نيك بنتي المثيرة قصص سكس محارم 2026
في البداية، أود أن أقدم نفسي. اسمي محمد، وأعمل في مجال التجارة. تزوجت لفترة، لكن الزواج لم يكتمل، وتم الطلاق لأن زوجتي كانت متسلطة. منذ ذلك الحين وأنا أعيش بمفردي في فيلا خاصة في إحدى مدن القاهرة الجديدة. أعيش في وحدة قاتلة، وأقضي معظم اليوم في العمل. في الليل، أستمتع بمشاهدة الأفلام الإباحية كنوع من الترفيه، لأنني محروم من الجنس الآخر. لدي ابنة من زوجتي السابقة اسمها سلمى، وهي متدينة جدًا ومحجبة. تعيش مع أمها، طليقتي، وتدرس في السنة الثالثة من المرحلة الثانوية. لم أرها منذ ما يقرب من عام بسبب منع أمها لها.
ذات يوم، كعادتي، كنت ساهرًا أستمتع بمشاهدة الأفلام الإباحية. فجأة، رنّ الهاتف. كان خال ابنتي يتصل، وسألني عن أحوالي، وطلب مني أن تأتي سلمى ابنتي للعيش معي. ذلك لأنها تدرس في المدرسة الثانوية العامة القريبة مني، وبالتأكيد لن تسافر كل يوم من منزلها إلى المدرسة. بالإضافة إلى ذلك، ستكون الدروس الخصوصية متأخرة، ولأتمكن أيضًا من متابعتها في المدرسة. أخبرني أنه سيحضر هو وسلمى إلى الفيلا في اليوم التالي. وبالفعل، في اليوم التالي، رن جرس الباب. استقبلتهم وسلمت على سلمى وخالها. أنزلت معهم الحقائب. غادر خالها، وتركنا بمفردنا. جلست أنا وسلمى لنتحدث قليلًا. قلت لها: “بالتأكيد سترتاحين هنا معي في منزلك الثاني.” كانت سلمى ترتدي الحجاب والتنورة، ووجهها كالقمر.
ثم قامت سلمى بالدخول إلى غرفة نومها لتغيير ملابسها. خرجت من غرفتها وهي ترتدي إسدالًا. تناولنا الغداء معًا، وعندما لاحظت أنها تشعر بالخجل، قلت لها: “عليك أن تكوني على طبيعتك في منزلك.” فتحت جهاز الكمبيوتر كالعادة لأشاهد الأفلام الإباحية، وبدأت ألعب بعض الشيء. بينما كنت أشاهد الفيلم، دخلت سلمى إلى الغرفة فجأة. حاولت إخفاء قضيبي بسرعة، لكنني لم أتمكن. كان وجهها أحمر، وقد غطتها ألوان من الخجل، وكانت عيناها مركزة على قضيبي. ابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها كانت تعرف ما كنت أفعله. قالت لي: “أنا آسفة جدًا لأنني دخلت دون إذن. لكنني أردت أن أخبرك أنني سأتأخر قليلًا في المدرسة غدًا.” في اليوم التالي، عندما عادت من المدرسة، دخلت غرفتها لتغيير ملابسها. خرجت وهي ترتدي بنطلونًا ضيقًا وبادي أسود. كان البنطلون ضيقًا للغاية لدرجة أنه أبرز بطنها، وكان فرجها يظهر منه بوضوح. كانت مؤخرتها كبيرة ومستديرة وتتحرك وهي تمشي. لم أصدق عيني أن هذا الجسد الرائع كان مخفيًا وراء الإسدال الذي كانت ترتديه بالأمس. هنا تبدأ قصتي مع ابنتي سلمى. قلت لها: “ما هذا الذي ترتدينه يا سلمى؟” قالت لي: “أنا ابنتك، ونحن في المنزل، لذا أرتدي مثل جميع الفتيات في المنزل.” فكرت في داخلي: “أين كان هذا مخفيًا كل هذا الوقت!” حلمت في نومي بأنني أجامعها، واستيقظت لأجد نفسي قد قذفت المني في البنطلون. في اليوم التالي، سمعت سلمى تناديني: “بابا، تعال ساعدني من فضلك.” ذهبت إليها فوجدتها ترتدي التنورة فقط من الأسفل، وعارية تمامًا من الأعلى، وتمسك بالـ”سنتيانه” في يديها وتطلب مني ربطها لها. اشتعل جسدي نارًا. كنت في حالة هيستيرية. كانت حلمات ثدييها حمراء، وثدييها مستديران مثل مؤخرتها تمامًا، وجميلة جدًا. بالطبع، ربطت لها “السنتيانه” بينما كنت سارحًا في جسدها الرائع. تفاجأت عندما قبلتني على خدي، وقالت لي: “شكرًا يا أبي.” ثم ذهبت إلى المدرسة وتركتني في حيرة من أمري، لا أعرف ماذا أفعل معها. هل أجامع ابنتي الوحيدة؟ بالتأكيد لا. قررت أن أتزوج من جديد لأنني لم أعد أستطيع التحمل منذ أن رأيت ثديي ابنتي العارية.
بعد أن عادت سلمى من المدرسة، جلسنا في الليل نتحدث معًا. كانت ترتدي بيجامة نوم، وكان البنطلون ضيقًا جدًا ومبرزًا لمؤخرتها. ظهر نصف ثدييها من الأعلى. قلت لها: “قررت أن أتزوج.” بدا عليها الانزعاج الشديد، وقالت لي إنني لا أحبها لأنني أريد أن أجلب لها زوجة أب. حاولت أن أفهمها بأنني كرجل أحتاج إلى أشياء أخرى. ضحكت وقالت لي: “فهمت، مثل ما يحدث على الكمبيوتر.” كانت تقصد عندما رأتني وقضيبي منتصبًا. قلت لها: “أي رجل يحتاج إلى هذه الأشياء بالتأكيد.” احمر وجهها خجلًا، وابتسمت وقالت لي: “يعني أنا يا بابا لا أملأ عينيك؟ أنا موجودة هنا.” قلت لها: “ماذا تقصدين بالضبط؟” قالت لي: “أبي حبيبي، أعرف أن أي رجل يحتاج إلى الجنس. لكنني لن أدع أي امرأة أخرى تأتي إلى هنا.” بدأت في البكاء. بينما كنت أحاول مسح دموعها، رأيت نظرة شهوة في عينيها. اقتربت مني بشفتيها، وقبلتني على شفتي بقبلة جنونية جدًا لدرجة أنني سُرِحْتُ ولم أصدق نفسي. قالت لي: “أنا أحبك.” نزلت أقبل رقبتها، ثم صعدت إلى شفتيها أداعبها. أدخلت لساني يلاعب لسانها. ثم نزلت على ثدييها أُقَبِّل، فغابت عن الوعي تمامًا. فتحت ساقيها وبدأت تداعب فرجها فوق ملابسها. أمسكت ثدييها الطريين. ذهبت إلى عالم آخر. أخرجت قضيبي، وأنزلته البنطلون والملابس الداخلية. نزلت أدلك وأفرك في فرجها الأحمر. كان فرجها جميلًا جدًا وناعمًا دون أي شعر. قلبتها على ظهرها، وأدخلت قضيبي في مؤخرتها الطرية. صرخت بشدة، وقالت لي: “برفق، أنا لا أستطيع.” كانت مؤخرتها تهتز مثل الجيلي. كان قضبي يخرج ويدخل في فتحة مؤخرتها الضيقة. كان المني يتساقط من حول قضبي. استمريت في فعل ذلك طوال الليل، ما بين ثدييها وفي فتحة مؤخرتها فقط. وهي تضحك وتقول لي: “أليس معاشرة ابنتك أفضل من الزواج؟”