نيك بنت خالتي قصص سكس محارم 2026
أهلاً بكم يا أحبائي. أنا هادي، عمري ثمانية عشر عاماً. هذه هي حكايتي مع ابنة خالي، التي تبلغ من العمر اثنتين وعشرين عاماً. على الرغم من فارق السن بيننا، إلا أنها كانت متفوقة عليَّ قليلاً. كانت مثيرة جداً، وهي طالبة في كلية الإعلام. ومن المعروف أن طلاب الجامعة يعودون إلى منازلهم منهكين، وينامون فور وصولهم. كانت ذات ثديين ضخمين للغاية، كأبطال أفلام الإباحة، ومؤخرتها كإليسا، ناعمة ومرنة ولها انحناءات، ولكن بشرتها كانت سمراء قليلاً. كنت قد أخذت دورة في المساج والتدليك لأنني عملت في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف. كنت أتوقع أن أعيش حياتي بحرية، لكن لسوء الحظ كان المنتجع مليئاً بكاميرات المراقبة، ولم أتمكن من الخلوة بالنزيلات. كنت أتمنى ممارسة الجنس مع أي فتاة.
ابنة خالي عبير، لم أرها منذ حوالي خمس سنوات. في آخر مرة رأيتها، كان ثدياها صغيرين جداً، وكان جسدها عادياً جداً. فجأة، رأيتها بالأمس في طريقي إلى المنزل بعد دورة الكمبيوتر. دهشت عندما رأيت ثدييها الكبيرين. كانت ترتدي بلوزة سوداء وتنورة. طلبت مني أمي أن أوصلها لأساعدها في حمل بعض الأشياء، وكنت في الطريق أتعمد لمس مؤخرتها والاحتكاك بثدييها، متظاهراً بأن ذلك غير مقصود. سرت معها حتى وصلنا إلى منزل ابنة خالي، وجلست أتحدث معها عن دراستها وحياتها، ثم غادرت إلى منزلي. ما أن دخلت إلى المنزل حتى أنزلت ملابسي في الحمام. من هنا، قررت أنني يجب أن أمارس الجنس معها. بعد شهر، وبعد أن توطدت علاقتنا، كنت أذهب إلى منزلها يومياً، متعللاً بأي شيء لرؤيتها. في إحدى المرات، ذهبت إليها لأجدها قد عادت للتو من الكلية، وكانت متعبة جداً. عندها قالت لي خالتي أن الوقت قد تأخر، ويجب أن أنام عندهم لليوم. جهزت لي إحدى الغرف، وقالت لي نم فيها. على الرغم من أن عبير كانت متعبة جداً، إلا أنها أخبرتني أنها ستسهر معي. دخلت غرفتها لترتدي بيجامة، وكان التعب والإرهاق واضحين على وجهها. قلت لها إنني أخذت دورة في التدليك والمساج، ومن الممكن أن أزيل التعب عن جسدها. قالت لي: “ياريت تدلكي ظهري لأني أشعر بتعب شديد”. تظاهرت بالتردد، على اعتبار أنه من غير اللائق أن يكشف ظهرها أمامي. لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك، قائلة إنها تثق في نفسها وفي ابن خالتها أيضاً. طرت من الفرحة، ولكن لم أظهر ذلك. بالفعل، أحضرت الكريمات الضرورية، وعدت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب. أيقظتها، وعندما فتحت عينيها، قالت لي إنها آسفة لأنها غفت من شدة التعب. خلعت البلوزة، وظلت أمامي بـ”سنتيانة” سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بـ”كيلوت” أسود أيضاً. استلقت على ظهرها، وبدأت أدلك جزءاً جزءاً، وألامس ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها. بدأت تستفيق، ويخف عنها الألم. فجأة، وجدتها ترفع مؤخرتها إلى الأعلى. سألتها إذا كان هناك شيء يزعجها. قالت لي “لا، لا أعرف كيف نامت أمي عارية هكذا وبدون حياء”. قلت لها “عادي، أنا معتاد على ذلك”. وتظاهرت بأنني غير مهتم. قالت لي “وهل كل من أقوم بتدليكهم أجسادهم مثل جسدها؟” قلت لها “إلى حد ما”.
صمتت، وبسبب التدليك، هاج جسدها، وقالت لي “سأثبت لك أن جسدي ليس مثل أي فتاة أخرى”. قلت لها “كيف؟” قالت لي “غداً ستعلم”. وضحكت. اشتعل جسدي بالإثارة عندما مشت أمامي بـ”السنتيانة” والـ”كيلوت”، وحلمات ثدييها السوداء بارزة من تحت “السنتيانة”، وجسدها يتهادى أمامي. قلت لها “في الحقيقة، لا أستطيع الانتظار إلى الغد، ممكن أعرف الآن؟” سِرت وراءها، وأنا أمتع نفسي بمنظر مؤخرتها. قالت لي “انتظرني ثواني لأطمئن على نوم أمي”. وخرجت بعد قليل وهي ترتدي قميص نوم وردي شفاف، وفوقه روب. نظرت إلى ثدييها البارزين من تحت القميص. قالت لي “هل يعجبك؟” قلت لها “جداً”. خلعت الروب وجلست إلى جانبي وقالت لي “هيا ندخل إلى غرفتي”. وبدأت أخلع عنها القميص، لأجد ثدييها كالتفاحتين. ظللت أمص وألعق فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم “آآآه، آآآح”. ونزلت على بطنها، ووصلت إلى منطقة فرجها. بدأت أمص حوله، ووجدت الـ”كيلوت” مبتلاً بالعسل. وبدأت أمص ثدييها مرة أخرى، ونزلت على مؤخرتها، وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر. قلت في نفسي “أدخل في فرجها أم شرجها؟” قالت لي “ابتعد عن فرجي، لا أريد أي مشاكل”. دخلت على شرجها، ودلكت فتحته بكريم التدليك. وأدخلت قضـيبي حتى نهايته من دون أن تطلق أي صوت، لأنني كنت قد جهزتها ووضعت قطعة قماش في فمها. أدخلت قضـيبي وأخرجته في شرجها دون توقف لمدة ساعة، في كل الأوضاع التي أعرفها من أفلام الجنس. نكحتها في وضعية الكلبة، ولعبت في ثدييها وفرجها حتى الصباح، ودخلنا الحمام سوياً. وتحت الدش، جربت أن تمص قضـيبي، وقالت لي إن لبنه كالعسل. شربت منه حتى ارتوت. بعد أن انتهينا، قالت لي إنه يجب علينا أن نمارس الجنس معاً مرة أخرى. وبالفعل، ظللنا على ذلك، وكنت أنكحها مرتين أو ثلاثاً على الأقل في الأسبوع. وأصبحنا لا نستطيع الابتعاد عن بعضنا البعض. أحببتها حقاً حباً حقيقياً، وأنوي الزواج منها حتى أنكحها من فرجها الناعم.