سكس محارمسكس مصري

نيك كس أمي المنقبة قصص سكس محارم عربي 2026

كنت وحيداً مع أمي، و بدأت الحكاية عندما بلغت الثامنة عشرة، بينما كانت أمي في الخامسة والثلاثين من عمرها. توفي أبي و أنا صغير، و كنا نعيش أنا و أمي في بيت جدي، و الجيران هم بالطبع أعمامي و أسرهم. كانت عائلة والدي محافظة جداً، لذا كانت أمي ترتدي النقاب خارج المنزل، و بالطبع لا تخرج بمفردها، بل يجب أن أكون معها أو مع جدي أو أحد أخوالي. و كان ممنوعاً عليها أن تفتح النوافذ في الشقة، و أهل أمي مثلهم في التعصب، و ربما أكثر في بعض الأحيان. لهذا، عشنا أنا و أمي كأننا في سجن. و في يوم من أيام الصيف، نادتني أمي من الحمام، و طلبت مني منشفة. ذهبت إليها و ناولتها المنشفة من فتحة الباب، و بالصدفة، لمح بصري المرآة الكبيرة في الحمام، فوقعت عيني على صورة أمي عارية. كانت تلك أول مرة أرى جسد امرأة عارية، و شعرت بانتصاب ذكري. بعد أن أغلقت أمي الباب، بدأت أتخيل جسدها، و عندما بلغ الشغف ذروته، ذهبت لأنظر إليها في الحمام من خلال فتحة المفتاح. يا له من جسد أخاذ! جسد أبيض ممتلئ بخصر نحيف، و مؤخرة ممتلئة و مستديرة، و أفخاذ تشبه أعمدة الرخام، و ثديان صلبان كالصخر، و حلمات مثل حبات العنب، و مهبل حليق كأنه مرآة. بينما كنت أنظر إليها، بدأت أداعب ذكري حتى قذف الحليب.

منذ ذلك الحين، صرت أنتظر دخولها الحمام، و أتنصت عليها من فتحة المفتاح، و أحتك بـ ذكري على جسدها. و في إحدى المرات، بينما كنت أتجسس عليها، رأيتها تجلس على البانيو، ترفع ساقها، و تداعب فرجها و حلمات ثدييها، و تتنهد حتى بلغت النشوة. عدت إلى غرفتي، و بدأت أفرغ شهوتي على هذا المنظر الجميل؛ أمي عارية، و تتلاعب بجسدها حتى ترتعش. صرت أنتظر دخولها الحمام لأراها، و أراقبها في المنزل عندما تغير ملابسها، و أتجسس عليها من غرفتي المواجهة لغرفتها، و أراها نائمة و هي شبه عارية. مرت أيام الصيف على هذا المنوال؛ أترقب مواعيد دخولها الحمام و تبديل ملابسها في غرفة نومها، و عندما تقف في المطبخ و تنحني بنعومة، و أشاهد عورتها، و هي غالباً ما ترتدي كيلوت، لذلك كنت أرى وركيها و مؤخرتها، و أذهب إلى غرفتي لأداعب ذكري، و أتخيلني مع أمي، أجامعها.

جاء الشتاء، و في أحد أيام الخميس كنا مدعوين في بيت خالي، فدخلت أمي غرفتها لتبدل ملابسها. و بالطبع، وقفت خلف باب غرفتي أتنصت عليها و هي تخلع ملابسها، حتى حمالة الصدر و الكيلوت، و تقف عارية تماماً أمام المرآة، و أخذت تدور و تتأمل في جسدها من الأمام و الخلف، ثم مدت يدها على عشها الدافئ لتحسسه، ثم جلست على حافة السرير، و هي عارية، لترتدي جوارب ضيقة سوداء شفافة، يا له من منظر لن أنساه طوال حياتي! أمي تقف عارية، ساقاها و فرجها مغطاة بجوارب سوداء شفافة ساحرة، و بدأ ذكري يرتفع حتى مستوى سرتي. فجأة، نادتني أمي، و عندما دخلت و هي على هذه الحال، كانت الشهوة قد بلغت ذروتها معي و أنا أرى أمي بهذا المنظر عن قرب. لم أكن أتخيل أن يحدث ذلك يوماً، خاصةً و أن ثدييها كانا عاريين تماماً. طلبت مني أن أغلق لها حمالة الصدر من الخلف، فكنت أربط الحمالة بهدوء، و عيني تتأمل جسدها من الخلف، و على المرآة أرى فرجها داخل الجوارب، و اقتربت من الخلف لألمس فرجها بـ ذكري. و عندما انتهيت من إغلاق الحمالة، انتظرت في الغرفة أشاهدها، و عندما انتبهت لوجودي، طلبت مني أن أذهب لأرتدي ملابسي.

عدت إلى غرفتي، و أنا أموت من الشوق، و أرغب في معاشرة أمي. و بعد عودتنا من العزومة إلى المنزل، دخلت أمي الحمام لتأخذ دشاً، و نادتني لأول مرة لأدلك ظهرها، و عندما دخلت إلى الحمام، رأيت جسدها عارياً بالكامل، و عندما انتهيت و ذهبت إلى غرفتي، قذفت ثلاث مرات على منظرها. بدأت أفكر في طريقة لأصل بها إلى أمي، حتى أجامعها، خاصةً و هي تداعب فرجها كل يوم في غرفتها و في الحمام، مما يعني أنها متهورة، و لا تعرف ماذا تفعل. انتظرت حتى تخرج من الحمام و تذهب إلى غرفتها و تنزع المنشفة، و أصبحت عارية. فذهبت إلى الغرفة، و سألتني ماذا تريد، فقلت لها ربما تريدين مساعدتي في إغلاق حمالة الصدر. ابتسمت و طلبت مني ذلك، و شعرت حينها أنها تتمنى أن تراني عارياً، و أنها لا تمانع، و لكنها تخاف و ليست متأكدة. بعد أن أغلقت لها الحمالة، ارتدت قميص نوم خفيف، ثم الكيلوت. قالت لي اذهب لتنام الآن. ذهبت إلى غرفتي و تظاهرت بالنوم، و بعد ساعة تسللت إلى غرفتها، و هي نائمة و قميص نومها مرفوع، و جسدها كله واضح أمامي. بقيت أشاهدها و اقتربت من فرجها و وركيها. بدأت أشم رائحة جسدها الجميلة، و أدلعب ذكري حتى قذفت و ذهبت إلى غرفتي و نمت.

في اليوم التالي، استيقظت مبكراً و بقيت في غرفتي، و كنت أسمع صوت التلفاز و أصوات آهات، فتسللت إلى غرفة المعيشة لأرى أمي تشاهد فيلماً إباحياً و هي عارية، و قد فتحت ساقيها، و تمسك بخيارة تدخلها و تخرجها في فرجها و تتأوه. و هي لا تدري أني واقف خلفها. و بعد أن خرج السائل من فرجها، انتبهت لوجودي، و سألتني منذ متى و أنت واقف هكذا. و من شدة إثارتي، هجمت عليها و بدأت أقبل ساقيها و وركيها، و هي لا تمانع. و عندما حاولت أن أضع يدي على فرجها، امتنعت قليلاً، ثم شعرت أنها تجذبني إلى فرجها. صار فمي على شفرات فرجها الوردية، و أنا ألعق السائل الخارج منه، و هي تتأوه و تطلب المزيد. مدت يدها على بنطالي، و خلعته عني، و أمسكت بـ ذكري لتمصه. ثم طلبت مني أن أجامعها، فأدخلت ذكري في فرجها، و عندما اقتربت شهوتي من الخروج، طلبت مني أن أرميه في الخارج حتى لا تحمل، فرميته على بطنها و على وركيها. و حكيت لها كل ما رأيته من تجسس، و غرف النوم، و الجوارب، و الحمام. فضحكت و أخبرتني أنها كانت تعلم، و أنها كانت تشتهيني منذ البداية. و منذ ذلك اليوم، لم تعد أمي، بل أصبحت عشيقتي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock