سكس سعوديسكس عربي

زوجي ينيك صديقتي الشرموطة قصص سكس عربي 2026

أنا امرأة متزوجة من رجل أحبه، وهو كذلك. نحن نعشق الجنس بكل أشكاله وأوضاعه. كان زوجي، الرجل الفحل، يعشق مشاهدة الأفلام الجنسية على التلفزيون، تحديداً على قناة أجنبية تبث على مدار الساعة. بالإضافة إلى ذلك، كان يجلب أقراصًا مدمجة تحتوي على أحدث وأشهى الأفلام، لدرجة أنني أدمنتها. كنا نتلذذ في أثناء المعاشرة، بينما أكون عارية الجسد أمامه بالكامل، أثيره وأداعب جسدي، وأمسك بثديي وألمس فرجي. في بعض الأحيان، كان يجلس أمامي يدخن الحشيش والبيرة، بينما يعبث بقضيبه. وأحيانًا، كان يصورني بكاميرا الفيديو بينما أمارس العادة السرية وأتلوى من الشهوة العارمة، أتخيل نفسي واحدة من بطلات الأفلام الجنسية وأتأوه مثلهم. كان يقذف على منظري دون ممارسة الجنس، وأحيانًا كان يثبت الكاميرا ويمارس معي الجنس أمامها لتسجيل كل الطقوس الجنسية بيننا. كان أحيانًا يجعلني ألعب دور إحدى زميلاتي أو جاراتي، أتقمص شخصيتها ويناديني باسمها، ويصورني أيضًا. كان يستمتع بي وأنا ألعب دور “الشر” واستمر الحال بيننا لفترة طويلة ويوميًا تقريبًا على هذا المنوال.

عندما كنا نحضر حفلات خطوبة أو زفاف في الفنادق الكبيرة، كان يجعلني أرتدي أكثر الملابس جرأة لدي، تلك التي تكشف عن الصدر والظهر وتكون قصيرة جدًا. كان يركز على إحدى المدعوات لكي أتعرف عليها وأعرف اسمها، حتى أتقمص دورها بعد عودتنا إلى المنزل. كان دائمًا يناديني بأسماء نساء أخريات، إلى أن طلب مني أن أتخيل أنه رجل آخر، وكل يوم يقول لي اختاري اسمًا لكي أناديه به. أصبحنا مدمنين على الجنس بكل أنواعه، وعلى استعداد لممارسة الجنس مع غرباء، لكن الخوف من الفضيحة وانتشار الأمر منعنا. في إحدى الليالي، وأثناء الممارسة، طلب مني زوجي الفحل أن يمارس الجنس معي على أنني إحدى صديقاتي، والتي تظهر عليها علامات الرغبة والإثارة الجنسية. وأثناء المعاشرة، أصر علي أن يمارس الجنس معها على الطبيعة، وطلب مني أن أفسح له المجال. فقلت له افعل ما تشاء. وبالفعل، كنت أفسح لهم المجال وأفتعل أنني مشغولة في المنزل، وأحيانًا أتركهم وأذهب إلى السوبر ماركت. إلى أن جاء يوم وقال لي أن التفاحة قد نضجت، بل إنه أسقط شبكتها وهي في انتظار عدم وجودي في المنزل لممارسة الجنس مع زوجي. فقلت له حدد موعدًا معها، وسأترك لكم المنزل. وحدد الموعد على أن تأتي إلى منزلي بدلًا من ذهابها إلى العمل. وبالفعل، تركت المنزل لهم في ذلك اليوم، بعد أن أعد زوجي كاميرة الفيديو لتصويرها وعرض الفيلم علي عند عودتي.

ظللت واقفة تحت العمارة إلى أن تأكدت من حضورها، وعدت إلى المنزل. عندما اتصل بي زوجي، وأكد لي أنها تركت المنزل. فذهبت إلى السوق، وسرت في الشارع، وكان الكثير من الرجال والشباب يقومون بمعاكستي. ووقفت لي العديد من السيارات الفارهة، ولكني لم أستجب لأحد، مع علمي بأن زوجي يمارس الجنس مع امرأة أخرى ولكنه بعلمي. فذهبت إلى المنزل، فوجدت زوجي أيضًا غير موجود. فاتصلت به، فقال لي إنه خرج لمقابلة أحد أصدقائه، وسوف يرجع بعد حوالي ساعة. فخلعت جميع ملابسي، وأحضرت شريط الفيديو الذي صوره منذ قليل مع صديقتي، ووضعته في الفيديو. لأرى صديقتي تدخل الغرفة، وزوجي يمسكها من يدها ويجلسا على السرير. وبدأ زوجي بالتقرب منها، ويقبلها من فمها وهي منسجمة متجاوبة معه، ويرضع شفتيها ولسانها، وهي أيضًا تقوم بمص ورضع لسانه. ثم أخرج صدرها يرضعه، ويديه تتلمس فرجها، إلى أن قاما وخلعا كل منهما ملابس الآخر وأصبحا عرايا تمامًا على السرير.

ليبدا زوجي في النزول إلى فرجها، يمصّه ويرضعه، وكانت هي تتأوه وترجع برأسها للخلف. فكنت متأكدة أنه يرضع زنبورها كما يفعل معي، حتى اعتدل ليوجه لها قضيبه، لتقوم هي بمصّه. وكانت جريئة في مصّها وتتصرف وكأنه زوجها، وتمص له بحماس ومتعة، وزوجي يتأوه من اللذة. فأصبحت أنا أضع يدي على فرجي، الذي امتلأ بمائه الكثير، وأقوم بمداعبة زنبوري، وأشاهدهم يستمتعون. فيعدلها زوجي لتنام على ظهرها، وترفع ساقيها أعلى كتفيها، وينام هو بعرض السرير، لكي يظهر الوضع على شريط الفيديو. وأحيانًا يجعل قضيبه وفرجها في مواجهة الكاميرا، ليدخل قضيبه في فرجها، ويبدأ بوطئه اللذيذ في فرجها، وهي في غاية المتعة. وأنا أسمع أنينها “آه، كمان نيك قوي، مش قادرة، عمري ما اتنيكت كده”. تقول ذلك، وأنا حاسة بها وبمتعتها. لأنها كانت تشتكي من زوجها في الممارسة، حيث أنه يأتي بشهوته بسرعة، فلا تستمتع معه. فتعالت صرخاتها من المتعة، ليقلب وجهها زوجي لتكون في وضع “الفرنساوي”، ليأتي هو من الخلف، وهي رافعة طيزها لأعلى، وبدخل قضيبه في فرجها.

لترتمي بوجهها إلى السرير، وتضع خدها على المخدة، وهي في دنيا غير الدنيا، ليعود هو وينام على ظهره. وتقوم هي بالجلوس على قضيبه، طالعة نازلة، بعد أن أدخلته بكامله داخل فرجها، متمتعة. وصار هذا الوضع أكثر من 20 دقيقة وهي مستمتعة، ليعاود زوجي الفحل الكرة من جديد، ويعيد الأوضاع، ويرفعها على قضيبه وهي متمتعة به، ويفعل فيها كل طقوس الجنس الساخنة، ويقلب بها كأنها سمكة يقوم بشيها على نار هادئة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock