أنا شاب في الثلاثين من عمري، متزوج. مهنتي مدرس، وزوجتي معلمة. أخت زوجتي، اسمها فينوس، يا للروعة! يا لجمال فخاد أخت زوجتي، وطيازها المكتنزة! يا لبشرتها البيضاء، وبزازها الكبيرة الجميلة! لها شفتان خلقت خصيصًا لمص الزب. لديها فخذان يرقصان مع كل حركة، وشقوق طيزها الناعمة تهتز مع كل خطوة. دائمًا ما ترتدي ملابس ضيقة تبرز مفاتنها، وخاصة طيزها. كلما رأيت هزات طيزها، يفور زبي، وأكاد أن أقذف، لكني أسيطر وأخزن هذه الصورة الجنسية في ذهني، ثم أمارس العادة السرية عليها في الحمام. باختصار، أنا مولع ومجنون بطيزها، وأحلم دائمًا بأن أصل إليها، ألمسها، أمصها، وأنكها ولو لمرة واحدة. خطر ببالي تحويل هذا الحلم إلى واقع، وبدأت أخطط لإيجاد طريقة مناسبة لتحقيق حلمي، وأنك تلك الطيز الناعمة. في الواقع، الوصول إلى هذا الحلم ليس صعبًا، وذلك للأسباب التالية:
– أولاً: هي ممحونة من الدرجة الأولى.
– ثانيًا: تزور بيتنا، وأنا أزور بيتهم.
– ثالثًا: أنا شاب وسيم وجميل.
– رابعًا: هي ساذجة بعقلية مراهقة، تنظر إلي وتبتسم.
أحبها، وهي تبادلني المشاعر، نظرات وابتسامات عاطفية لكن بلا كلام. في يوم من الأيام، بينما كنت أفكر في خططي، طلب أهلها مني تدريس ابنتهم دروسًا خصوصية في منزلي، لضعف مستواها الدراسي، ووافقوا على طلب إضافي. كدت أطير من الفرح! أخيرًا سأحقق حلمي قريبًا. وصلت فينوس، فتاة أحلامي، في اليوم الأول، لأعطيها درسًا خصوصيًا. في البداية، قمنا أنا وزوجتي بتدريسها معًا. وفي اليوم التالي، قمت بتدريسها بمفردي، وهكذا في الأيام الأخرى. في بداية الدروس، لم أفعل شيئًا سوى تبادل النظرات والابتسامات، خوفًا من إفلاتها، وخوفًا من زوجتي. في أحد الأيام، وتحديدًا يوم الجمعة، خرجت زوجتي لزيارة أختها، فبقينا أنا وفينوس وحدنا. استغليت الفرصة، وأغلقت الأبواب الرئيسية، باستثناء غرفة الدراسة. تركت الباب مفتوحًا كي لا تشك فينوس في شيء. كالعادة، جلست بجانبها وهي ترتدي ملابس منزلية ضيقة وخفيفة، بيضاء، تظهر فيها ملابسها الداخلية البرتقالية بوضوح. بدأت الدرس، وفجأة قررت تحقيق حلمي!
أغلقت الكتاب ووضعته بجانبي. انتصب زبي. نظرت في عينيها بتمعن وابتسمت، ووضعت يدي على يدها. ارتجفت من الخجل. رفعت رأسها وابتسمت. أمسكت بيدها وعصرتها. قبلت يدها. سحبتها ووضعتها في حضني، وهي راضية ومبتسمة. وضعت فمي على شفتيها، ومصصتها بعمق. قبلت و مصصت خدها، أنفها، أذنها، عينيها، ورقبتها. مددت يدي إلى صدرها، أمسكت بزازها الكبيرة الممتلئة فوق ملابسها وعصرتها. صرخت “آه! آه! أي! أي!” خلعت ملابسها، وتبقى فقط ملابسها الداخلية. خلعت ملابسي بسرعة، وتبقى فقط سروالي القصير. نمت على ظهرها، ثم على صدرها، أمص بزازها. دلكت حلماتها بلساني، وهي من اللذة والمتعة تصرخ “آه! آه! أخ! أخ!” للعلم، هذه هي المرة الأولى لها. وجهت رأسي نحو فرجها، خلعت ملابسها الداخلية. أمصصت شفرات فرجها وبظرها بشراسة، ودلكته بلساني. أدخلت لساني في فرجها، وهي تصرخ “آه! آهاهه!” وقفت، وطلبت منها خلع سروالي ومص زبي. لم تستجب. خلعت سروالي، رفعت رأسها. أمسكت رأسها، ووضعت زبي المنتصب على فمها، لكنها أغلقت فمها. حاولت، فرفضت. في المرة الثانية، أجبرتها، وأدخلت رأس زبي في فمها، وأمسكت رأسها بشدة، وأدخلت نصف زبي في فمها، وبدأت أنكها من فمها. أدخل وأخرج زبي في فمها، ألعب بشفتيها. استلقت على ظهرها، ووضعت يدي على شقوق طيزها، وعصرتها، ودلكت بلساني فتحة شرجها الصغيرة والضيقة. أدخلت لساني، وهي تصرخ “آه! آه!” ثم أدخلت إصبعي، وهي تصيح “آه! أي! أخخخ!” ماذا تفعل؟ قلت بصوت عالٍ: “سأدخل زبي كله في طيزك! سأنكك من طيزك! حلمت بهذا اليوم طويلًا.” قالت: “لا! لا! لا أستطيع! سأموت! زبك كبير! سيؤلمني!” قلت: “مستحيل! يجب أن أنكك من طيزك!” بكت وصاحت: “أختي! أمي! ها ها ها!” قلت: “لا تخافي! سأفعل ببطء! سأدهن زبي وفتحة شرجك بالكريم!” حاولت أن تنهض، أمسكت بها. قبلتها من رأسها وخدها، ومصصت وعضضت أذنها. هددتها: “حسناً، سأنكك من فرجك، سأمزق غشاء بكارتك إن لم توافقي على النيك من طيزك!” فوافقت! وضعت جسمها في وضع السجود، وكانت طيزها الجميلة للأعلى. دهنت فتحة شرجها بالكريم، ودهنت رأس زبي. زبي كبير وطويل وضخم. وضعت يدي على شقوق طيزها، وهي ترتجف من الخوف. وضعت رأس زبي الكبير على فتحة شرجها ببطء. صرخت: “آه! آه! سأموت! متت! متت!” أدخلت زبي كله ببطء، وهي تصيح “آه! ه! ه! كفاية! لا! لا!” أمسكت فمها بيدي، وضربت زبي بقوة وسرعة في طيزها. بدأت أدخل وأخرج زبي حتى وصلت إلى الرعشة الكبرى، وقذفت سائلي بغزارة في جوف طيزها. كانت المرة الأولى التي أقذف فيها بهذه الدرجة! وهي تصرخ “آهاه! آه!” أخرجت زبي، ووضعته في فمها. قبلت رأسها ووجهها. قلت: “شكرًا!” فضحكت والدموع في عينيها. قلت: “هل أنت مستعدة للنيك من طيزك من اليوم فصاعدًا؟” قالت: “نعم!” وهكذا، تحقق حلمي! نكت طيز أخت زوجتي أخيرًا، وعلمتها الجنس على يدي.