سكس محارمسكس عربي

نيك أمي المطلقة قصص سكس محارم 2026

قد يثير الاستغراب سماع أن أمي الممحونة تغريني لأمارس الجنس معها، لكن بعد قراءة هذه القصة ستفهمون وتعذرونني. أنا شاب في العشرين من عمري، ولم أخض أي علاقة عاطفية من قبل، وطبيعتي انطوائية ومنعزل، وأعيش مع أمي المطلقة بعد زواج أختي منذ سنتين. وجدت نفسي وحيدًا مع أمي، وأمي جميلة جدًا، اسمها سعاد وعمرها أربعون عامًا، لكنها تبدو كالبدر. منذ حوالي ستة أشهر، لاحظت أنها بدأت ترتدي ملابس فاضحة جدًا تكشف ساقيها وصدرها، وحاولت جاهدًا صرف نظري عنها، لكن فتنتها وأنوثتها كانت دائمًا تجذبني، رغم حبي واحترامي لها.

في إحدى المرات، دخلت عليها وهي ترتدي حمالة صدر، ولم أدرك كيف انتصب قضيبي عليها. أسرعت إلى الحمام واستمتعت بكل قوة، وأفرغت ما في قضيبي بطريقة حارة جدًا، وكانت هذه هي المرة الأولى التي أشتهي فيها أمي الممحونة، وأتمنى أن أمارس الجنس معها، مع العلم أنني كنت أستمني وأتخيل أني أرضع ثدييها.

منذ ذلك اليوم، أصبحت أنا الذي أتلهف لرؤية جسدها، وأستمتع عندما أراها بملابس مثيرة. تطور الأمر أكثر، فصرت أدخل غرفة نومها وأراها أحيانًا بملابس داخلية، حيث يرتفع فستانها أثناء نومها ليكشف عن مؤخرتها، ولم أكن أعرف صراحة ما إذا كانت أمي الممحونة تفعل ذلك عن قصد أم أنه مجرد صدفة. ذات مرة، دخلت عليها لأتجسس وأرى جسدها الأبيض الشهي، ولم أعرف كيف أخرجت قضيبي المنتصب لأستمني وأنا أنظر إليها. المفاجأة كانت عندما فتحت أمي عينيها ورأتني أمامها، واقفًا أمسك بقضيبي المنتصب، فهربت بسرعة إلى غرفتي وقلبي ينبض. لم أتوقع منها أن تلحق بي، واعتقدت أنها ستعنفني، لكنها اقتربت مني واحتضنتني، وشعرت بحرارة جسدها وصدرها، وقبلتني من عنقي وقالت: “ما بك يا بني؟ هل لديك مشكلة؟” وعندما لم أجبها، قالت: “أعرف أنك ممحون. إذا أردت أن تتزوج، أخبرني عن الفتاة التي تريدها، وسأزوجك بها.”

كنت أريد أن أخبرها أن سبب معاناتي هو جسدها، لكنني لم أستطع. من حسن حظي أن أمي كانت امرأة متفهمة جدًا، فبدأت تتحسس على عنقي ووجهي، وهي تتغزل بعبارات ساخنة جدًا أمامي، مما جعلني أذوب. أكملت أمي الممحونة وقاحتها ووضعت يدها على قضيبي مباشرة، وشعرت بأن الكهرباء تسري في جسدي من قوة الشهوة التي سيطرت عليّ. لم أجد بدًا من ممارسة الجنس مع أمي، لأنها كانت أيضًا ممحونة وتريدني أن أنكها. نظرت إلى عينيها فوجدتهما ممتلئتين بالشهوة والرغبة في الجنس، ونظرت إلى صدرها فوجدت ثدييها البارزين يقابلانني، وكأنهما يأمرانني أن أخرجهما وأرضع وأمص الحلمة التي لم أرها بعد. ثم فتحت فمي وقربته من فمها، وهنا خطفتني أمي الممحونة بقبلة.

أحسست أنها أذابتني، ولم أفق إلا وأنا أقبلها بكل عنف وشغف من شفتيها، ثم وضعت يدي على صدرها الطري الناعم جدًا، واحتضنتها بطريقة حارة جدًا، وانخرطت معها في علاقة جنسية ساخنة جدًا. بدأت بتعري أمي الممحونة، فرفعت عنها فستانها وتفاجأت بأنها عارية تمامًا، بلا حمالة صدر أو ملابس داخلية، وكان جسدها أبيض وصافيًا، وقد حلقت شعر فرجها وساقيها. لم أصدق أن حلمتي ثدييها بذلك الجمال، ولونهما زهري فاتح جدًا. لم أتوقف عن المص ولحس صدر أمي الممحونة، ثم ألقيت بنفسي فوقها، وقد أخرجت أمي قضيبي من البنطلون حتى لامس قضيبي فرجها الدافئ جدًا، وكان فرج أمي يغرق في ماء الشهوة إلى درجة أنني أحسست وكأن فرجها مثل المغناطيس، وقضيبي مثل الحديد ينجذب بطريقة لا إرادية.

بضربة واحدة فقط، استقر قضيبي في فرج أمي كاملاً، وكان ساخنًا جدًا، وشعرت لأول مرة بمتعة جنسية لا توصف ولا تعوض. صرت أهتز فوقها وأمارس الجنس بكل قوة، وفمي لا يفارق حلمة أمي. ما زاد من إثارتي هو آهات أمي الممحونة وأنا أمارس الجنس معها، مما جعلني أقذف بسرعة كبيرة داخل فرجها، وتمنيت لو أن العلاقة الجنسية لا تنتهي، لأن تلك اللذة كانت جميلة جدًا. عندما أكملت العلاقة الجنسية، شعرت بأمور غريبة ممزوجة بالنشوة والحسرة، لكنها كانت علاقة جنسية ساخنة جدًا لا توصف مع أمي الممحونة الجميلة، التي صرت أمارس الجنس معها كلما انتصب قضيبي، وكأنها زوجتي، وننام على سرير واحد في أحضان بعضنا البعض مثل العشاق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock