاولة، كنت أدخل قضبي و أجامع السكرتيرة الأروع، و هي تفتح ساقيها و تقدم لي كل فرجها حتى يدخل قضبي للخصيتين، كأنها زوجتي. تتركني أواصل إدخال قضبي و أجماعها، و أتدحرج على جسدها بكل جسدي و قضبي المنتصب الهائج. كنت أحك جسدي عليها و أنا ملتصق بها، و هي تواصل منحى فرجها حتى أجامع و أشبع، لكنني جلست على الكرسي و سحبت قضبي و قلت لها: “اجلسي على قضبي حتى نكمل المتعة”. تركتها تركب فوق قضبي و أنا أواصل الجنس مع السكرتيرة الأروع، و هي تصعد و تنزل على قضبي، و المتعة معها كانت قوية جداً و حرارتها تشعل شهوتي.

حتى من الخلف مارست الجنس معها و أنا واقف، و هي منحنية، و قضبي يضربها للأعماق بقوة، و هي تئن “آه… آه… آه…” و أنا أواصل الجنس القوي الساخن بأحلى حرارة جنسية، حتى وصلنا إلى آخر محطات الجنس، و هي القذف. و عندما سحبت قضبي من فرجها، كان المنديل أمامي موضوعاً على بطنها، و أنا وضعت قضبي لأقذف فيه. و لم يتوقف المني فوق المنديل، بل طار بعيداً حتى على ثدييها، و هي تحاول جمعه و لعقه، و قضبي يطلق الشغف مع السكرتيرة الأروع و أروع فرج، و نسيت نفسي في تلك اللحظات، و ملابسي أسفل الكعبين كأنني صبي، و الشهوة أنستني هيبتي و بصفتي مديراً.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock