سكس عربيسكس سعودي

نيك طياز صديقة أمي المربربة قصص سكس عربي نار 2026

المرة الأولى التي رأيت فيها مفاتن صديقة أمي هدى كانت بعد شجارها مع زوجها، حين تركت المنزل وجاءت لتعيش معنا. كانت تمرح معي باستمرار، وتحبني كابنها، كما كانت تقول، لأنها لم تنجب أطفالًا. لم أتخيلها يومًا أكثر من أختي الكبيرة، كوني الابن الوحيد. لكن كل هذا تغير بعد أن أقامت معنا. كانت تجلس أمامي طوال الوقت بملابس النوم، عبارة عن قمصان نوم مثيرة، فبدأت ملامح جسدها الجذاب تظهر لي. أول مرة تخيلتها عندما رأيتها تغير ملابسها في غرفتي، دون أن تلاحظني، وكانت عارية تمامًا. شاهدت أكبر ثديين في حياتي وأجملهما، وكانت تملك مؤخرة كبيرة مستديرة وفرجًا ناعمًا جدًا.

منذ ذلك اليوم، بدأت أتخيلها في أحضاني وأنا أمارس الجنس معها. في إحدى المرات، ذهبت أمي إلى العمل كالمعتاد، وكانت هدى نائمة في غرفتي. بدأت بالتسلل إليها وهي نائمة، لكنني لم أقوَ على مقاومة الرغبة في رؤية جسدها، فدخلت الغرفة بحجة إحضار بعض ملابسي من الخزانة. استغليت الفرصة واقتربت منها لأشاهد جسدها شبه العاري. كانت ترتدي قميص نوم أحمر قصيرًا جدًا، بدون أي ملابس داخلية. وعندما رأيتها بدون سروال داخلي، انتصب ذكري حتى كاد يمزق البنطلون. أخرجت ذكري وبدأت بممارسة العادة السرية، وأنا أتخيل هذا الجسد العاري أمامي في أحضاني، حتى غبت عن الوعي من شدة النشوة. لم أفق إلا على صوتها وهي تسأل: “ماذا تفعل؟”. أصابني الذهول والخوف من رد فعلها. قالت: “ماذا كنت تفعل؟”. قلت بلسان متوتر خائف: “كنت أحضر بعض ملابسي”. قالت: “وهل يتطلب إحضار ملابسك الوقوف بجانبي وأنا نائمة، وهل يتطلب أيضًا إظهار قضيبك وممارسة العادة السرية؟”. قلت: “كنت أحضر ملابسي، ثم رأيتك وأنت نائمة، فلم أتمالك أعصابي إلا وأنا أمسك بقضيبي”.

“وهي هاتي يا فرك” وتلقيت “عشرة صفعات والشهوة متأججة في جسدي على جسدها ومؤخرتها وثدييها.” قالت لي: “هل تريدني أن أخبر أمك بما حدث؟”. قلت: “لا، لا تخبريها، أرجوك”. هنا رأيتها تبتسم لي، وقالت: “على شرط”. قلت: “اشترطي، بل آمري”. قالت: “شرطي أن تفعل ما كنت تفعله معي”. قلت: “لا أفهم”. وبصراحة، لم أصدق ما أسمعه. قالت: “أعني، تنام معي وتمارس الجنس معي، هذا هو شرطي، موافق أم لا؟”. قلت: “وهل هذا طلب يستحق الرفض؟ موافق طبعًا”. ضمتني إليها، وخلعت البنطلون الذي كنت أرتديه، ولم أكن أرتدي تحته أي شيء. قالت: “يااه، كبرت حقًا، كنت أظنك صغيرًا بعد”. ابتسمت وهي تنظر إلى ذكري بشهوة وفرح. قالت: “هيا، هل ستمارس الجنس معي وأنا أرتدي ملابسي، أم ستخلع قميص النوم؟”. قلت: “سأخلعه”. وبالفعل، خلعت قميص النوم عنها، وضمتها بقوة، واندمجت في تقبيل شفتيها وثدييها. ثم حملتها ووضعتها على السرير، ونزلت إلى فرجها، كان ناعمًا جدًا، ولا يوجد حوله أي شعر، كان نظيفًا تمامًا. أخذت أقبله حتى رفعت رأسي، وقربت شفتيها إلى شفتي، وقالت: “أدخله، أرجوك، أدخله في فرجي، سأموت”. بالفعل، أدخلت ذكري برفق، ثم أخذت أدخله وأخرجه بعنف حتى هم حليبي بالنزول، فسألتها: “في أي مكان أنزل حليبي؟”. قالت: “داخل فرجي، أريد أن أحس به ساخنًا ومشتعلًا في فرجي، قضيبك جميل جدًا”. أنزلت حليبي، ثم طلبت مني أن أمارس الجنس معها من مؤخرتها. قالت: “انتبه، قضيبك هو أول قضيب يدخل مؤخرتي”.

أدخلت رأس قضيبها في مؤخرة صديقة أمي، وهي تتأوه: “أوف، لا أستطيع، ارحمني، قضيبك كبير جدًا، لا أستحمله”. وواصلت إدخال قضبي برفق في مؤخرتها وهي تتأوه، وكان فتحة مؤخرتها ضيقة جدًا وساخنة جدًا جدًا. لكن مع مداعبة قضبي بفتحة شرجها، بدأت تتوسع حتى أصبحت مفتوحة على آخرها. استمريت في ممارسة الجنس معها من مؤخرتها بأقصى ما عندي، مع تعالي صرخاتها وهي تتأوه: “آه، لا أستطيع يا مفتر، حرام، لا أستطيع، أخرجه، خلاص، حرام، مؤخرتي جابت دم يا مفتر، أنزل لبنك بقى وارحمني من الذل ده، لا أستطيع”. وبالفعل، أنزلت حليبي في مؤخرتها، وكان غزيرًا وكثيفًا. ضمتها إلي بأقصى ما عندي، ثم تفرغت لتقبيل شفتيها وفرجها. وعندما انتهينا، قالت لي: “هيا، نذهب للاستحمام معًا، ونحن عرايا”. مؤخرتها تتحرك مثل الهلام، وثدييها أيضًا كانا كبيرين وناريين. دخلنا الحمام، وتحت مياه الدش، أخذت تفرك ذكري وتلاعب برأسه حتى انتصب كالوحش الشرس. قالت: “قضيبك كبير جدًا، أكبر من قضيب زوجي”. قالت: “أنت مارست الجنس معي من مؤخرتي وفرجي، دعني الآن أمص قضيبك قليلًا”. تركتها تمص ذكري، وتقوم بفركه بين ثدييها الكبيرين حتى نزل حليبي على ثدييها وفي فمها، وظللت أحك ذكري على حلماتها الوردية الكبيرة وأمسح الحليب عليها. اغتسلنا وخرجنا. بعد شهرين من ممارسة الجنس بجميع الأوضاع، عادت إلى بيت زوجها. لكن من ذلك اليوم، تأتي لتبات معنا يومًا في الأسبوع، وبالطبع، اليوم يكون كله جنسًا عنيفًا في فرجها ومؤخرتها، وأمارس الجنس معها كما أريد، وحتى هي كانت تحب ذكري أكثر مما تحب قضيب زوجها، الذي كان صغيرًا ولا يعجبها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock