زوج بنتي ينيك طيزي قصص سكس مصري محارم نار 2026
سأقص عليكم قصتي عن علاقتي المحرمة، عندما مارس زوج ابنتي الجنس معي في فتحة شرجي الواسع، بعدما بادر بتقبيل عنقي واستغللت الفرصة لإشباع رغباتي معه. اسمي مروة، عمري 38 سنة، وزوجي يبلغ 57 عامًا، ولدي ابنان متزوجان ويعملان في الخارج بدول الخليج، ويسافران إلى السعودية. ولدي ابنة واحدة، ندى، تعمل ممرضة. زوج ندى، وليد، هو شاب أنيق ووسيم ويعمل مهندس كهرباء. في أحد الأيام، زرت ابنتي وطلبت مني الإقامة عندها لمدة أسبوع. مازحتها وسألتها: “هل زوجك على ما يرام معك في هذه الأمور؟” فضحكت بخجل وقالت: “بالعكس يا أمي… وليد يمارس معي الجنس بشكل مكثف، يوميًا، مرتين أو أكثر…” لا أخفي عليكم أن شهوتي اشتعلت، وتمنيت لو أن زوج ابنتي يمارس الجنس معي في فتحة شرجي الكبيرة، لأن زوجي لا يمارس الجنس معي إلا مرة واحدة في الشهر، وهذا لا يكفيني. أحيانًا يتركني ويقوم عني وأنا في قمة إثارتي. ذات يوم، كانت ندى في نوبتين عمل في المستشفى، واتصلت بي وأخبرتني أنها ستتأخر لما بعد منتصف الليل. في ذلك اليوم، عاد زوج ابنتي وليد، وكنت أرتدي قميص نومها المثير. فكرت في نفسي لأرى ما سيفعله وليد، وكيف سيراني بهذا القميص. كذلك، استخدمت بعضًا من مكياج ابنتي، فصبغت شفتي باللون الأحمر وتعطرت، وارتديت قميص نوم أحمر مغرٍ أظهر بزازي المدورة وفخذي الممتلئة.
بينما كنت في المطبخ أحضر لنفسي فنجان قهوة، انفتح باب الشقة وفوجئت بوليد زوج ابنتي أمامي، فأطلق تصفيرة معبراً عن إعجابه وقال: “يا لها من حلاوة يا زوجتي العزيزة…” ثم وضع يديه على مؤخرتي، ولامسها بالخطأ، وقبل عنقي. فاستدرت مبتسمة، فصدم وحاول الاعتذار. فوضعت أصابعي على شفتيه وقلت له: “لا يهمك يا حبيبي، أنا أحبك كثيرًا.” ثم أخذت أقبله والتف ذراعي حول عنقه. حملني زوج ابنتي إلى السرير، وألقاني عليه وبدأ بتقبيل عنقي وبزازي من فوق القميص، وسالت إفرازات شهوتي على مؤخرتي، واشتعلت شهوتي. خلع قميص نومي عن جسدي. كذلك، خلع زوج ابنتي القميص والسروال، ووضع زبره في فمي، كان كبيرًا ومنتصبًا. مصصته، وأحسست به يكبر في فمي لدرجة أنه سد حلقي من كبره. واصلت مص زبره وأقول: “وليد، أحب زبرك، مارس معي الجنس.” قال: “يا حماتي، مصي زبري.” ففتح ساقي، وأدخل زبره، وأنا أتأوه: “آه… آه… زبرك جميل يا زوج ابنتي… مارس معي الجنس يا وليد، آه، مارس معي الجنس، أعشقك، آه… آه…” وأخذ يمارس الجنس بقوة وقال: “اجلسي على أربع يا حماتي المشتهاة…” فجثوت على ركبتي ويدي، أخذت وضعية الطفل الزاحف، فأمسك رأسي ووضعه على الوسادة، فأصبحت مؤخرتي مرتفعة، ورأسي على الوسادة. أخذ زوج ابنتي يلامس مؤخرتي بزبره، ثم أدخل زبره في فتحة شرجي من الخلف، وبدأ يمارس الجنس وأنا أقول: “آه… آه… أسلوب جنس لم أجربه من قبل… إنه جميل… آه… آه… وليد، أنت ماهر، أحبك، آه… آه.” استمر وليد زوج ابنتي يمارس الجنس حتى تعبت، فقلت: “آه… وليد، تعبت… يكفي يا روحي… آه، يكفي، هيا، هات سائلك في كسي.”
بدأ وليد يمارس الجنس معي بشكل أسرع، وبيوضه تصطدم بمؤخرتي: “آه… آه… آه.” ثم انفجر في كسي سيل من السائل المنوي: “آه… أحلى جنس في حياتي…” ثم أخرج وليد زبره من كسي، وذهب ليغسل نفسه، بينما ارتميت على السرير من التعب، وتذكرت أمنيتي عندما حلمت بأن يمارس زوج ابنتي الجنس معي في فتحة شرجي. مضت نصف ساعة، فعاد وليد عاريًا، وكان زبره منتصبًا وأحمر، ومنظره جميل، وقال: “مصصته بشهوة… هيا، لنمصك في فتحة شرجك يا حبيبتي…” عندها جثوت على مرفقي ورفعت مؤخرتي إلى الأعلى، فأخذ يلعق فتحة شرجي. فقلت: “وليد، أدخله في كسي، لقد أحرق أعصابي يا حبيبي، زبرك جاهز، آه… آه… آه…” فجأة، أحسست بإصبعه وقد بلله بريقه، وبدأ يدخله في فتحة شرجي، وكان عبوصًا مؤلمًا. توجعت وقلت بانزعاج: “ماذا تفعل… لماذا تضع إصبعك في فتحة شرجي؟!” فقال لي: “اهدأي قليلًا… ستنالين المتعة يا حماتي العزيزة…” ثم أخذ كريمًا من فوق التسريحة ودهن به إصبعه، وبدأ يديره في فتحة شرجي، فصرخت على الفور: “آه… فتحت فتحة شرجي… آه… يؤلم!” ثم أدخل إصبعين وأنا أصرخ وهو يحركهما. بعد ذلك، أحسست بسخونة زبره تقترب من فتحة شرجي، ودفعه، وأنا: “آه… آه… أوه… يؤلمني كثيرًا.” فقال: “يا حماتي العزيزة… لقد أدخلت رأسه فقط!” وبدأ يدخل زبره، وأنا ألهث وأتنفس بسرعة شديدة، وزبره يحرق جوفي، وبدأ يمارس الجنس معي من فتحة شرجي، وأنا أتوجع. شعرت أن فتحة شرجي قد خدرت من الألم، وأخذ يدخل ويسحب، فبدأت أستمتع، إلا أن الألم كان أكثر: “آه… آه… وليد، أتعبتني، آه… آه، أخرجه، كفى.” فسحب زبره من فتحة شرجي، ووضعه في كسي، فارتحت. ثم سحبه من كسي وأدخله في فتحة شرجي، وبدأ يسرع في ممارسة الجنس بفتحة شرجي حتى قذف سائله المنوي في قعر فتحة شرجي، ثم سحبه بعد ذلك، وأحسست بسائله ينساب على فخذي. ظل زوج ابنتي، وليد، يمارس الجنس معي في فتحة شرجي وكسي طوال غياب ابنتي، لدرجة أني حملت منه، ولكنني أجهضت الجنين.