نيك عمتي قصص سكس محارم 2026
قصتي وقعت قبل 10 سنوات عندما كنت في الرابعة والعشرين من العمر.
ذهبت في زيارة عائلية لمنزل جدي في إحدى المدن المغربية.
استقبلتني زوجة جدي وخالتي الأرملة بحرارة. كانتا تطلبان من والدي دائمًا أن يأتي ويقضي معهما العطلة، لكنني كنت أختلق أي حجة لعدم الذهاب. لأنني من النوع الذي يفضل عدم تقوية علاقتي بالعائلة. كنت خجولة جدًا.
كانت خالتي تسأل عني كثيرًا وتطمئن عليّ عبر الهاتف، وكان اهتمامها بي غريبًا بعض الشيء.
دخلت المنزل ولاحظت أن جدي لا ينتبه إليّ وأن من يزوره شخص عادي. شعرت بالانزعاج ولم أرغب في التسبب في أي مشكلة. فقمت وودعتهما وأخبرتهما أنني سأعود ليلًا بالقطار.
رفضت خالتي وتوسلت إليّ أن أبقى وأخبرتني أن جدي أصبح خرفًا بسبب الشيخوخة ولا ألومه لأنه رجل عجوز.
ظلت تتوسل إليّ ألا أذهب وألا أخبر والدي لأنه قد يغضب منهم.
وبعد محاولات عديدة وافقت على البقاء بشرط ألا أبقى في بيت جدي. ففرحت كثيرًا وطلبت مني أن أقضي الليل في بيتها فهي تعيش وحدها مع أطفالها الصغار وستكون سعيدة جدًا بالبقاء معها.
وافقت على طلبها ثم عانقتني وشعرت أنها سعيدة جدًا بي وأنها تحبني كما تحب الخالة ابن أخيها.
دخلت بيتها الذي لا يبعد كثيراً عن بيت جدي.
جاء أبناؤها لاستقبالي والترحيب بي. لم أكن في مزاج جيد وقتها ولاحظت خالتي ذلك فعانقتني على صدرها وقبلت خدي وقالت لي: لا تحزني يا عزيزتي أنت الآن مع خالك الحبيب وسأعتني بك. اعتبري نفسك في بيتك خذي وقتك.
طبعا شكرتها وقلت لها اني هخرج للتنزه والجلوس في المقهى شوية قالت تمام بس ما تتأخريش على العشاء
في المساء لما رجعت لقيت انها جهزت العشاء بس البيت كان هادئ فسألتها اين الاطفال فاجابتني انهم نائمين وفوجئت بذلك علما ان الساعة كانت التاسعة ليلا هنا
جلست خالتي بجانبي وبدأنا نأكل وسألتني عن طبخها فقلت لها ان طعامها لذيذ ولا داعي ان تتعب نفسها من أجلي فقالت لي انها ما عملت كتير ما يكفيني
بعدها دخلت الحمام وتبعتني وسألتني اذا كنت عاوزة أتغتسل قلت لها طبعا فاحضرت منشفة ومستحضرات تجميل
بعد ما خرجت لاحظت انها تراقبني كانت تحدق في قضيبي
ارتديت ملابسي وجلست في غرفة المعيشة فتحت التلفاز وبحثت عن فيلم أو أي شيء أشاهده. بعد دقائق عادت خالتي وهي ترتدي قميص نوم فوق الركبة وبدون حمالة صدر. كان الجزء العلوي من ثدييها مرئيًا من بعيد.
سألتني عما أشاهده.
أخبرتها أنني وجدت فيلمًا أمريكيًا بقصة رائعة.
أخبرتني أنها ستشاهده معي، فجلست بجانبي وكنت مستلقيًا على ظهري. كنت أرتدي شورتًا وقميصًا.
بعد بضع دقائق، بدأت تلعب بشعري وتمد أصابعها لتلمس وجهي.
لم أكن أعلم حينها أنها كانت تشتهيني وتريدني أن أمارس الجنس معها. بقيت ساكنًا ولم أعرف لماذا سمحت لها بمضايقتي.
جعلتني تلك اللمسات أشعر بشعور غريب ولكنه ممتع. ثم انتصب قضيبي مثل العمود. شعرت بالحرج فوضعت يدي عليه حتى لا تلاحظ خالتي.
لكنها كانت غارقة في مشاهدته وقضم شفتيها. طوال هذا الوقت لم نتحدث لأنها جلست بجانبي.
بعد ذلك تجرأت وبدأت تمرر يدها على صدري وبطني بكل حنان وعاطفة. مع كل لمسة شعرت بصدمة كهربائية تضرب جسدي وتزيد من انتصاب قضيبي.
في تلك اللحظة وضعت يدي على مؤخرة رأسها وفركت شعرها برفق.
في تلك اللحظة ظنت أنني أستجيب لها، فنظرت إلي بنظرة مليئة بالشهوة والشوق للجنس.
لن أكذب عليك أنني شعرت بالأسف عليها لأنها أرملة وتحتاج إلى الجنس.
ظلت تمرر يدها ولم تقترب من قضيبي لأنها كانت مترددة بشأن ردة فعلي، لذلك اكتفت بلمس صدري وبطني.
ثم وضعت يدي فوق شورتي وبدأت أفرك قضيبي، ثم أنزلته قليلاً.
أمسكت بيدها وأنزلتها تجاه قضيبي المنتصب.
تركتها تلمسه وتداعبه وتقبله برفق..
في تلك اللحظة قلت لها أن تستمر فبدأت تمتصه وتلعقه وتضعه في فمها حتى وصل إلى حلقها. كنت أداعب فرجها وأدخل إصبعي في مهبلها. شعرت وكأنني سأقذف فقالت لي أن أقذف في فمها فقذفت كمية كبيرة من السائل المنوي الذي ابتلعته بالكامل وزاد ذلك من إثارتي. نهضت من مكاني وأمسكت بها من رأسها وبدأت أقبلها بكل شغفي ورغبتي حتى نسيت أنني في زنا المحارم. كانت عمتي في قمة الشهوة والرغبة. وضعتها على ظهرها واستمريت في تقبيلها وتمرير لساني على رقبتها. أمسكت بثدييها وامتصصتهما لفترة طويلة. ثم مررت بلساني على بطنها حتى لمست بظرها الذي كان منتصبًا مثل قضيب صغير. لعقت شفتيها برفق وكنت ألعق كل زاوية من مهبلها اللزج لفترة طويلة. كانت خالتي تتنهد وتلهث وتقول آآآآآآآو زيد هيا….. والله أكلته….. آآآآه
ثم أمسكت بقضيبي ووضعته على مهبلها وفردته لأعلى ولأسفل دون إدخاله وهي تتوسل إليّ أن أريحها وتطلب مني أن أدخله: أرجوك أدخل…. ارحمني… آآآآه…. أمسكني…. أمسك عمتك، أحبك…..
لم أستطع التحكم في نفسي بكلماتها فأدخلته في مهبلها، ببطء للداخل والخارج، ثم زادت سرعة الجماع وأنا ألعق ثدييها في نفس الوقت.
كانت خالتي تصرخ وتقول: أمسكني…. أدخلني. لقد اشتقت للقضيب….. كم أمسكت به….. أمسكني….. وألقني….. أنت قضيب خالتي….
كان جسدي مشحونًا بالكهرباء وأردت أن أنزل لأنني تحملت الكثير ولم أستطع أن أفعل أكثر من ذلك لذا ألقيت مني الحار في مهبلها. صرخت صرخة اعتقدت أن الجيران وأطفالها سمعوها، لكنها لم تنتبه لأحد.
أخرجت قضيبي من مهبلها وكان حليبي لا يزال يتدفق منها وهي تمرر إصبعها في مهبلها وتتذوقه.
بعد ذلك، ذهبت إلى الحمام لأغتسل ولم أصدق ما فعلته للتو، حيث ملأ شعور الندم من جهة والشهوة من جهة أخرى كياني.
أمسكت بي وطلبت مني الاستلقاء على ظهري. ثم وضعت فمها لتلعق قضيبي، فانتصب مرة أخرى وكأن الندم لم يصل إليه.
بدأت تمتصه وتلعقه وتمرره بين ثدييها. ثم جلست فوقه وبدأت بإدخاله عميقًا في مهبلها المثير.
لقد استمتعت بمشاهدتها وهي تصعد وتنزل علي. خدشت يداها صدري.
صرخت…..انا مش راضيه عنك انا لك…..امسكني…..اريد قضيبك في فمي…..قضيب كبير…..اهه … أخبرتها أنني سأذهب بعد ذلك، لكنها رفضت وأصرت على أن أبقى ليلة أخرى.
لذا أمضيت ليلة أخرى من الجنس والمتعة الممزوجة بالندم