نيك حماتي قصص سكس محارم 2026
حماتي امرأة فاتنة، جسدها خرافي كجسد نجمات الأفلام الإباحية، فخوذها ممتلئة وطويلة، ثديها مشدود، كأنه ثدي فتاة في الثامنة عشرة، حلماتها بلون الشوكولاتة البنية، مغرية وكأنها تناديك لتبتلعها بشفتيك، وطيزها جميلة ومدورة. لون بشرتها أسمر قمحي مثير مثل النجمات اللاتينيات، وشعرها أسود طويل وناعم يصل إلى طيزها. على الرغم من أنها في الخمسينيات من عمرها تقريبًا، إلا أنها حافظت على شبابها وأنوثتها، ولا توجد بها أي تجاعيد في بشرتها، وتحب ارتداء ملابس شفافة عارية تبرز جمال جسدها ومنحنياته، وغالبًا ما ترتدي في المنزل قمصان نوم بحمالات صدرها مفتوحة، ولا ترتدي ملابس داخلية، أي أنها دائمًا بدون حمالة صدر وسروال داخلي. لذا، أراها دائمًا عارية من خلال قميص النوم الذي تتفنن في اختيار موديلاته العارية بألوان جذابة ومثيرة. عندما تدخل للاستحمام، تترك باب الحمام مفتوحًا قليلًا، فأراها عارية ومثيرة، والمياه تتدفق على منحنيات جسدها العاري، وأراها وهي تفرك طيزها وكسها بيدها، وثديها الممتلئ. كدت أجن من الهيجان والإثارة، فأسرع إلى زوجتي في المطبخ وأنزع عنها ملابسها، وأنكحها على الفور دون أن أنتظر حتى أدخل غرفة النوم من فرط الهيجان والإثارة. حماتي تخرج من الحمام عارية حتى تدخل غرفة نومها لتلبس ملابسها، وتدعني أستمتع بمشاهدتها عارية. شعرت أنها تتعمد إثارتي ورؤيتها عارية، وتعمدت ترك باب غرفة نومنا مفتوحًا وأنا أنكح ابنتها، وشعرت أنها تقترب من الباب لتراني وأنا أنكح، وأسمع صوت تنهداتها وهي تتأوه من الإثارة والشهوة والهيجان. كنت متأكدًا أنها تمارس العادة السرية وهي تراني أنكح ابنتها. أحببت أن أقبلها وأعانقها وأنا أدخل وأخرج من المنزل، وأتعمد تغيير اتجاه وجهي وأنا أقبلها حتى تلامس شفتاي شفتيها، وأضمها بقوة إلى جسدي وأجعل زبي يلتصق ببطنها وأفرك ظهرها بيدي أثناء المعانقة، وأشعر بها مستمتعة بالقبلات والمعانقات، وأنها تتجاوب مع محاولاتي لمس شفتيها، وتعطيني شفتيها لأمرر عليها شفتي ولساني أحيانًا، وتترك لي جسدها لأعبث به بيدي، وأنا أنزل بيدي على طيزها لأتحسسها، وأفركها بيدي، وهي مستمتعة، وكان لدي شعور أكيد أنها تريدني أن أنكحها، لأنها تتجاوب مع كل حركة أقوم بها معها، وكنت على وشك أن أجن وأنكحها. جاءت الفرصة عندما اتصلت أخت زوجتي من الإسكندرية لتذهب زوجتي إليها لأنها كانت على وشك الولادة.
عدت إلى المنزل وأنا أطير من الفرح، ودخلت البيت ووجدت حماتي نائمة على الأريكة في غرفة المعيشة وتشاهد التلفزيون، وهي ترتدي قميص نوم شفاف بصدر عارٍ، وقصير يظهر ثديها وطيزها، وجلست بجانبها على الأريكة، ووضعت رجلها على فخذي وبدأت أدلك قدمها، وهي مستمتعة جدًا. دون أي كلام أنزلت بنطالي، وأخرجت زبي ووضعته في فم حماتي الذي لعقته بشهوة، وبدأت تمص فيه بنهم، وأمسكت بيدي ووضعت إصبعي في ك*ها، وبدأت أنكحها بإصبعي، وهي تمص زبي، ثم وضعت إصبعي في فتحة طيزها، وبدأت أبل من عسل ك*ها وأدخله في ك*ها وطيزها. أخذنا وضعية الـ69، وبدأت ألعق ك*ها وآكله، وهي تمص في زبي. ثم جلستها على الأريكة ورفعت رجلها فوق كتفي، وفتحت فخذيها على اتساع، وأدخلت زبي في ك*ها برفق وبهدوء، وبدأت أدخله وأخرجه وأفرك رأسه في شفرات ك*ها، وهي تصرخ، وتقول لي أدخله بقوة نكني آآآآآح آآآآآه أنا محرومة من الزب منذ سنوات عذّبني. وظللت أنكحها في ك*ها حتى جابت عسلها 3 مرات، وأنزلت لبني في ك*ها، وأعطيتها زبي لتمصه وتلعق لبني، وظلت تمص في زبي، وتلعق في رأسه وبيضاني، وابتلعت كل اللبن الذي نزل من زبي. وأعطيتها شفتي ولساني لتمص لساني.
خلعت عنها قميص النوم وأمسكت ثدييها بيدي، وظللت أمص في حلماتها، وألعق في ثدييها اللذين كانا كالملبن، وأعض حلماتها وآكلها حتى هيّجتها، وأخذتها إلى الحمام تحت الدش، وظللت ألعق في جسدها، وأقبل في جسدها، ثم لففتها وسندتها على البانيو، وأعطتني ك*ها لأدخل فيه زبي، ونكحتها نيكًا قويًا تحت الدش، والمياه تنزل علينا أثناء النيك فتزيد ليونة زبي ودخوله في ك*ها حتى نزلت لبني مرة أخرى في ك*ها، وأعطيتها زبي مرة أخرى لتمصه، وتلعق اللبن الذي كان نازلًا منه. ثم قالت لي أريدك أن تنكحني في طيزي كما تفعل مع ابنتي، سمعت أن النيك في الطيز قوي لكنني لم أجربه قط. خرجنا من الحمام، ودخلنا غرفة النوم، وأخذت الكريم الذي أستخدمه مع زوجتي ودهنت به طيزها، وبدأت أدخل إصبعي في فتحة طيزها ثم وسعت الفتحة بإصبعين، ثم وضعت رأس زبي على الفتحة، وأدخلت زبي بهدوء في طيزها حتى دخل رأس زبي في طيزها، وأنا مستمر في فرك حلمات ثدييها بيدي، ثم دفعت زبي كله داخل طيزها، وظللت أدخله وأخرجه، وحماتي تصرخ من المتعة والنشوة حتى جابت شهوتها، واندفع اللبن الساخن من زبي في طيزها كالشلال وسال على فخذيها. وظللت أنكح في حماتي في جميع أوضاع النيك حتى الصباح، ونمت كالميت. واستيقظت على هاتف زوجتي تطمئن على أمها. قلت لها أمك في عيني. وعشنا أنا وحماتي في متعة ونيك حتى عادت زوجتي وأفكر الآن كيف أجمعهم معًا في نيكة واحدة.