سكس محارم

نيك خالتي من مؤخرتها قصص سكس محارم 2026

اسمي فادية، وعمري واحد وعشرون سنة. في ليلة من الليالي، طلب مني ابن أختي علي مساعدته في إيجاد مكان ليلتقي فيه بحبيبته مريم. أخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة فوق سطح منزلنا. بالطبع، والدتي تنام مباشرة بعد العشاء، لذا وافق علي على الفور. في الليلة التالية، حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعدا إلى الغرفة العلوية، وجلست أنا في الأسفل أراقب المنزل، خشية أن يحضر أحد فجأة. بعد ساعة، انتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا.

في الليلة التالية، تكرر نفس الأمر، حضر ابن أختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وجلست أنا على السلم. بعد حوالي عشر دقائق، نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شيء مماثل. سألته: “لماذا؟” أجابني: “أحتاجه ضروريًا يا خالتي.” قلت له: “لا يوجد سوى زيت الطعام في المطبخ.” ركض إلى المطبخ، وأخذه، ثم صعد مسرعًا إلى الغرفة. فكرت في سبب حاجته الغريبة إلى الزيت، وصعدت ببطء وحذر لأعرف السبب.

عندما وصلت، سمعت أصوات تنهدات وألم، ففزعت وارتجف قلبي، وخفت. ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريين من ملابسهما. مريم في وضع السجود، وعلي من ورائها يجامعها في مؤخرتها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه. وجهي احمر، وارتفعت حرارتي، وخفت مما أرى.

نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف، فهذه أول مرة في حياتي أرى الجماع على حقيقته، وكنت أسمع عنه فقط. المهم، نزلا بعد حوالي الساعة، وهما مطمئنان وكأن شيئًا لم يحدث. ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شيء. استمر هذا الأمر لمدة شهر تقريبًا، وكنت أراقبهما، حتى جاء علي يومًا وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمة بالبحث عن فتاة أخرى. أجبت بأني بالتأكيد سأجد له واحدة.

بعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشرة تقريبًا، وكنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. سألته: “في ماذا؟” نظر إلي وقال: “آسف لإزعاجك في ساعة متأخرة كهذه، وأنتِ بدوتِ نائمة.” قلت له: “لا عادي.” قال لي: “هناك موضوع أريد التحدث فيه.” قلت له: “هنا في الصالة لا ينفع، لئلا تستيقظ أمي وتنظر إلينا. تعال في الغرفة.” فدخلنا، وكنت أسير أمامه. جلسنا على السرير، فقال لي علي: “يااه يا خالتي، أول مرة ألاحظ أنكِ جميلة هكذا في هذا اللباس.” ابتسمت وقلت له: “أعجبكِ اللباس؟” تلعثم ولم يجب، وسكت قليلًا ثم قال: “آه يا خالتي، لو أجد واحدة تشبهك لكنت خادمكِ العمر كله.” قلت له: “هناك فتيات أجمل مني بكثير.” قال لي: “لا أبدًا، ما فيش.” ابتسمت وقلت له: “وما الذي يعجبك في؟” قال لي: “مؤخرتكِ الممتلئة… لو لم تكوني خالتي.” قلت له: “ماذا كنت ستفعل؟” قال لي: “لا أعرف، لكنكِ أدهشتيني بهذا الجمال والجسد المغري.” وبدأ يقول لي كلام مدح في جسدي وعيني البنيتين.

قلت له: “ما بك يا علي، ما الذي يدور في رأسك؟” قال لي: “أقول لكِ يا خالتي، ولا تزعَلين.” قلت له: “قل ولن أزعل.” قال لي: “أشعر أني أريد أن ألمس مؤخرتكِ.” ضحكت فقال: “أرجوكِ يا خالتي.” قلت له: “تعال والمسها.” لمس نهداي وقال لي: “أنا… أنا يا خالتي.” قلت له: “قل.” قال لي: “خائف.” قلت له: “لا تخف، أعرف أنك لا تخاف.” قال لي: “ما دام الأمر كذلك، أريد أن أراكِ عارية.” قلت له: “عيب، أنا خالتكِ.” فقال لي: “معليش” وظل يتوسل إليّ لكي أخلع ملابسي. سألته لماذا يريد أن يراني عارية. فأجابني أن ظروفه صعبة، وإلا سيمرض.

وافقت على طلبه، وكشفت عن مؤخرتي. فقال لي: “آآآه يا خالتي، مؤخرتكِ رائعة آآآه يا خالتي.” قلت له: “لا تنسَ أنني خالتك يا علي.” فقال لي: “أنا ابن أختك وأحبك.” فقلت له: “ما هذا يا علي؟” قال لي: “أشعر برغبة غير عادية تجاهك.” فقلت له: “رغبة في ماذا؟” قال لي: “أريد أن أجامع مؤخرتك يا خالتي.” انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. ارتفعت حرارة جسدي، وتسارعت أنفاسي، ولم أستطع التحدث. انهارت أعصابي. قلت له: “لا يا علي، كفى، هذا عيب.” قال لي: “أرجوك.” ورّمني على السرير، وبدأ يلعق مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمرر يديه عليها. أصبحت أشعر بكل جزء من جسدي، ولم أعد أستطيع التحرك أو الكلام.

وهو ما يزال يلعق، وبدأ يوسع فتحة مؤخرتي بأصابعه، ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالٍ. فوضع يديه على فمي، واستمر في إدخال قضيبه، ويجامعني، حتى شعرت بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة المجنونة تجتاح جسدي، وعليّ يجامعني بسرعة، حتى بدأت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان، حتى ارتعشت وشعرت بشيء دافئ ينساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي، فشعرت بالهواء البارد يدخل. ارتمى عليّ بجانبي، ونمنا معًا حتى الصباح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock