سكس محارم

ناكني أبي المصاب بالزهايمر في أحلى قصة سكس محارم عربي 2026

قد أكون الفتاة الأكثر بؤسًا في العالم، وكيف لا وأنا مارست سكس المحارم مع أبي بطريقة لا تخطر على بال أحد؟ من فرط شقائي، عزلت نفسي مع أبي الذي لا يدرك شيئًا من حوله، وفعلت معه كل ما حلمت به من أمور الجنس. اسمي ريم، وعمري تسعة عشر عامًا، أدرس في السنة الأولى جامعي تخصص صيدلة، وأعيش مع إخوتي الستة، ذكورًا وإناثًا، وجميعهم أكبر مني. أبي يبلغ من العمر سبعين عامًا ومصاب بداء الزهايمر، أما أمي ففي الستين من عمرها. بدأت قصة سفاح المحارم في يوم قرأت في الجريدة أن أبًا يمارس الجنس مع ابنته. وبالقدر نفسه الذي تعجبت فيه، راودتني فكرة تجربة الأمر مع أبي، فهو لا يدرك شيئًا من حوله، لا يتكلم، وإذا تكلم فكلامه غير مفهوم. ورغم مرضه، فهو متماسك في جسده وقوي، ولا يتذكر شيئًا.

قررت تنفيذ خطتي في يوم وجدت نفسي مع أبي بمفردنا في البيت. اتجه جميع أفراد العائلة إلى زفاف ابن الخالة، وأخبرتهم أنني سأبقى في البيت مع أبي لأعتني به، ولم أثر أي شكوك من حولي. تركت الجميع يغادرون، ثم أغلقت الباب، واتجهت مباشرة إلى غرفة أبي.

دخلت عليه وأنا أرتعد من الخوف، أتذكر الأيام التي كان فيها أبي بكامل وعيه وأنا صغيرة. لكن الشهوة فعلت فعلتها في نفسي. اقتربت منه وبدأت أمزح معه وأتحدث إليه، لكنه كان ينظر إليّ فقط دون أي رد فعل. ثم تجرأت ووضعت يدي على زبه، وكان مرتخيًا وطريًا جدًا. لكنه بقي على حاله. شيئًا فشيئًا، أصبحت أحرك يدي على زبه وأداعب فيه. لكنه لم ينتصب. هنا قررت أن أخرجه وأراه، وطرحت أبي حتى استند على ظهره. رفعت له جلابيته، ولم يكن يرتدي تحتها أي شيء. لم أصدق أن زب أبي كبير إلى هذه الدرجة، فهو رغم أنه مرتخي وغير صلب، إلا أن حجمه كبير جدًا وشعري، وله خصيتان ممتلئتان. ومن دون أي تردد، بدأت أُرضع زبه وأمص وأنا منتشية. أبي جامد في مكانه، ولاحظت أن زبه بدأ يكبر في فمي وينتصب. تعريت أمامه، وقربت صدري من فمه كي يرضع حلماتي، لكنه لم يكن يمص. لذلك، بقيت أرضع وألحس زب أبي في سفاح محارم ساخن جدًا، حتى انتصب زب أبي جيدًا وصار حجمه أكبر بحوالي ثلاث مرات وطوله تقريبًا عشرين سنتيمترًا.

ورغم أنني كنت أحس بتأنيب الضمير وأنا أمارس سفاح المحارم مع أبي المريض، إلا أن زبه كان لذيذًا جدًا، ولم أمارس الجنس من قبل. وبما أنني أدرك أنه لن يسمع بالخبر أحد، فقد قررت خوض المغامرة الجنسية الساخنة. لم أصدق أن زب أبي ينتصب بتلك الطريقة القوية. خلعت كيلوتي، ووضعت كسي على فم أبي، وأنا أتمنى لو يلحسه. لكنه لم يفعل شيئًا. ثم جلست فوق زب أبي، وتركت زبه يحتك مع شفرتي كسي دون أن أتركه يدخله. أحسست أن كسي يذوب ويقطر من الشهوة، فقد كان الزب ساخنًا جدًا ولذيذًا. ثم رضعته مرة أخرى، وجعلته جد رطب. جلست فوقه بطيزي، وحاولت الجلوس عليه، لكني لم أقدر أن أدخله كاملًا في طيزي، لأن أبي لم يكن يساعدني، بل كان جالسًا فقط، وأنا من كنت أقوم بعملية سفاح المحارم وحدي.

وحين أدركت أنه لن يتعاون معي، احتضنته وأكملت تقبيله. كنت كالهائجة أقبله وأقول: “آه يا أبي، زبك جميل ولذيذ، آه هيا رجاء نيكني، أح أح”. أقبله من فمه، وأخرج لساني وأمص شعر شاربه، وأدخل فمي في فمه، وأنا أشعر بزبه المنتصب تارة فوق بطني وتارة على كسي، حتى أحسست أنني وصلت إلى مرحلة الرعشة بعد سفاح محارم ساخن جدًا مع أبي. وبعدما وصلت إلى قمة المتعة، عدت إلى رضع زبه ومصه بطريقة عنيفة. كنت أريد أن أريح أبي حتى يقذف، وبصعوبة بالغة أوصلت أبي إلى لحظة القذف، حيث أخرج من زبه قطرتين أو ثلاثة من المني، الذي سقط على بطنه. بسرعة فقط، فقد زبه تلك الصلابة وذلك الطول، وشعرت أنه قد تعب من النيك بعد سفاح محارم ساخن ومثير. لذلك، أعدت إخفاء زبه، وألبسته الثياب، ومسحت عنه كل آثار المني واللعاب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock