اسمي حسين. مارست الجنس مع عدد كبير من الفتيات، من جنسيات مختلفة، وذلك بسبب عملي في مجال السياحة الذي يتيح لي التعرف على العديد من الأشخاص. قصتي اليوم تتعلق بإحدى شقيقاتي، تحديداً. لدي ثلاث أخوات متزوجات وملتزمات، لكن كانت تربطني بـ “نادية”، أصغر أخواتي، علاقة حب خاصة أخوية. كنت أشاركها كل أسراري، وأحدثها عن كل شيء في حدود الأدب وعلاقة الأخوة. أنا متزوج أيضاً، وعلاقتي بزوجتي رائعة. في أحد الأيام، تحدثت معي شقيقتي عن العلاقة الحميمة، وعن أمور يطلبها زوجها منها، وهي غير قادرة على تلبيتها. لم نتمكن من إكمال الحديث بسبب مقاطعة زوجتي لنا. في ذلك اليوم، مارست الجنس مع زوجتي أربع مرات في أوضاع مختلفة، وقمت بـ “إدخال القضيب” في مؤخرتها لأول مرة. لا أعرف لماذا كنت أتحدث مع شقيقتي تحديداً عن هذه الأمور، لكن ذات يوم، تحدثت معها عن علاقتي بامرأة أخرى ورغبتي في ممارسة الجنس معها في كل الأوضاع، وخاصةً “نيك الطيز” لأنني أعشق هذه الممارسة. اهتمت نادية كثيراً بهذا الأمر، وكانت تسألني يومياً عن علاقتي وما يحدث بيننا. ذات يوم، سألتني: “لماذا تريد أن تنك امرأة غير زوجتك؟” أجببتها: “أريد أن أقبل واحدة غير زوجتي”. ردت عليّ: “حسناً، قبلني أنا فقط”. أجبتها: “حقاً؟ متى؟” قالت لي: “في يوم لا يكون فيه زوجي موجوداً في المنزل”.
خلال هذه الفترة، كنت مشغولاً في العمل، ولكن جمعتني بها الظروف في منزل العائلة مع أخواتي الأخريات. كانت تنظر إليّ وتبتسم، ودخلت المطبخ لتحضير الشاي، فلحقتها ووضعت عضوي الذكري على مؤخرتها. شعرت أنها غضبت، فتركتها وخرجت من المنزل. لم نتحدث لفترة، ثم فوجئت بها تتصل بي للاطمئنان، ولكننا لم نتحدث عن أي شيء مما حدث. أخبرتها أنني سأراها غداً، فقالت: “حسناً”. وبالفعل، ذهبت إلى شقتها بعد خروج زوجها. كانت ترتدي ملابسها كاملة، فدخلت وقبلتها على شفتيها. قالت لي: “ما هذا الذي تفعله؟ أنا أختك”. أجبتها: “لا بأس، أنا فقط جئت من أجل القبلات، ألم تنسي؟”. كان عضوي منتصباً بالكامل. وقفت بيننا مسافة بسيطة، وتلاقت الأنفاس. اقتربت بشفتي من شفتيها، فقالت: “قبلة واحدة فقط”. أجببتها: “حسناً، يا حبيبتي”. تركتها لأغلق الباب بالمفتاح، لأني كنت أخشى عودة زوجها، وعدت لأجدها واقفة تنظر إليّ. اقتربت منها، وأمسكت بشفتيها، وبدأت بتقبيلها. وضعت يدي على ثدييها، فنظرت إليّ وقالت: “اتفقنا على القبلات فقط”. أمسكت بي وتوقفنا عن التقبيل، ثم ذهبت لتحضير الإفطار. لحقتها، ووضعت قضتي الذكري بين أردافها. تحدثت إلينا ونحن واقفون: “قلت لك إن ما تفكر فيه لن يحدث”. توقفنا عن الكلام، وعضوي منتصب على مدخل مؤخرتها. تركتها، وبقينا فترة صامتين.
في يوم ما، اتصل بي زوجها ليخبرني أنها ستأتي إلى المدينة التي أعمل بها في رحلة عمل. كانت شقتي صغيرة، عبارة عن غرفة واحدة وسرير كبير. في اليوم التالي، استقبلتها وأحضرتها إلى الشقة. جلسنا نتحدث كثيراً، ولكن لم يحدث شيء بيننا. ذهبنا لتناول العشاء في الخارج. عدنا إلى الشقة، وكانت ترتدي قميص نوم طويل، بينما كنت جالساً بالسروال الداخلي. جلسنا نشاهد التلفاز، ثم دخلت نادية إلى المطبخ. فتبعتها، وقبلتها من رقبتها، ووضعت عضوي الذكري على مؤخرتها. قالت لي: “لن تنام معي، انس هذا الموضوع”. قلت لها: “فلنجعلها أشياء سطحية، مداعبة فقط. سأضع عضوي الذكري على مؤخرتك وأمرره”. قالت لي: “حسناً”. ودخلت إلى الحمام للاستحمام. انتظرت أن تترك باب الحمام مفتوحاً، ولكن ذلك لم يحدث. أشعلت سيجارة وشربت الشاي في البلكونة. عندما خرجت من الحمام، أخذتها وقبلتها حتى غرفة النوم، ويدي على مؤخرتها. كانت ترتدي ملابس داخلية سوداء شفافة. في البداية قالت لي إن ظهرها يؤلمها وتريد مني عمل مساج لها. أمسكت بثدييها، قبلتهما ولحستهما، وكأنني أمارس الجنس معها لأول مرة. وأضجعتها على ظهرها، وأحضرت زيت الزيتون ورشيته على جسدها كله بعد أن خلعت قميص النوم.
جلست تحت مؤخرتها، وكان فرجها واضحاً أمامي، وردي اللون، وخالٍ من الشعر. ظللت أعمل لها مساج على ظهرها. وما زلت بالسروال الداخلي، ولا أستطيع أن أشعر بعضوي الذكري الذي يكاد ينفجر من الانتصاب. وضعت الزيت على مؤخرتها، وفتحت فرجها الذي لم يمسه أحد من قبل، وكان ضيقاً جداً. وضعت يدي على فرجها، وظللت أدعكه وأدخل إصبعي فيه. نظرت إلى عضوي المنتصب، وفتحت فمها عليه. أخرجته من السروال الداخلي ووضعته في فمها. أمسكت به، وظلت تلحس وتمتص رأسه. وأمسكت بثدييها ورضعت منهما. ثم أضجعتها على ظهرها، وظللنا نقبل بعضنا بكل شغف، وأنا أمسك بعضوي الذكري وأحاول إيلاجها به. خلعت لها ملابسها الداخلية. وأضجعتها على ظهرها ونزلت على فرجها، ووضعت لساني داخله. وهي تصرخ من فرط المتعة. أمسكت بعضوي الذكري، وأدخلت جزءاً منه ببطء، وشعرت بسخونة لم أشعر بها مع أي امرأة أخرى. ألصقت جسدي بها، وأمسكت شفتيها وقبلتها وأدخلت عضوي دفعة واحدة. أطلقت آآآآآآهة عالية. وظللت أمارس الجنس معها وأمص حلمات ثدييها، وهي تصرخ. رفعت ساقيها على كتفي، ووضعت لساني في فرجها، وهي في عالم آخر. ظللت أمارس الجنس معها حتى نزلت سائلها ثلاث مرات، ومارست معها الجنس الفرنسي.