سكس عربيسكس محارم

أغريت إبني حتى ناكني نيك قوي قصص سكس محارم عربي 2026

لم أتخيل قط أني سأعيش أروع تجربة جنسية مع ابني جعفر، البالغ من العمر عشرين عاماً. وجدت نفسي بين أحضانه، فأنا أمه ولا أملك سواه، خاصة بعد طلاقي من زوجي و هو في بطني، بعد زواج لم يستمر سوى خمسة أشهر. كبر ابني أمامي ليصبح رجلاً، وكان خجولًا جدًا ومنطويًا على نفسه. مع مرور الوقت، اكتشفت أنه يشاهد أفلامًا إباحية على هاتفه النقال وأحيانًا في غرفته عبر القنوات الفضائية. لكنني لم أرغب في أن أُظهر له أنني على علم بذلك، وتركت الأمور تسير بشكل طبيعي. ابني شاب أعزب، ومن المؤكد أنه يشتهي ممارسة الجنس.

مع مرور الوقت، تعمدت ارتداء ملابس مثيرة، فأنا امرأة جميلة وعمري الآن تسعة وثلاثون عامًا، وأحب أن أُثير ابني، حتى أتركه يتمتع بجسد أمه الجميل. أحيانًا كنت أرتدي فستانًا خفيفًا وأتخلص من ملابسي الداخلية، حتى أترك جعفر يشاهد حلمات ثديي، وأتظاهر بعدم الانتباه. إلى أن رأيته ذات مرة ينظر إلي بشهوة، ثم دخل الحمام. وعندما خرج، دخلت الحمام فوجدت آثار المني على الأرض. حينها أدركت أنه استمنى بسبب مشاهدته لجسدي الفاتن. ومنذ ذلك اليوم، وأنا أبحث عن أدنى فرصة لأعيش علاقة جنسية مع ابني، ساخنة وأجرب قضيبه، لأرى هل هي ممتعة أم لا.

في كل مرة، كنت أزيد من الإغراء وتقليل الملابس، حتى أني لم أعد أرتدي الملابس الداخلية أبدًا. وعندما أجلس، أفتح رجليّ وأبعدهما حتى أتأكد أنه ينظر إلى مهبلي. هكذا كنت أراقبه يدخل الحمام، وأحيانًا أرى أثر المني، وأحيانًا كان ينظفه. لم أعد أتحمل الصبر أكثر. وفي أحد الأيام، دخلت عليه فوجدته يستمني، فوبخته: “ألا تخجل، تتمتع بجسد أمك؟” هنا، صاح: “أنتِ التي لا تخجلين، تظهرين أمامي عارية!” وتظاهرت بالغضب ورفعت الفستان، وصرخت: “هيا انظر إلي، أنا عارية تمامًا، أكمل الاستمناء!” كنت أعتقد أنني سأحرجه، لكن ابني نظر وقال: “نعم، أستمني، وأنت تتعمدين!” بدأ يستمني وينظر إلى صدري ويلعب بقضيبه حتى قذف أمامي بطريقة قوية جدًا. أحسست أنني أزلت الخجل الذي بيننا، وفرصة العلاقة الجنسية مع ابني باتت أقرب من أي وقت مضى. وعندما هدأ، اقتربت منه وقلت: “يا بني، أعلم أنك ممحون، وأنا امرأة جميلة، لكن هل تقبل أن تمارس الجنس مع أمك؟” وعندما هم بالإجابة، قاطعته وقلت: “أنا أمك وملِكك، افعل بي ما تشاء”. فرد ابني: “هل تحبين الحقيقة؟ أنا ممحون، وحين أراك تلتهب أنفاسي، وأرغب أن أمارس الجنس معك”. كانت أسعد كلمة سمعتها في حياتي.

قبل أن يكمل الكلام، خطفت قضيبه، وأمسكته. كان دافئًا جدًا، ولكنني لم أتوقع أن يكون قضيب ابني كبيرًا إلى هذه الدرجة، لدرجة أنني لم أستطع لف يدي عليه. وضعت رأسه في فمي، وبدأت أُرضع، وهو مستغرب، وجسمه كله يرتعش. ثم فتحت مهبلي، وقلت له: “أدخله، وأذقني لذة الجنس، أريد أجمل علاقة جنسية مع ابني، وأحلى زنا محارم”. ركب ابني فوق جسدي، وكنت أشعر بالحرارة تخرج من قضيبه. احتضنته، وتركته يدخل قضيبه في مهبلي، الذي أعاد لي أيام الشباب والذكريات السعيدة في الجنس. أمسكته من ظهره حتى كدت أُصيبه بالخدوش من شدة الشهوة التي كنا عليها. وفي الوقت الذي كان ابني يمارس الجنس، كانت آهاته تضرب في قلبي مباشرة “آه.. آه.. آه..” وصوت ضربات قضيبه مع مهبلي يكسر حاجز الصمت، حتى ارتجف بطريقة قوية جدًا. حاول إخراج قضيبه، ولكني أمسكته وضممته وقلت له: “لابأس، اقذف في مهبلي”. وقبلته من فمه بطريقة قوية. كانت أجمل علاقة جنسية مع ابني، الذي كان يقذف ورأسه يتلوى ويتخبط مع كل قذفة تخرج من قضيبه، ورقبتُه تنخفض ثم تستقيم.

كنت فاتحة فخذي، وقضيب ابني يرتعش في مهبلي ويقذف في أجمل علاقة جنسية مع ابني. كنت أقبل فمه حتى توقف وأرخى جسمه فوق جسدي، وحضنني بطريقة جميلة جدًا وقال: “أحبك ماما، ولن أخرج قضيبي من مهبلك قبل أن أمارس الجنس معك مرة أخرى”. وهكذا ترك قضيبه في مهبلي لمدة، حتى أحسست به ينتصب مرة أخرى، وعاد للجنس بطريقة أقوى من الأولى، وقذف مرة أخرى حليبه كاملاً، وهو يرتعش، حتى صار منيه يقطر من مهبلي على الفراش، بعد علاقة جنسية مع ابني لا يمكن أن أنساها أبدًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock