سكس مصري

نيك الزبونة المربربة أحلا نيكة قصص سكس عربي نار 2026

سأشارككم حكايتي مع الزبونة الفاتنة سميرة، حينما قمت بمضاجعتها بكل قوة، وأفرغت فيها شهوة كبتها سنوات عديدة من التوق والاستمناء، دون تذوق متعة الكس والطيز إلا في الخيالات والأحلام. تعرّفت على سميرة عندما أتت إلى متجري لشراء حمالة صدر وسروال داخلي، حيث أبيع الملابس الداخلية النسائية. على الرغم من خجلي الشديد وكبتي لمشاعري، إلا أن حركات سميرة وجسدها الممتلئ أثارت الشهوة في داخلي لأول مرة في حياتي. شعرت بأنها أيضًا تبحث عن الجنس، وبدأت في تبادل الإشارات الجنسية معها. كانت تمرّر لسانها على شفتيها في كل مرة تنظر فيها إلى عيني بجرأة.

بدأت الشهوة تشتعل في جسدي، وانتصب قضيبى وأنا أتأمل مؤخرة الزبونة الفاتنة وثدييها المنتفخين. اخترت طقمًا من حمالة الصدر والسروال الداخلي باللون الأصفر الفاقع، ثم طلبت منها مقاس ٤٤. ناولتها الطقم و دخلت إلى غرفة القياس. كنت بمفردي معها، ولم يكن هناك زبائن آخرون. حاولت النظر إليها وهي عارية، لكنها لم تبدأ في نزع ملابسها بعد. شعرت بنبضات قلبي تتسارع، والشهوة تتزايد بشكل رهيب. شعرت أن سميرة لاحظت تطفلي ونظراتي، وكانت تتعمد أن تسمح لي برؤية جسدها العاري.

عدت إلى مكاني وجلست أمام الكمبيوتر المحمول، منتظرًا خروج سميرة. عندما خرجت ترتدي ملابسها، سألتها عن رأيها في المنتج، فأكدت إعجابها به، لكنها طلبت تخفيض السعر لأنه غالٍ. هنا تأكدت أنها تريد شيئًا آخر، فلو كانت تراه غاليًا، لما دخلت لتجربه أصلًا. عرضت عليها طريقة دفع بديلة غير المال للحصول على الطقم المستورد من إنجلترا.

ترددت سميرة، لكنني لم أترك لها وقتًا للتفكير. توجهت مباشرة إلى واجهة المحل الزجاجية وقلبت اللافتة إلى “مغلق”، ثم أقفلت الباب. أسرعت إليها وأمسكت بيدها، وأخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية. احتضنتها في قبلات حارة وعناق قوي، في شعور غريب جدًا. بدأت أقبل شفتيها المنتفختين، وهي صامتة لا تتحرك. مررت يدي على رقبتها وشعرها الأملس، وأعطيتها قبلات على خدها الطري. لمست بزازها، واكتشفت مدى نعومتها. التصقت بها جيدًا، حتى لامس قضيبى كسها فوق الملابس، واجتاحتني حرارة جنسية غريبة مع سميرة. عندها، بدأت أعريها. رفعت روبها ونزعت البودي، ورأيت بزاز الزبونة الفاتنة ملتصقة بخط فاصل جميل. أدخلت يدي بين بزازها، ولمست حرارة كبيرة في جسدها، فذابتني. بقيت أقبلها بجنون وشهوة خرافية. لم أستطع الصبر طويلًا حتى رفعت حمالة صدرها لأرى بزازها مباشرة، فكانتا جميلتين جدًا، وعليهما حلمتين لا تُرى إلا في الأفلام الإباحية. أدخلت إحداهما في فمي لأمصها، فشعرت بتضاعف الشهوة بشكل رهيب جدًا. بقيت أمص وأنا في حالة نشوة، ولم أشعر حتى وجدت قضيبى بين يديها، وهي تلعب به بنعومة كبيرة. أمسكت برأسها ودفعته إلى الأسفل حتى ترضع لي قضيبى. كانت سميرة ترضع قضيبى، وهي تنظر إلي وتبتسم. كدت أنفجر من الشهوة واللذة. كان لا بد أن أمارس الجنس معها من كسها، لأنه إذا استمرت في الرضاعة، فسوف أقذف سريعًا. عندما طلبت منها الاستعداد لإدخال قضيبى في كسها، تناولت محفظتها، وأخرجت الواقي الذكري، ووضعته على قضيبى، فأصبح كقطعة نقانق كبيرة. أدخلته في كسها بقوة، وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق قضيبى وكامل جسدي المائج.

واصلت مضاجعة سميرة ونحن واقفون، بينما كنت أسندها على الحائط، ورفعت رجلها اليمنى و تركتها مستندة على الرجل اليسرى. في كل مرة كانت تكاد تسقط على الأرض، أمسك بها، وأطلب منها أن تلف يديها على ظهري. لم أضع أي لحظة سدى، فلم أُخرج إلا حوالي ثلث قضيبى من كسها، ثم أعدت دفعه بكل قوة، وأنا أسمعها تتأوه وتتغنج من شهوتها. لم أستطع السيطرة على شهوتي أكثر، وشعرت أن قضيبى وصل إلى مرحلة الانفجار. لحسن الحظ، كنت أمارس الجنس بالواقي الذكري. كنت محظوظًا، فلن أخرج قضيبى حتى أراه منكمشًا. بدأت أولى قطرات المني تتساقط من قضيبى بكل حلاوة ولذة، وكأنها أول مرة أقذف في حياتي، لأنني أدركت أن القذف بالاستمناء لا معنى له مقابل مضاجعة هذه الزبونة الفاتنة من كسها. كلما نزلت قطرة مني، شعرت براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدًا، وأنا أقذف وأقبلها من فمها، وهي تبادلني قبلات حارة، حتى اكتمل قذفى. توقفت عن الضخ. كنت أشعر بالمني يخرج بكل لذة وحلاوة، وأنا أصرخ في أذنها، وشعرت أنها استمتعت أيضًا. بقيت أحتضنها لمدة خمس دقائق تقريبًا بعد القذف، ثم أخرجت قضيبى، ورأيت رأسه أبيض من المني. كانت متعة الجنس مع سميرة المثيرة لا تُنسى. بعد ذلك، نزعت الواقي الذكري، وألقيت به في المرحاض. نظفت قضيبى جيدًا، ولأول مرة أراه منتفخًا بتلك الطريقة، حيث إنه عادة ينكمش بعد القذف ويصبح صغيرًا جدًا. لبسنا ملابسنا، وطلبت منها أن تبقى، حتى أتأكد من كل شيء. فتحت المحل، ونظرت إلى الشارع، فلم أرَ أي حركة. عندها، سمحت لها بالمغادرة، بعد أن أعطيتها طقم الحمالة الداخلية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock