أقوى سكس محارم 2026 مع أختي هدى الممحونة
هذه حكاية سكس محارم فعلية، حدثت معي أنا وأختي هدى، وقد فعلت بها كما أفعل بزوجتي. أود بداية أن أوضح أن الغريزة الجنسية حين تشتد بالمرأة أو الرجل، تفقد العقل، وتجعلهما يفعلان أي شيء، ويندمان بعد الانتهاء منه. قصتي التي أرويها لكم واقعية، وقد حصلت معي في بلاد الغربة، وسأذكر تفاصيلها. أنا رجل متزوج، عمري 42 سنة، ولي طفلان، أعيش مع زوجتي وأطفالي ووالدتي في بيت واحد. لي أختان متزوجتان، الكبيرة اسمها سهى وعمرها 40 سنة، والصغرى اسمها هدى وعمرها 28 سنة. في الأشهر الماضية، مرضت والدتي، وعرضناها على الأطباء، فكان تقرير الأطباء: يجب أن تعالج في الخارج، في إحدى البلدان الأجنبية. حينها، أخبرت أخواتي بالأمر، وقلت لهما: يجب أن نعالج والدتنا في الخارج، وسأسافر معها لمدة شهرين حسب ما أبلغني به الأطباء. فاتفقتا معي على موضوع السفر. وبعد أسبوع، اتصلت بي أختي الصغرى، وأخبرتني أنها ستسافر معنا.
سألتها عن موافقة زوجها، فأخبرتني أنه يشجعها على السفر مع والدتها. حينها، أكملنا إجراءات السفر، وحصلنا على التأشيرات، وسافرنا حتى وصلنا إلى البلد الذي يجب أن تعالج فيه والدتي. بعد الوصول، قمنا بتأجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا إليها. في اليوم التالي، ذهبنا مباشرة إلى المستشفى الذي يجب أن تعالج فيه والدتي، وأكملنا إجراءات الدخول إلى المستشفى. حتى المساء، بعدها طلب منا الطبيب المختص، أنا وأختي هدى، الانصراف والعودة في اليوم التالي. حينها، اعترضت أختي هدى، وطلبت البقاء مع والدتي. فرفض الطبيب، وأخبرها أن نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض، حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شيء. حينها، انصرفنا أنا وأختي هدى، وعدنا إلى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى. وبقينا على هذا الحال: كل يوم نذهب ونعود إلى الشقة مساءً. نبقى أنا وأختي هدى لوحدنا في الشقة أثناء الليل. أثناء بقائنا في الشقة، وبعد العودة مساءً، تقوم أختي هدى بخلع ملابسها أمامي، وتبقى بالملابس الداخلية، وتذهب إلى الحمام لتستحم. وأنا كذلك كنت أخلع ملابسي، وأبقى في اللباس والفانيلة. في بداية الأمر، كنت لا أعير اهتماماً لها. لكن بعد عشرة أيام، بدأت أنظر إليها بشهوة عندما تخلع ثيابها أمامي. ولكني كنت لا أظهر هذا الشيء لها، حيث كان صدرها جميلاً جداً، وجسمها الأبيض رشيقاً، وشعرها أسود وطويل.
في اليوم التالي، قررنا الذهاب بالباص إلى المستشفى، لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها أكثر. ذهبنا إلى الموقف، وصعدنا في الباص الذي كان مزدحماً بالركاب. فطلبت مني أختي أن تقف أمامي لتحتمي من الازدحام. فوقفنا قرب إحدى نوافذ الباص بجانب أحد الكراسي. حينها، تحرك الباص، ومن كثرة الركاب، صرت أحضن أختي من الخلف، وطيزها أصبح في حضني. حيث كانت لابسة بنطلوناً ضيقاً على طيزها. وعند حركة الباص، بدأ طيز أختي يتحرك في حضني، حيث شعرت بدفء طيزها الجميل في حضني، فبدأ عيري ينتصب شيئاً فشيئاً، حتى صار كالصاروخ، واستمررت بتحريكه على طيزها، ولكني كنت لا أعرف شعورها تجاه عيري: هل هي مستمتعة أم لا، إلا أنها كانت تضغط بقوة عليه.
بعد عودتنا إلى الشقة مساءً، بدأ تفكير أختي هدى يختلف، حيث سألتني: هل أنا مشتاق إلى زوجتي؟ فأخبرتها: نعم، وأني أرغب بممارسة الجنس مع زوجتي. حيث كنا لا نخفي عن بعضنا شيئاً. وكذلك هي أخبرتني باشتياقها لزوجها. بعدها، قامت بخلع ثيابها، وانحنت أمامي بحيث أصبح طيزها مفروشاً. حينها، لم أتمالك نفسي، فاتصب عيري بقوة حتى رأته أختي، فتبسمت وذهبت إلى الحمام لتستحم، وهي تستعد إلى زنا محارم جامد معي. بعدها، ذهبت أنا للاستحمام. ومن ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز. فبدأنا بالحديث، حيث كانت أختي لابسة ملابس خفيفة وضيقة على جسمها الرشيق. فكنت أتكلم معها، وعيناي لا تفارقان النظر إلى جسمها الجميل وعينيها السوداوين، وهي كذلك. فأحسست حينها أنها ترغب في شيء معي، حيث بان هذا الشيء أثناء حديثها معي. حين سألتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها. فأخبرتها وبجرأة: أن سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها. ثم سألتها، ثم سألتها أنا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص، أنها كانت مستمتعة بعيري. حينها، مازحتها وقلت لها: أنت استمتعت به من خلف البنطلون، لو أخرجته لكِ، سوف تستمتعين أكثر. حينها، تبسمت وقالت لي: دعني أراه. فقلت لها: لا، حرام، أنت أختي. فألحت علي، وقالت لي: أرني عيرك، وأريك بزازي. حينها، أثار كلامها هذا شهوتي بقوة، فوافقت وأخرجت لها عيري، حيث كان منتصباً جداً. وقامت هي بإخراج ثدييها. حينها، طلبت منها أن تمسك بقضيبي.
فاقتربت مني، ومسكت بقضيبي وهي تتأوه وتقول لي: العب بصدري. فقمت بمسك ثدييها، ووضعت لساني على حلمتها، وهي تفرك بقوة بعيري. ثم بدأت أبوس في شفايفها، وأمص لسانها، وهي كذلك. بعدها، قمنا بخلع ملابسنا حتى أصبحنا عاريين، ورجعت أبوس كل شيء في جسمها، في أحلى زنا محارم ساخن. ثم قمت بحملها إلى غرفة النوم، ووضعتها على السرير، واستمرت بالبوس وتفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها، فطلبت مني، وهي تتأوه: أن أدخل عيري في كسها. في البداية ترددت، ولكن عندما رأيتها تفتح أفخاذها، وتقول وهي تصرخ: دخله دخله! لم أتمالك نفسي، فأدخلته في كسها بقوة، وقمت بحضنها، وأخذت أدخل عيري في كسها وأطلعه، ونحن نتأوه من شدة الشهوة إلى أن اقتربت من القذف، فأخبرتها: أني سوف أقذف، اتركي ظهري، حيث كانت تمسك به بقوة. فرفضت، وقالت لي: اقذف داخل كسي. حينها، بدأت أدفعه بقوة في كسها إلى أن بدأ عيري في القذف في كسها، وهي تبتسم وتقول لي: أموت في عيرك حبيبي. ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي، واستمررنا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج، حيث مارسنا أنواع السكس الأمامي والخلفي في زنا محارم ساخن جداً. أما الآن، فنحن نلتقي في بيتي عندما تأتي لزيارتنا، ونمارس الجنس عندما نكون لوحدنا.