سكس مصري

الكوافير ينيك كس إعتماد المحرومة قصص سكس مصري 2026

اسمي اعتماد، و سأحكي حكايتي. يومًا ما، تحرّش مصفّف الشعر بجسدي، و لم أشعر بذلك. أنا امرأة مصرية، ملامحي مصرية، عمري 35 عامًا، طويلة القامة، و جسدي ممتلئ، أسكن في الحي الثاني عشر بمدينة 6 أكتوبر. تزوجت زواجًا تقليديًا، و عشت مع زوجي، و رزقنا بطفلة، و استمرت الحياة بصعودها و هبوطها بيننا. ذات يوم، طلبت من زوجي أن أذهب إلى مصفّف الشعر لأعتني بشعري. وافق الزوج، و عندما جلست على الكرسي، أمسك الشاب العشرينى مصفّف الشعر بشعري، و أعجبت به، و بدأ يعزف على أوتار قلبي حتى وقعت في حبه.

بدأت اعتماد تحكي خيوط الحديث، تطلب تسريحة جميلة، و دار الحوار بينهما. لم تشعر المرأة بالوقت و الزمن، و مصفّف الشعر يتلمّس شعرها و وجهها، و حكت له أنها متزوجة من رجل منذ 13 عامًا زواجًا تقليديًا بلا حب، و أن أهلها أجبروها على هذا الزواج، و أنها تعيش معه كقطعة أثاث في المنزل، بلا حب، و أن علاقتهما الجسدية انتهت منذ زمن بعيد، ساهم في ذلك فتورها تجاهه، و أصبحت تعيش لابنتها التي أوشكت على المراهقة، و أنها تكرهه و تكره الحياة معه.

أحس أن اعتماد لن تأخذ وقتًا طويلًا حتى تكون حبيبته و يكون حبيبها، لأنها جميلة و رشيقة. عندما أعدّ لها المكياج و كحل عينيها، و لمس بإصبعه أحمر الشفاه شفتيها، و داعب بوسادة البودرة وجنتيها، و لاءم رأسها بتسريحة الشعر، و ركب لها القرط في أذنها بيده، و لمس جفونها الرقيقة بأطراف أنامله، ازداد جمالها فوق جمالها في عينيه. بدأ مصفّف الشعر يزيد من كلماته الرنانة عن جمالها و رقتها، و أنها أجمل امرأة. وضع يده على رأسها، و تبادلا أرقام الهواتف.

بعد يوم، اتصل مصفّف الشعر باعتماد ليطمئن عليها، فرحّبت به، و طلبت منه أن يكرر اتصاله، و فعلًا تم ذلك. بدأ مصفّف الشعر، بخبرته مع النساء، يعزف على أخطر وتر عند المرأة، و هو وتر الحرمان من الحب و العلاقة الزوجية. عندما بدأ الكلام معها، دق قلبها بعنف، و ارتجفت شفاهها، و طلبت نفسها المغامرة، و اشتاقت للحب و الوداد. أحسّت أنها مثل النمرة المتوحشة، تريده بأي طريقة. طلبت منه الحضور إلى منزلها عندما يذهب زوجها إلى عمله، و أنها ستضع “فوطة” على حبل الغسيل كإشارة لمصفّف الشعر بعدم وجود الزوج و الابنة.

ذهب مصفّف الشعر إلى بيت عشيقته اعتماد. و هنا أخذ يغدق عليها بالكلام المعسول، و يمسك بيدها و يقبّلها. و هنا أحسّت اعتماد بنوع جديد لم تعهده من قبل مع زوجها. ضمّها إلى صدره، و أحسّت بحضن دافئ جميل. أحسّت أنها ضعيفة داخل حضن مصفّف الشعر، الذي لعب بأذنها و قلبها. و أحسّ هو بضعفها و احتياجاتها. الزوجة لم تقل شيئًا، فقط سلّمت نفسها لمن أحبّته. نامت على صدره، و مصفّف الشعر رجل خبير بالنساء. أخذ أولًا بمسك كفيها و تقبيلهما، و أخذ يتحسس جسدها من فوق ملابسها. و أحسّ مصفّف الشعر بجمال و سخونة و حرمان و رغبة الزوجة. أخذ يمرّر كفيه على ظهرها، و ابتدأ بالنزول على مؤخرتها يتحسسها، و الزوجة نائمة مستسلمة و متجهة إلى صدره.

كان مصفّف الشعر ذو خبرة بحكم عمله مع السيدات، و خاصة الرومانسيات منهن. و ابتدأ مصفّف الشعر بنكاح اعتماد، و هو يغرقها بالكلام المعسول، و الزوجة تنتشي من الكلمات المعسولة الجميلة، المليئة بالرومانسية و بروح المغامرة و التجديد، و الخوف من الانفتاح أمام الزوج، و شعورها بأنها مرغوبة و منحرفة و متحرّرة و “بتاعة رجالة”، و على وشك أن تُمارس الجنس مع غريب عنها، و تذوق ذكرًا آخر غير ذكر زوجها، الذي كان مقدرًا لها ألا تذوق سواه في حياتها. كل هذا أيضًا يثيرها، و يبعث فيها ثقة و شهوة متأجّجة حارة و متدفقة. و ابتدأ مصفّف الشعر بالتحسّس على فرجها من فوق الجيبة أو الجونلة. كانت اعتماد ترتدي بلوزة وردية رقيقة، تحتها حمالة فقط لونها أسود، تبرز أعلى صدرها المكتنز. كانت الزوجة في خبر كان. لا تستطيع فعل أي شيء، تركت نفسها لمصفّف الشعر ليلعب بجسدها و يفعل فيه ما يريد.

فكّ مصفّف الشعر البلوزة، و عندما رأى صدرها، ابتدأ يسحرها بكلام الحب و الغزل، و المدح بجمال صدرها، و هو يقول “معقولة! أنتِ خلّفتِ و أرضعتِ من هذا الصدر؟ أنتِ مثل البنت البكر، بنت البنوت التي لم يلمسها أحد”. و الزوجة أحاسيسها ذهبت في عالم غريب و عجيب، و كانت تحلم بصدر عشيقها. ابتدأ مصفّف الشعر بإخراج ثدي الزوجة، و مصّه، و عمل مساج جميل و رقيق له، و أحسّت الزوجة بالسوائل تندفع من فرجها بطريقة غريبة و عجيبة.

مصفّف الشعر مارس الجنس معها من رأسها، قبل أن يمارس الجنس معها من فرجها. رجل محترف و فنان. و “آه” من الرجال المحترفين، النساء يعرفون كيف يمتلكون المرأة و يمتلكون أحاسيسها و يتحكمون برغباتها. كان مصفّف الشعر يستلذ بجسد اعتماد. و ابتدأ بمص صدرها، و التلذذ بحلمتي صدرها، و مصّها و لحسها. و ابتدأ مصفّف الشعر بإخراج الثدي كاملًا، و ابتدأ بالنوم على صدرها، و اعتماد تضمه إليها، و ابتدأ مصفّف الشعر بدعك الصدر، و عمل مساج بخدوده لصدرها و بطنها. هنا قالت اعتماد “حبيبي، أنا خلاص عايزاك”. قال لها “اصبري يا روح قلبي”. المهم، وضع يده بين البنطلون الضيّق، الذي كان يضغط على فرجها. و أخذ يضع يده على فرجها. و هنا أحسّ أن اعتماد خلاص، مستسلمة، إفرازاتها تغرقها، و أن فرجها يسبح ببحر سوائل الشهوة.

هنا وضع مصفّف الشعر إصبعه بداخل فرجها، و أخذ يلعب فيه، و هنا أطلقت الزوجة صرخة مدوية معلنة نزول أول قذيفة شهوة من فرجها. و قالت له “أرجوك، أدخله”. قال لها “انتظري، و استني يا قطة”. و أنزل البنطلون و الكولت الأسود. و أخذ يلحس و يلعق فرجها بلسانه، و يدعكه بيده، و يعض شفتي فرجها بشفتيه. و أخذ يلعق الفرج بطريقة رهيبة، رجل متمرّس و فنان، يعرف كيف يجلب شهوة المرأة. هنا أطلقت شهوتها للمرة الثانية. و أنزل مصفّف الشعر البنطلون الخاص به، و أخرج ذكره. هنا هجمت الزوجة على ذكره من شدة الشهوة، و ابتدأت بمصّ ذكر مصفّف الشعر، الذي كان مشدودًا و صلبًا، و الرأس كالليمونة. و أخذت تمصّ الرأس، و تتلذذ بها. و هنا التفّ مصفّف الشعر على فرجها، و أخذ يلحس فرجها، و كان الاثنان في وضع غريب و عجيب.

هنا أطلقت الزوجة اعتماد، من فرط شبقها، شهوتها الثالثة. و قالت له “حبيبي، أنا أحبك، أريد أن أحسّ بك أكثر. أدخله يا حبي، مش قادرة”. لتأثره بكلام اعتماد، مسكها مصفّف الشعر، و رفع رجلها على كتفه، و دفع رأس ذكره، الذي دخل بفرجها بسهولة عجيبة، نظرًا لأنها نزلت إفرازات أغرقت السرير. هنا ابتدأ مصفّف الشعر بالجماع كالمكوك، ذهابًا و إيابًا، لا يلين و لا يكلّ و لا يملّ و لا يتعب. بالعكس، كلما تصرخ اعتماد، يزداد عمل مصفّف الشعر بفرجها. و كان ذكر مصفّف الشعر يخترق فرجها، و هي تحسّ أن لحم ذكر مصفّف الشعر، حبيبها، يخترق لحم فرجها، و الرأس تضرب بجدار الرحم من الداخل، و مع كل ضربة تطلق تنهيدة أو صرخة.

هنا دفع مصفّف الشعر ذكره بقوة، و أطلقت شهوتها الرابعة، ممزوجة بإفرازات غريبة و عجيبة. مسك مصفّف الشعر فوطة، و مسح فرج اعتماد. و لفّها في وضعية القطة. و دفع ذكره في فرجها من الخلف. و أخذ الرأس يدقّ الفرج من الداخل، و تمكنت الشهوة من كلا الاثنين، و ازداد صراخ اعتماد من شدة شهوتها. هنا أحسّ مصفّف الشعر برغبة رهيبة، و أحسّ أنه يريد أن يفرغ طاقته بهذا البركان الغريب، و هذه الحفرة المليئة بالحمم، التي اسمها الفرج. هنا أطلق مصفّف الشعر العنان لمنيّه الساخن الرهيب، ليدخل بمهبل الزوجة، و يخبط بجدار المهبل، و يلتصق فيه. و تحسّ الزوجة أن هناك شهوة غريبة، و أن هناك أشياء لزجة ساخنة تلتصق برحمها، و تحسّ بأن شهوتها تنفجر للمرة الخامسة، و تحسّ أن عطشها قد روي من نكاح مصفّف الشعر.

هنا استرخت الزوجة على صدر مصفّف الشعر، و احتضن الاثنان بعضهما، و راحا في سبات عميق. بعد ساعة، أفاقت اعتماد. و طلبت منه الذهاب، لأن زوجها على وشك الوصول. و كان مصفّف الشعر عادل يعود لها من آن لآخر، عندما يرى الفوطة، العلامة المميّزة، أن البيت خالٍ، و أن الزوجة جوعانة للجنس، و لحبيبها، و تقول له “ادخل، تعالَ، البيت خالٍ”. و كانت تلبس له كل يوم ملابس رهيبة، علشان تغريه، و تكسر روتين الجنس. كل يوم بطريقة شكل، و بأحذية و شباشب على كل شكل و لون، و غوايش ذهب، و حلقات، و سلاسل، و خلاخيل، و بملابس على كل شكل و لون، بالشفاف و المحزّق و الملزّق و “الشفتشي” اللي يبيّن كل شيء، و كانت ترقص له، و تدلّع له، و تتمايل له، لما جننته.

في الميعاد الذي ينزل فيه الزوج إلى عمله، و الابنة إلى مدرستها، تضع المرأة فوطة على حبل الغسيل، فيصعد صديقها إلى الدور الثاني، حيث تستقبله الزوجة بالأحضان. كان كل يوم يصعد مصفّف الشعر، و جلس في حجرة الصالون، يتحدّث معها عن جمالها في هذا الثياب، و أنها أجمل امرأة يشاهدها في حياته. و أصبحت في قمة سعادتها، و يدخل بها حجرة النوم، و يقضيان وقتًا في الحب و الجنس، و استمر هذا الحال في العلاقة بين المرأة اللعوب و مصفّف الشعر. ينزل الزوج إلى عمله، و مصفّف الشعر يصعد إلى الشقة. و زادت الخلافات بين اعتماد و زوجها، و قررا الطلاق. و تزوّجت عادل، و وهبت حياتها له، و لابنتها، التي عاملها كابنته تمامًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock