بدأت قصتي مع جارتي المثيرة مديحة في إحدى ليالي الكريسماس. قبل ذلك، كنت أعرفها جيدًا، أراها كل يوم، وأشاهد جسدها. كنت أتمنى أن أنكحها في يوم ما. وفي يوم من الأيام، بينما كنت عائدًا إلى المنزل، رأيتها تمسح أمام بيتها، وكانت ترتدي جلابية منزلية صدرها مفتوح، وكانت حلمات جارتي تظهر عندما تنحني. فوقفت أمام بيتنا أتفرج عليها وعلى بزازها اللذين كانا يرقصان من الجاذبية. في تلك اللحظة، لم أعرف ما إذا كانت تلاحظني أم لا، إلى أن انتهت من المسح ودخلت بيتها. صعدت وضربت “عشرة” على منظر بزازها الرائع، وقلت في نفسي: “يجب أن أنكحها، أفضل من أن أتفرج عليها وهي تمسح”. هذا المشهد تكرر عدة مرات. وفي يوم من الأيام، كانت لدينا ملابس تحتاج إلى كيها عندهم، فذهبت في الصباح لأخذ الملابس. بالصدفة، كان هذا يوم الإثنين، أي يوم السوق لدينا، وكانت أمها في السوق وأخواتها في عملهم، أي أنها كانت بمفردها في المنزل. ولكنني لم أكن أعرف. عندما ذهبت وطرق الباب، هي التي فتحت لي. قلت لها: “أريد المكواة”. قالت لي: “تفضل بالدخول، خذها”. ودخلت معها إلى الغرفة التي يكوون فيها، وكانت فيها ملابس كثيرة في كل مكان. سألتني: “أتعرف أين ملابسك؟” قلت لها: “لا”. بدأت تبحث وكانت تنحني لتنظر إلى الملابس الموجودة على الأرض، وكانت مؤخرتها متجهة نحوي وهي كبيرة الحجم. شاهدتها، وزبي بدأ ينتصب. وقفت خلفها على الفور، وهي تمرر مؤخرتها. اصطدمت بزبي وشعرت بحرارة شديدة. ثم نظرت إليّ. قلت لها: “آسف”. ومرة أخرى، انحنت، لكن وجهها كان متجهًا نحوي، ورأيت صدرها، لكنني شعرت أنه أكبر من ذي قبل. إلى أن وجدت ملابسنا وهي تعطيها لي، كنت أتعمد لمس بزاز جارتي، وكانت تنظر إليّ بابتسامة خفيفة، شعرت أنها عادية. ولمست صدرها حوالي ثلاث مرات، وعندما أعطتني الملابس كلها، وكانت كثيرة، تظاهرت بالغباء وقلت لها: “أشعر أنهم سيسقطون، احمليهم وعدليهم مرة أخرى”. وأثناء إعطائي الملابس، أمسكت بزازها، فقالت لي: “ما هذا الذي تفعله؟” قلت لها: “آسف، لم أقصد”. أخذت الملابس مني، وهي تعطيها لي مرة أخرى، أمسكت بزازها مرة أخرى، فقالت لي بابتسامة ماكرة: “هذه المرة أيضًا لم تقصد؟” قلت لها بصراحة: “صدرك جامد جدًا، ومنذ أن رأيته وأنا أشتهيه جدًا”. قالت باستغراب: “وأنت رأيت بزازي أين؟” قلت لها: “كنت أراه وأنت تمسحين”. قالت: “آه، إذًا أنت كنت واقفًا لكي تنظر إليّ وأنا أمسح”. من كلامها، شعرت أنني قد أتمكن من فعل شيء معها، فوضعت الملابس على الطاولة وقلت لها: “لماذا لم تتزوجي حتى الآن؟” قالت: “نصيب”. قلت لها: “معقول هذا الجمال كله وهذا الجسد الجامد ولا زلت لم تتزوجي؟” قالت: “شكرًا، ولكن ماذا أفعل، أنا أنتظر”. قلت لها: “لو كنت أكبر سنًا، لتزوجتكِ، أنتِ جميلة جدًا”. وبدأت ألامس وجهها، وهي بدأت تتجاوب معي، وقبلتها من خدها، فلم تتكلم، فبدأت أبوسها من رقبتها وألعق رقبتها بلساني، وهي تقول: “ماذا تفعل؟” ولكن دون مقاومة، وقعدت أبوسها، وهي بدأت تصيح، وذهبت إلى شفتيها، وقبلتها من شفتيها، وبدأت أحرك لساني وأدخله في فمها، وهي تتجاوب معي وتبوسني وتدخل لسانها في فمي وتلامس لساني بلسانها، وأدخلت لساني في فمها، ولحست فمها كله، وهي أيضًا فعلت ذلك، ووضعت يدي على صدرها وبدأت أدعكه من فوق الملابس وأنا أبوسها وهي سائحة على الآخر. رفعت عنها الجلابية ولم تكن ترتدي حمالة صدر، ولكنها كانت ترتدي كلوت أحمر، قالت لي: “تعالِ ندخل إلى الداخل”. ودخلنا في تلك اللحظة غرفة النوم، وأضجعتها على السرير، وقعدت أبوس في شفتيها ورقبتها، وبصراحة، كان عليها شفتين جامدتين، وكنت أمسك صدرها المدور الكبير وأدعكه بيدي، وهي تتحسس على زبي الذي كان منتصبًا على الآخر من فوق البنطلون. واستمررنا على هذا الحال حوالي عشر دقائق، وبعد ذلك نزلت على صدرها وبدأت أبوس كل حتة فيه وأدعكه بيدي وألعقه بلساني، وجئت على حلماتها وكانوا واقفين على الآخر ولونهم وردي وفركتهم بأصابعي وهي تتأوه من المتعة. وبعدين حطيت حلماتها في فمي وقعدت أمص حلماتها الاتنين وأضمهم على بعض وأحطهم مع بعض في فمي وهي بتلعب في زبي من فوق البنطلون، وقامت قلعتني البنطلون على الآخر وقلعتني القميص ومسكت زبي وقالت لي: “يااااااااااه، أنت زبك كبير جدًا، هذا أكبر زب أراه في حياتي”، وكان طوله حوالي عشرين سم، وبدأت تلحس زبي وتمصه، وأنا كنت متمعًا جدًا، كانت أول مرة يمسك أحد زبي ويمصه، وكانت متعة جميلة، وكنت أتأوه وهي تمص في زبي وتنزل على بيوضي وتلحسهم وتحطهم في فمها، وكان شكلها خبرة، وفضلت تمص في زبي حتى شعرت أنني سأجيبهم. بعد ذلك، قمت بإزالتها من فمها، قالت لي: “في ماذا؟” قلت لها: “سأنزل”. قالت لي: “أنا أريدك أن تنزل في فمي”. عرفت في تلك اللحظة أنها بالفعل خبرة، وكانت تتناك من قبل. وضعته في فمها، وظلت تمص فيه حتى أنزلتهم في فمها، ونزلت كثيرًا جدًا، كنت أول مرة أنزل كثيرًا هكذا، لدرجة أنه ملأ فمها، ونزل أيضًا على وجهها وجسمها. بلعتهم وقالت لي: “لبنك طعمه حلو جدًا”. وقعدت تلحس الذي على وجهها وجسمها وتحطه في فمها، بعد ذلك مسكت زبي تلحسه وتلحس الذي عليه وبدأت تمصه وتلحسه حتى وقف ثانيًا، بعد ذلك نزلت على كسها ولمسته من فوق الكلوت، وجدتها غرقانة من كثرة ما أنزلت، قلعتها الكلوت، ووجدت كسها جميلًا جدًا وناعمًا، ليس فيه ولا شعرة، كما لو أنها حلقته للتو، وكان بظرها منتفخًا، وكسها يلمع من الذي نزلته. بدأت ألامس كسها وهي تتأوه، وقمت بالجلوس بين رجليها وبدأت ألعق كسها بلساني وألعق مائها، وكأنني أشرب عسلًا، كان طعمه حلوًا جدًا، وكانت أول مرة أذوق فيها ماء النساء. وفضلت ألعق في كسها وهي تقول: “لم أعد أتحمل، كسي مشتعل نارًا، أنكحني، لم أعد أتحمل”. وهي تضغط على رأسي وأنا ألعق كسها وبظرها المنتفخ، وابتعدت بين شفرات كسها وأدخلت لساني فيه من الداخل، وهي شغالة: “آآآآآه، أنكحني، أرجوك، لم أعد أتحمل”. وشعرت أن صوتها عال، ولكني كنت مستمتعًا بها، وكان هذا يجعلني ألعق أكثر. وبعد ذلك، قمت ووضعت زبي على كسها وبدأت أحس به على كسها، وهي تقول لي: “أرجوك، لماذا تعذبني هكذا؟ أدخله، أرجوك”. ومدت يدها لكي تدخله، وقمت بحملها، وقعدت أحس بزبي على كسها، وبعد ذلك، قعدت أدعك كسها به وأفرشه، وهي تموت من المتعة، وقالت لي: “خلاص، أرجوك، أدخله في كسي، يشتعل نارًا”. قلت لها: “كيف أدخله؟ هكذا سأفتحك”. قالت لي: “أدخله، أرجوك، ملكش دعوة”. فبدأت أدخله برفق، وأنا خائف أن أفتحها وأجرحها. وكنت عندما أدخلت رأسه، قامت هي بشدي بشدة عليها حتى دخل كله مرة واحدة، وهي صاحت بشدة، شعرت أن الشارع كله سمعنا، والمفاجأة أنها لم تنزل دمًا، فعرفت أنها مفتوحة من قبل، وعرفت لماذا لم تتزوج حتى الآن. المهم، قعدت أدخل زبي وأخرجه بقوة وبسرعة، وهي تقول: “آآه، أنكحني بشدة، أنكحني بشدة يا حبيبي، أدخله كله”. وكلما أسمع كلامها، تزداد حركتي، وكانت تضمني إليها بقوة وأنا راكب فوقها، وكانت بيوضي تضرب في فخذها، وفجأة وجدتها ترتعش بشدة، ووسطها يهتز بشدة، فعرفت أنها جابت شهوتها، وقعدت أنكحها من كسها حوالي ربع ساعة إلى أن أنزلت لبني عليها.