سكس محارمسكس مصري

أبي ناكني من طيزي قصص سكس محارم 2026

كانت أشدُّ تجاربِ سكس المحارمِ حين اغتصبني أبي، وقد حدثَ ذلك بطريقةٍ سريعةٍ ومفاجئةٍ جدًا. كنتُ فتاةً جميلةً أعيشُ مع أمي وأبي فقط. كان أبي في الستين من عمره، ولكنه يبدو أصغر سنًا، دائم الابتسام والضحك، ويحبني كثيرًا. لكنه في الآونةِ الأخيرةِ تشاجرَ مع أمي فذهبت إلى بيتِ أهلها، وبقيتُ مع أبي وحدنا في البيت.

مرتْ حوالي عشرةِ أيامٍ بشكلٍ طبيعي، ولكن بعد ذلك بدأتُ ألاحظُ تصرفاتٍ غريبةً من أبي. أحيانًا أجده في البيت بالكلسونِ فقط، وأحيانًا بالبوكسر، وكان زبُّه دائمًا منتصبًا وبارزًا. رغم ذلك، كنتُ أقول: “هذا أبي، ومستحيل أن يفكر في جسدي.” كما أنَّه صارَ يدخلُ إلى الحمامِ ولا يغلقُ البابَ خلفَهُ، وحينَ يبولُ يخرجُ وبقعُ الماءِ تغطي منطقةَ زبهِ كاملةً.

في ذلك اليومِ الذي اغتصبني فيهِ أبي، استيقظتُ في الواحدةِ ليلًا بقميصِ نومٍ مغرٍ جدًا، واتجهتُ إلى الحمامِ لأبول. وبما أنَّ أبي غالبًا ما يكونُ نائمًا في ذلك الوقت، لم أغلق البابَ بالمفتاح، بل دفعتهُ فقط. ولم أكن أعلمُ أنَّ أبي قد انتبهَ إلى قيامي وتبِعني. حينَ وصلَ إلى الحمامِ، فتحهُ وهوَ يمسكُ بزبهِ الذي كانَ كبيرًا جدًا ومنتصبًا. وحينَ تأكدَ أنني رأيتُ زبَّه، أخفاهُ بيدِهِ وخرجَ وهوَ يعتذر.

عندما خرجتُ من الحمامِ، وجدتهُ قد أخفى زبَّه، لكنَّه كانَ ظاهرًا عليهِ أنَّه مازالَ منتصبًا. لحظتها، أدركتُ أنَّ أبي يريدُ أن ينيكني. ففاتحتُه في الأمر، وأخبرتهُ أني أعلمُ أنَّهُ فعلها متعمدًا حتى أرى زبَّه، وطلبتُ منهُ أن يكونَ صريحًا معي إن كانَ حقًا يحبني.

كانتْ إجابتُهُ غيرَ متوقعةٍ على الإطلاقِ، حيثُ أخبرني أنَّهُ يحبني، وأنَّهُ يريدُ أن ينيكني. وهناك اغتصبني أبي بكلِ قوةٍ، حيثُ أمسكني بقميصِ النومِ ومزقهُ على لحمي، وتركني عاريةً تمامًا. ضمني إليه، ثمَّ مصَّ حلمةَ صدري، وضمَّني إلى زبِّهِ، حيثُ شعرتُ أنَّ زبَّهُ يكادُ يثقبُ طيزي. حملني إلى غرفتِهِ وأنا أتوسلُ إليهِ ألا ينيكني. وحينَ وصلنا الغرفةَ، كانَ أبي جدُّ هائجٍ، وأنْفاسُهُ قويةٌ جدًا. وهناك عرضتُ عليهِ فكرةً، وهيَ أن ينيكني من طيزي ولا يلمسُ كسي، وذلكَ حتى أمتعهُ. كنتُ قد فهمتهُ وعرفتُ معاناته لما تركتهُ أمي، ولكنَّ أبي حينَ سمعَ كلامي، لم يصدقْ الخبرَ، وهجمَ عليَّ، واغتصبني أبي بكلِّ قوةٍ، خاصةً أنَّهُ لم يكنْ قد نكحَ منذُ أكثرَ من شهرٍ، وزبُّه في انتصابٍ مدهشٍ جدًا.

طلبَ مني أبي أن أرضعَ زبَّهُ، وهوَ يمسكُ بي من شعري بكلِّ عنفٍ. وحينَ أخبرتهُ أن يرخيَ يدَهُ، أخبرني أنَّهُ لا يستطيعُ لأنَّ يدَهُ كانتْ ترتعدُ من الشهوةِ. وبينما كنتُ أرضعُ، كانَ يدخلُ زبَّهُ، فطلبتُ منهُ أن يتوقفَ حتى لا يثقبَ حنجرتي بزبهِ. ثمَّ استلقيتُ على بطني وفتحتُ رجلاي، وأخبرتهُ أنَّهُ إن وضعَ زبَّهُ على كسي، فإنني سأفضحه. وطلبتُ منهُ أنْ نكتفي بطيزي. يا ليتني لم أفعل، فقد كانَ زبُّهُ كبيرًا جدًا، وأثخنَ مما تخيلت. وحينَ وضعَهُ على الفتحةِ ودفعهُ، أحسستُ أنني سأموت. ولم يستطعْ إدخالَهُ إلا بصعوبةٍ شديدةٍ جدًا وأنا أتألمُ وأتعذبُ. وحينَ شعرتُ أنَّ هناكَ كتلةً داخلَ طيزي، ظننتُ أنَّ الأمرَ قد انتهى، لكنَّهُ أخبرني أنَّهُ أدخلَ الرأسَ فقط.

ولما طلبتُ منهُ أن يكتفي بالنيكِ باستخدامِ رأسِ الزبِّ فقط، هاجَ واغتصبني أبي بكلِّ قوةٍ، حيثُ دفعَ زبَّهُ المنتصبَ كاملًا حتى فتحَ طيزي وأدخلهُ إلى أقصى مدى. شعرتُ أنني سأموتُ من زبِّ أبي الكبيرِ الذي شرخَ طيزي. ثمَّ راحَ ينيكُ بلا توقفٍ، ويدخلُ ويخرجُ، وأنا لم أشعرْ بأيِّ متعةٍ في البدايةِ. لكنَّ حينَ صارَ يدخلهُ كاملًا، أصبحتْ خصيتاهُ تلامسُ شفرتي كسي، وهوَ ما أعطاني متعةً جنسيةً ساخنةً جدًا. ونسيتُ أنني أمارسُ جنسَ المحارمِ، وأنَّهُ اغتصبني أبي بكلِّ قوةٍ.

ثمَّ ظلَّ ينيكني من الطيزِ، وأحيانًا يخرجُ زبَّهُ ويتركهُ يحومُ حولَ كسي، وأنا أضعُ يدي على كسي حتى لا يدخلهُ. وهناك، يعودُ إلى الطيزِ ويدخلهُ كاملًا. وبقيَ أبي ينيكُ طيزي، وكلما يقتربُ من القذفِ يتوقفُ ويخرجُ زبَّهُ ويصفعُ طيزي بهِ، ثمَّ يعيدُ الكرةَ. وبما أنَّ أبي كانَ رجلًا كبيرًا ويملكُ خبرةً في السكس، فإنَّهُ لم يقذفْ حتى شبعَ من النيكِ. وقد حلبَ زبَّهُ على صدري، وكانتْ أولَ مرةٍ أرى المنيَ في حياتي، وكانَ المنيُّ يخرجُ من زبِّ أبي مثلَ الشلالِ، وساخنًا جدًا. هذهِ هيَ قصتي، كيفَ اغتصبني أبي وأمتعني في النيكةِ. ومن سوءِ حظي، تصالحَ مع أمي بعدَ ثلاثةِ أيامٍ، ولم ينيكني مرةً أخرى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock