سكس مصري

نيك طيز صديقتي في المدرسة قصص سكس عربي 2026

اسمي منير، وسأشارككم تجربة شخصية لتقديم لمحة عن حالتي الجنسية. هذه قصتي مع مؤخرة صديقتي آمال الفاتنة. كانت تحدق بي بنظرات مشتعلة، حتى أنني أراها من مسافة بعيدة، وأحياناً تفقد السيطرة على نفسها. رغم أنني لست بالرجل الأنيق، بل شخص عادي في الطول والحجم وكل شيء، وحتى عضوي الذكري متوسط الطول، حوالي ستة عشر سنتيمتراً، وعرضه طبيعي، ورأسه بحجم حبة طماطم صغيرة. الأهم، كنت ألاحظ آمال دائماً، وهي ترمقني بنظراتها الساحرة. كانت فتاة جميلة، وجسمها رشيق، ومتوسطة القامة. كنت أعرف أنها خجولة وطالبة مجتهدة. ولكن مشكلتي هي أن قضيبي في حالة انتصاب دائمة، ولا أقوى على مقاومة الشهوة. أمارس العادة السرية حوالي ثلاث مرات في الليل فقط، وأحياناً أستيقظ وأنا على جنابة. أما في النهار، فكنت أرتدي السراويل الداخلية الضيقة، لأضغط على قضيبي كي لا يفضحني الانتصاب.

ذات يوم، رأيت آمال على بعد حوالي عشرين متراً مني، وتعمّدت المرور بجانبها. وعندما وصلت إليها، نظرت إلى صدرها، وكان منتصباً ومرتفعاً بشكل مثير. ازداد انتصاب قضيبي بشكل كبير. ثم استدارت، فنظرت إلى مؤخرتها. بعد ذلك، صارحتها، وعبرت عن إعجابي بها، فوجدت تجاوباً كبيراً منها. توالت الأيام، وتوثقت علاقتنا، إلى أن ذهبنا إلى السلالم الخلفية في المدرسة، حيث لا يقترب منها أحد. كانت منعزلة تماماً عن الناس. لم أشعر إلا وأنا أقترب منها لأقبلها، بينما ظلت آمال جامدة دون حراك، وكأنها لم تكن تتوقع ذلك الفعل مني، وهذا ما جعلني أبتعد خطوتين إلى الوراء، واعتذرت منها. كان قلبي ينبض بكل قوة، وأنفاسي حارة جداً. لم أشعر بهذه اللذة من قبل. كنت أستمني دائماً عندما أرى الأفلام، أو عندما أرى فخذ امرأة، أو جزءاً من ثدييها. لذا، كانت لمساتي وتقبيلي لها من شفتيها بمثابة نار تشعل الشهوة في جسدي بطريقة غريبة جداً.

بعد ذلك، ابتعدنا وجلسنا نتحدث، وظلت آمال سارحة في عيني طوال الوقت، وعرفت أن بداخلها شهوة متبادلة كانت تخجل من التعبير عنها أمامي. ثم سألتها، هل سامحتني على ما فعلت؟ لكنها لم تجب. ظللت ألح، لكنها بقيت صامتة، إلى أن قلت لها: هذا يعني أنه بإمكاني أن أكرر العملية؟ فابتسمت، وأنزلت رأسها. وفي تلك اللحظة، ارتجفت بقوة، وضممتها إلى صدري، وكان قلبي ينبض بقوة. ظللت أقبلها من فمها، وأنا غير مصدق لما يحدث. ثم أخرجت لساني، وحاولت إدخاله في فمها، لكنها كانت جامدة في مكانها دون أي حركة. هنا، وقفت أمامها، والتففت من حولها، وبدأت أحك قضيبي على مؤخرتها دون أن أخرجه. كانت ترتدي تنورة بنية خفيفة، لدرجة أنني كنت أحس بأنني أنيكها على جلدها مباشرة أثناء الاحتكاك على مؤخرتها. شعرت برغبة في إخراج قضيبي حتى أقذف، دون أن أبلل ملابسي، لأنني أحسست أنني سأقذف بسرعة رهيبة. هنا، استأذنتها أن أخرج قضيب، دون أن تلتفت كي لا تراه، لأنها كانت فتاة خجولة. هنا، زادت ضمتي لها، حتى شعرت أن قضيبي سيمزق بنطالي وتنورتها، ويدخل إلى مؤخرتها مباشرة. بدأت أفتح سحّاب بنطالي حتى أخرجت قضيب. كان قضيب أحمر بطريقة لم أعهدها أبداً، وكان منتفخاً جداً. أعدت الاحتكاك مع مؤخرتها، لكن هذه المرة كان قضيب يلامس تنورتها مباشرة، فباعدته. قابلت ظهري بظهرها، وبدأت أقذف المني إلى مسافة تزيد عن متر. كنت أقول لها: ابقي مكانك، لا تتحركي كي لا تريني. عندما قذفت، أحسست وكأن شهوتي ارتفعت أكثر، وظل قضيب منتصباً. مسحته جيداً. طلبت من آمال أن تسمح لي بالاحتكاك مرة أخرى على مؤخرتها. بدأت تضحك، وهي مستغربة من حرارتي وقوتي الجنسية. أعدت الاحتكاك. جاءتني فكرة أن أرفع لها التنورة، وأنزل الكيلوت حتى أحك قضيب على مؤخرتها مباشرة. كنت أرى أن فرصتي ضعيفة لتحقيق مبتغاي. لم أصدق أنها عندما سمعت كلامي، رفعت التنورة، وأنزل الكيلوت بسرعة.

كانت مؤخرة آمال بيضاء جداً، ولها فردتان كبيرتان، ومرنتان جداً. وضعت قضيب بين فلقيها. تفاجأت بتلك الحرارة التي اعترتني عندما لمس قضيب فتحة مؤخرتها وفلقيها. لم أصبر أكثر من عشر ثواني بعد حكة أو حكتين حتى جاءتني رغبة القذف مرة أخرى، فباعدت قضيب عن جهتها، وبدأت أقذف المني لمسافة بعيدة مرة أخرى، وكأنني لم أقذف منذ شهر. لم أصدق حين مسحت قضيب من المني، وحتى آمال كانت تظن أنني أمزح. بسرعة، عاودت وضع قضيب بين فلقيها. وبما أن فتحتها كانت رطبة من كثرة الاحتكاك، دخل قضيب في فتحتها. ومن شهوتي، لم أسيطر على نفسي، ووجدت نفسي أنيكها في مؤخرتها بكل قوة، وأكملت إدخال قضيب كاملاً، وهي تصرخ، إلى أن قذفت للمرة الثالثة. هنا، أحسست أن آمال تعبت من النيك، فرفعت الكيلوت، وسترت مؤخرتها بالتنورة. ومع ذلك، بقي قضيب منتصباً، واتجهت إلى إحدى الزوايا، واستمنيت، ولم يتوقف قضيب عن القذف. وبقيت في ذلك اليوم أستمني عدة مرات، حيث وصل عدد مرات القذف إلى ثمانية. وفي كل مرة، أحس أن قضيب ما زال يطلب المزيد، وانتصابه في القمة، حتى نمت، وقمت في صباح اليوم التالي وأنا على جنابة. لتنتهي حكايتي مع مؤخرة صديقتي آمال.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock