سكس مصريسكس محارم

بابا ناكني من طيزي قصص سكس محارم عربي 2026

اسمي سلمى، عمري تسعة عشر عامًا، وأعيش مع أمي وأبي. نشأت في عائلة صغيرة وبسيطة، كنت الابنة الوحيدة، وليس لدي إخوة أو أخوات. كنا نفترض أننا عائلة خالية من المشاكل أو الخلافات، لكن الحقيقة كانت مختلفة تمامًا. كان لدى أبي مكتب، وكان جدول عمله غير منتظم. كان ينام في الغالب طوال النهار، ويعمل في الليل، على عكس أمي التي كانت تذهب إلى متجرها في الصباح ولا تعود إلا مع غروب الشمس. وهذا ما كان سببًا للعديد من المشاكل.

مع مرور الأيام، لاحظت تغيرًا في طريقة تعامل أبي معي، كانت نظراته غريبة تجذبني، وأسلوب حديثه كان مختلفًا. في إحدى المرات، أردت التحدث معه عن أسباب المشاكل الكثيرة بينه وبين أمي، لكن ما حدث لم أتوقعه. كان أبي جالسًا أمام الكمبيوتر، وعيناه مثبتتان على الشاشة، بينما يمسك بعضوه الذكري الكبير، في حالة من الإثارة الشديدة. توقفت في مكاني دون حركة. وعندما لاحظ ذلك، كان رد فعله غريبًا تمامًا. بدلًا من الصراخ أو التأنيب، توقف للحظات ثم عدل ملابسه وقال لي: سلمى، تعالي…

لم أعرف ماذا أفعل، كل ما شعرت به هو الإثارة والذهول. وظن أبي أنني صُدمت من المنظر. كان يحدثني وهو متردد وخائف: “سلمى، كم عمرك؟” أجبت: “تسعة عشر”. قال لي: “أنتِ عروس. بالتأكيد رأيتني… أليس كذلك؟” قلت له: “نعم”. “وأنتِ تعرفين ماذا كنت أفعل… أليس كذلك؟” أجبت: “نعم”. كنت أشعر بالخوف ولا أعرف ماذا أقول. كان أبي يتحدث بخوف شديد، أما أنا فكنت أركز على شاشة الكمبيوتر وفيلم بين فتاة صغيرة وأب كبير يمارسون الجنس. طلب مني أبي أن أحافظ على ما حدث سرًا بيني وبينه، وسنتحدث مرة أخرى لاحقًا. وافقته على ما قاله وذهبت إلى غرفتي. ظللت أفكر فيما حدث، وتطورت أفكاري إلى أشياء لم أتخيلها. أمي دائمًا في المتجر طوال النهار، ولا تعود إلا في الليل. لدي الكثير من الوقت لأقضيه معه.

في أحد الأيام، ارتديت قميصًا خفيفًا بدون حمالات وسروالًا ضيقًا، وكانت حلمات ثديي واضحة، وكذلك أظهر السروال الضيق فتحة المهبل، خاصة أنني استخدمت كريمًا لإزالة الشعر ليكون ناعمًا ونظيفًا. اقتربت من والدي وهو نائم بالشورت فقط، وكان عضوه الذكري واضحًا جدًا، منتصبًا… بعد تردد، اقتربت منه لأمسكه. لكنه استيقظ فجأة وسألني ما الأمر. أجبته: “لا أعرف، أشعر بالتعب الشديد وأعاني من ألم في معدتي”. رد علي: “حسنا، انتظري سأرى لكِ دواءً للمغص”. فرحت جدًا ونمت على السرير، ولكي أغريه، نمت على بطني ورفعت القميص، وأنزل السروال الضيق حتى يظهر فلق مؤخرتي. وظللت أصرخ من المغص.

بمجرد دخول أبي بالدواء، رآني على هذه الحال… مرت خمس دقائق دون أي حركة. فقلت بصوت مغرٍ: “لا أستطيع يا أبي”… قال لي: “سأساعدك حتى تصلين إلى غرفتك وأبقى معكِ حتى تشعرين بالتحسن”. وبالفعل، بينما كان يساعدني، ظل ينظر إلى حلمات ثديي الظاهرة حتى وضعني على السرير. نمت على ظهري وكان القميص مرفوعًا حتى كان نصف صدري واضحًا. جلس بجانبي وبدأ يلمس ركبتي. شعرت بإحساس رهيب لا يوصف وازدادت شهوتي. في تلك اللحظة، كان يركز على المنطقة الواقعة بين ساقي على مهبلي، وكانت يده تقترب وتبتعد… في النهاية شعرت بيده على مهبلي. شعرت بالإثارة. فتحت ساقي على آخرهما لإعطائه الفرصة. شعرت بيده الأخرى تترك ركبتي وتنزل إلى فخذي من الخلف، حتى شعرت به يلعب بنفس الطريقة في فتحة الشرج. بدأت أطلق الآهات بشكل لا إرادي.

بدأ أبي يخلع لي السروال الضيق ببطء. استسلمت له ورفعت رجلي حتى خلعه تمامًا. اقترب من مهبلي وبدأ يلعقه بلسانه. تركته لنفسي وهو ما زال يلعق بقوة للداخل والخارج، ولم أستطع المقاومة. خرجت مني سائل الشهوة، وفتح أبي فمه حتى ابتلع العسل الخارج مني. لم أعد أستطيع كتم الآهات وهو يثيرني باللعب بأصابعه في فتحة الشرج حتى شعرت بأنني سأموت. بعد ذلك، خلع أبي الشورت، واقترب من ثديي، وبدأ يلعب بهما بقوة لدرجة أنه مزق القميص وأصبحت عارية تمامًا. لا إراديًا، جلست على السرير وأمسكت بعضوه الذكري، واستمررت في المص واللعق في خصيته وبين فخذيه. وهو في قمة الإثارة حتى نام على السرير وأنا ما زلت بين فخذيه.

قبل أن يقذف، استدرت بمؤخرتي لأجعله يمارس الجنس معي فيها. قلت له: “نيكني في مؤخرتي، لم أعد أستطيع”. رد: “حسنًا، سأحضر كريمًا حتى لا تشعري بالألم”. عاد بالكريم وبدأ يدهنه على عضوه الذكري الطويل وفي فتحة الشرج. اقترب من مؤخرتي بعضوه الذكري، وبدأ يدخله ببطء، وأنا أرجع للخلف حتى أدخله بالكامل في مؤخرتي. وبدأ يدخله ويخرجه، وهو ممسك بثديي، ويدلك ويقبل ظهري حتى قذف في مؤخرتي. في تلك اللحظة كنت في قمة الإثارة. أخرج عضوه الذكري من مؤخرتي ووضعه في فمي. كان سائله لزجًا وطعمه لذيذًا وغريبًا، لكني ابتلعته كله. أمسك بثديي وظل يدلكهما منتظرًا أن أصل للنشوة مرة أخرى. وأدخل أصابعه في مهبلي حتى أثير وأنزل السائل الأنثوي. أيقنت أنني أعجبته، وأننا لن نصبح أبًا وابنة فقط بعد الآن. بعد ذلك قال لي: “هيا، انهضي لنأخذ حمامًا معًا”. شعرت بالراحة والتعب في نفس الوقت. لكني كنت سعيدة جدًا، واليوم مر كما أردت، ونمت وأنا أشعر بالسعادة الكاملة لأنني حققت ما أردته منذ البداية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock