نيك زوجة أخي قصص سكس محارم 2026
أنا اسمي علي أبلغ من العمر اثنان وعشرين عاماً، وأعيش مع أهلي وأخي المتزوج في منزل العائلة، وليس لدي أي أخوات بنات. كانت علاقتي مع زوجة أخي جيدة جداً، وهي كانت تكبرني بخمس سنوات. وأنا كأي شاب أعزب في هذا السن كنت هائج للغاية، وليست لدي خبرة مع الفتيات، ولم أحاول من قبل. لكنني كنت أشاهد الأفلام الإباحية وأطالع الفتيات في الأسواق وبنات الجيران. وكنت مستعداً أن أمارس الجنس مع أي فتاة أياً كانت. وكانت أقرب فتاة إليّ هي زوجة أخي، وخصوصاً وهي مثيرة، وكلها أنوثة. كنت أراها على طبيعتها، وهي أمامي كانت ترتدي ملابس ضيقة، وشفرات كسها تبرز من البنطلون الاسترتش، وأرى مفاتن جسمها، وصدرها الأبيض الجميل يبدو من تحت البادي . وحلمات صدرها البارز تنادي عليّ أن أتذوقها. كانت شابة رقيقة وناعمة، حركت كل مشاعري الهائجة في داخلي. ولم تكن ترتدي الحجاب على شعرها. بصراحة كنت أريدها، وكل يوم يوم تزداد رغبتي فيها. كنت أتعمد التأمل في مفاتنها، وإبداء إعجابي بها. وكنت أراقب كل حركاتها؛ جلستها ومشيتها وطريقة كلامها ودلالها. كان بداخلي بركان من الهيجان لا يهدأ، ومن الممكن أن ينفجر في أي دقيقة. كنت دائماً أراها تعمل في المنزل، وأنظر لها مطولاً، وخاصة وأن جسدها مثير جداً، وأوصافها كالأتي بيضاء رفيعة إلى حد ما، ونهديها متوسطين، ومؤخرتها عريضة، وبارزة إلى الخلف. كان يجن جنوني من النظر إليها.
المهم كنت عندما أكون لوحدي في المنزل أحاول أن أقترب منها، وأتظاهر بأنني أهتم بشأنها وأخاف عليها. كنت أشتهيها، وكان تزداد حلاوة في نظري، وجمالها وأنوثتها تغريني. حاولت أن أغتصبها دون أن تشعر. لكن بدون جدوى. فقد كنت متردد وخائف من النتائج. لكن شهوتي كانت تزداد كل يوم، وكنت أريد أن أنيك أي فتاة بأي طريقة، وهي التي أمامي، وجميلة للغاية. نسيت تماماً أنها زوجة أخي. مثلاً حاولت أن أعطيها حبوب منومة، لكنني خفت أن يسبب لها هبوطاً بالقلب. المهم كنت اتحين فرص عدم وجود أحد بالمنزل، وأنزل عند شقتها من النافذة، وأفتح الحمام المشترك، وأبحث عن ملابسها الداخلية، وأشمها، وأتحسسها، وأشتهيها، وأفرك بها قضيبي. كنت أراها تعمل بالمنزل، فألاحقها بنظراتي الشهوانية، وهي لا تلم معني هذه النظرات، وما أخبئه لها في صدري. كانت تشعر بأنها في أمان بوجودي، وأنني أحترمها، وأخاف عليها، وأحبها كأخت لي. كنت دائماً أقف أمام نافذة غرفة نومها، وأتعمد النظر من خلاله، وخاصة والنافذة شبه شفافة. أشاهدها بالساعات، وهي تبدل ملابسها، وأرى ظلال جسمها من خلال زجاج النافذة.
في يوم من الأيام لاحظتها من وراء الباب، وهي عارية تستبدل ملابسها. نظرت من خلال فتحة الباب. وجدتها باللباس فقط، وفجأة خلعت اللباس ورأيت مؤخرتها الناعمة البيضاء. قضيبي أنتصب، وبدأت أفرك فيه، وكل مدى تزداد شهوتي. فتحت الباب، ودفعتها، وأغلقت الباب، ووضعت يدي على فمها. كانت قد أرتدت بنطلون أسود، وجاكيت أبيض، ومن تحته بادي أزرق. المهم قالت لي: ايه يا مجنون اللي أنت بتعمله ده. أنا مرات أخوك أطلع بره. حرام عليك. لم أستمع لها. قلت لها: يا تخليني أنيكك يا هفضحك. بدأت تصرخ، ولا احد يسمعها لإن أخي في العمل، وأبي وأمي كبيران في السن ونائمان بغرفتهما. المهم جذبتها إليّ، وبدأت ألتصق بها، وهي تبكي من الرعب. قلت لها: ملكيش مهرب مني النهاردة. وضعت يدي على فمها، وهي ضربتني بيدها. رميتها على السرير، وهي تقاوم وتبكي. أعتليتها، وبدأت أبعبص في كسها من فوق البنطلون، ودموعها تسيل على خدها. وأنا لا أرى أمامي إلا شهوتي، وليس في مخيلتي سوى رأسي زبي الهائج في داخل كسها. المهم بدأت مرحلة النيك. بدأت ألحس في فمها وشفتيها. وخلعت عنها الجاكيت، وأصبحت بالبادي فقط. بدأت ألعب في نهديها من فوق الحمالات. حاولت أقلعها البادي، وهي تحاول أن تقاومني. جلست حوالي خمس دقائق لا أستطيع أن أقلعها البادي. كانت ترتدي حمالات صدر سوداء. بدأت أمص في رقبتها وشفتيها، وأحرك بصدرها الذي طالما تمنيته، وأتلاعب به. وأخرجت النهدين من الحمالات، وبدأت أمص في حلمتيها البنيتين. حتى هذه اللحظة كانت ماتزال ترتدي البنطلون. قطعت صدرها لحس، ونزلت إلى بطنها. ولا أعرف كيف أستسلمت للأمر الواقع. خلعت البنطلون عنها، وبدأت ألحس في أجمل كس. شعور عجيب وغريب وأنا ألحس في كسها وأمسك في مؤخرتها. فتحت رجلها، وأدخلت لساني في كسها، ولحست العسل منه، وكانت رهيبة ومستسلمة من الخوف والارهاق والتعب. كنا نحن الاثنان عاريان تماماً، وقضيبي منتصب. وهي تبكي، وأنا لا أشعر سوى بالشهوة والنشوة. وضعت قضيبي على كسها الناعم، وصرت أفرك بها شفرات كسها. ظللت لنصف ساعة ألحس في أنحاء جسمها وقضيبي على فحوة كسها حتى أرتخت أطراف جسمها تماماً. وأدخلت قضيبي في النهاية في أعماق كسها. وأنزلت لبني بداخلها. نيكتها في هذا اليوم مرتان حتى شعرت بالتعب وتركتها لأنَام. لم تخبر أحداً بما حدث بيننا، وأصبحت تتوارى مني، وترتدي ملابس محتشمة في وجودي، ولا تتركني أبقى معها لوحدنا إلا ومعنا أحد من أهلنا، وصارت تغلق الباب بالمفتاح في وجودي. إلا أنني مصمم على إغتصاب زوجة أخي مرة أخرى عندما تسنح الفرصة فمن يتذوق الكس يستحيل أن ينساه.