صديقي ينيك طيز زوجتي قصص سكس دياثة عربي 2026
في يومٍ ماطر، كنتُ أمارسُ الجنس مع زوجتي الفاتنة. تحولت ليلتنا إلى ليلةٍ مُفعمةٍ بالشهوة، لدرجة أنني تخيلتُ صديقي يُجامعُ زوجتي في دُبرها. ثم همستُ لها: “أريدُ أن أراكِ تُجامعينَ مع رجلٍ آخر أمامي.” ظنّتْ أنني أتحدّثُ من فرطِ شهوتي، ولكنني أكّدتُ لها ذلك مراراً وتكراراً، حتّى اقتنعتْ وقالتْ لي: “وأنا أيضاً، أتمنّى أن تُجامعونا معاً.” فقلتُ لها: “إذاً، اتّفقنا. ما رأيك بصديقي طارق؟” فأجابتْ: “كأنّك تقرأُ أفكاري! فأنا منذ زمنٍ أشتهي هذا الشاب، وأرغبُ في تجربةِ الجنس معه، لأنّه دائماً ما ينظرُ إليّ بشهوة، وشكلهُ يُثيرني للغاية.” فقلتُ لها: “إذاً، نتّصلُ به، ونحاولُ إقناعه.” وبالفعل، اتّصلتُ به، ودعوتهُ على العشاء، وأخبرتهُ أنّني أُعدُّ لهُ مفاجأةً سارّةً إذا حضر. لم يصدّق، ووافقَ فوراً.
وما أن حلّ الليل، حتّى رنّ جرسُ الباب. قامت زوجتي، بعد أن كانت قد ارتدتْ قميصَ النومِ الذي يُظهرُ كلَّ مفاتنِها. فتحتِ البابَ وقالتْ: “أهلاً طارق، تفضّل بالدخول.” دخلَ وهو يتأمّلها من رأسها إلى قدميها، وعلاماتُ الدهشةِ باديةٌ عليه. جلسَ في الصالة، وجلستْ زوجتي بجانبه. كانتْ علاماتُ الشهوةِ ظاهرةً في عينيها وحركاتها. قالتْ لهُ: “لماذا تنظرُ إليّ هكذا؟ ولماذا ينتصبُ زبك؟ شكلكَ مُشتعلٌ جداً!” فقالَ لها: “أنتِ من أثارتني! أنتِ فائقةُ الجمال، وجسدكِ مثيرٌ للغاية، وأنا أرغبُ في مُجامعتكِ منذُ زمنٍ طويل.” قالتْ لهُ: “وماذا تنتظرُ؟ أنا تحتَ أمرك.”
بدأَ يُداعبُ ثدييها، ويُقبّلها في فمِها ورقبتِها، بلهفةٍ وشغفٍ شديدين. وبدأتْ هي تُداعبُ زبّهُ من فوقِ البنطالِ وتقولُ لهُ: “يا لهُ من زبّ! شكلهُ سيُثيرني للغاية. أظهِرْهُ لي، ودَعني أمسِكُ بهِ قليلاً.” دخلتُ عليهما فجأةً، وقلتُ: “ما هذا!” توقّفَ طارقُ فوراً، وقالَ لي بخوفٍ: “أنا أعتذرُ، لم أكُنْ أعرفُ أنّك هنا، ولكنّ زوجتكَ أثارتني بالملابسِ التي ترتديها.” فقلتُ لهُ: “لا عليكَ، أنا أمزحُ، فهذه هي المفاجأةُ التي وعدتُكَ بها. وأرجوكَ، أكملْ ما كنتَ تفعلُهُ، فقد أثارني هذا المشهدُ للغاية، ولا أصدّقُ هذا الشعورَ الذي اعتراني.”
تابعَ طارقُ تقبيلَها، وهو يكادُ لا يصدّقُ ما يحدثُ. وأنا أستمتعُ بهذا المنظرِ اللذيذ، الذي لم أرَ مثلهُ من قبل. بعدَ دقائقَ من التقبيلِ والمُداعبة، بدأَ طارقُ بخلعِ ملابسه. وزوجتي تُنزِلُ فستانَها وهي واقفةٌ، ودُبرُها مُقابلٌ لوجهه، وعينيها تراقبان عينيها. كانتْ في قمةِ الخجلِ والشهوة، حتّى أصبحتْ عاريةً، باستثناءِ السروالِ الداخليّ. أمسكتْ بيدِ طارق، وقالتْ لهُ: “تعالَ معي إلى غرفةِ النوم. أُريدُ أن أُجرّبَ زبَّك هذا اللذيذ.”
طلبتُ منها أن تحضرَ معي، فقالتْ: “أستحي أن تراني وأنا أُجامع.” ولكنّني قلتُ لها: “أنا متشوقٌ لرؤيتِكِ وأنتِ تُجامعينَ صديقي طارق، وأُريدُ أن أرى زبّهُ كيف يدخلُ في كُسكِ.” وألححتُ عليها كثيراً. عندها، وافقتْ بخجلٍ، وذهبنا جميعاً إلى غرفةِ النوم. نامَ طارقُ على السرير، وبدأتْ زوجتي بإنزالِ سروالِهِ. ظهرَ زبّهُ، وكان منتصباً كالعَمود. جلستْ بينَ قدميه، وبدأتْ تتحسّسُهُ بلسانِها، وتحرّكُهُ بشكلٍ هستيريّ على شفتيها. ثمّ بدأتْ تمُصُّهُ بقوّة، وهي تنظرُ إليّ وتبتسمُ. وهو يتأوّهُ من اللّذة. وأنا أتعجّبُ من هذا الإحساسِ الرائعِ الذي أحسُّهُ.
بعدَ دقائقَ من الرّضاعة، قالتْ زوجتي لطارق: “قمْ، أدخلْ زبَّك في كُسي، لم أعُدْ أتحمّل.” هُنا، قالَ لي طارق: “هل تسمحُ لي بمُجامعةِ زوجتكَ؟” قلتُ لهُ: “إذا سمحتَ لي بمُجامعةِ زوجتكَ، سأسمحُ لكَ بمُجامعةِ زوجتي.” فردَّ عليّ: “إذا أسعدتْني زوجتُكَ، فسأجعلُ زوجتي تُسعدُكَ كثيراً.” فقلتُ لهُ: “حسناً، هيا، ابدأْ بمُجامعةِ زوجتي، ودَعني أستمتعُ بهذا المنظر، وأشاهدُ زبّكَ كيف يدخلُ في كُسِها.” عندها، قامَ طارقُ، وخلعَ السروالَ الداخليّ عنها، ورفعَ ساقيها إلى الأعلى.
هُنا، ظهرَ كُسُها كاملاً، وكيف هو مُنتفخٌ، ومُزَيّنٌ، ونظيفٌ، وكيف هو مُجهّزٌ للجنس. ساعتها، قالَ لي: “يا لهُ من كُسٍّ لامعٍ! زوجتكَ ستُجنّني.” فقلتُ لهُ: “إذا أعجبكَ، يمكنكَ البدءُ بالجنسِ فوراً.” فدخلَ زبَّهُ كاملاً في كُسِها. وقالَ: “منذُ زمنٍ أُريدُ أن أضعَ زبّي في كُسِكِ هذا اللذيذ، وأستمتعَ بكِ، وأُقبّلَ حلماتِكِ الكبيراتِ النّاعمات، وأشربَ من حليبِكِ الطّيّب.” وبدأَ يُجامعُها بقوّةٍ، ويُدخِلُ زبَّهُ ويُخرِجُهُ من كُسِها، ويقولُ: “ما رأيكِ؟ هل أُمتعُكِ؟” وهي تصرخُ وتقولُ: “أدخلْ زبَّك في كُسي أيضاً، ولا تنزعهُ! ما أحلى زبَّك! وما أكبرَهُ! وما أشدَّ حرارتهُ! آه… آه… آه… لا تنزعهُ من كُسي… آه… آه…”
وأنا أتَلذّذُ بهذا المشهدِ، وأقولُ لهُ: “أُريدُكَ أن تُجامعَها وتُسعدَها كثيراً. غداً، سأُسعدُ زوجتَكَ. ويا لهُ من إحساسٍ جميلٍ وأنا أشاهدُ زوجتي تُجامعُ أمامَ عينيّ من رجلٍ آخر. وكيف يدخلُ زبُّهُ في كُسِها؟ وكيف هي تتأوّهُ وتتَلذّذُ؟ فهذه هي قمةُ المتعةِ التي لم أجدها في أيّ شيءٍ آخر. يا لها من متعةٍ رائعة!”
بعدَ دقائقَ من الجماعِ المُتواصل، قالتْ زوجتي لطارق: “طارق، لا تنزعْ زبّكَ من كُسي. وأفرغْ لي منيّكَ فيهِ. أُريدُ أن أحملَ منك، ومن زبّكَ اللذيذ.” وقالتْ لي: “هل تسمحُ لي حبيبي، إذا حملتُ منهُ؟ أنظرْ إلى زبّهِ كم هو جميل!” فقلتُ لها: “لا بأسَ طارق، أجعلها تحملُ، إذا هي تريدُ ذلك. ولا تخفْ، فهذا أمرٌ رائع.” ولكنّهُ أخرجَ زبَّهُ من كُسِها، ووضعهُ في فمِها عنوةً، وقالَ لها: “هيا، مُصّي، وذوقي هذا المنيَّ الذي ينزلُ من زبّي، سيعجبُكِ.”
فقالتْ لهُ: “بالتّأكيدِ سيعجبُني، سأبتلعهُ كلّه.” وبدأتْ تمُصُّ زبَّهُ وتَلحسُ المنيَّ الباقيَ عليه، حتّى لم يبقَ منهُ شيءٌ. هُنا، قالتْ لي: “ما رأيكَ حبيبي؟ بزوجتكِ وهي تُجامعُ أمامكَ؟ ألا تنفعُ أن تكونَ ممثلةً؟” ساعتها، قلتُ لها: “ما دامَ أنكَ مُشتعلةٌ هكذا، وتريدينَ الجماعَ كثيراً، قومي، دعيني أُدخِلْ زبّي في كُسِكِ، وأُخفّفْ هذه الشّهوةَ التي ستُجنّني.” قالتْ لي: “سأسمحُ لكَ، بشرطِ أن تُجامعَني من كُسي، وأن يُجامعَني طارقُ من دُبري.” قلتُ لطارق: “ما رأيكَ؟” قالَ: “أتمنّى ذلكَ، هل هناكَ أجمَلُ من مُجامعةِ زوجتِكَ، وخاصةً من دُبرِها؟”
هُنا، نِمتُ أنا على ظهري، وأدخلتْ زوجتي كُسَها في زبّي، ووضعتْ ثدييها على صدري. وأدخلَ طارقُ زبّهُ كاملاً في دُبرِها، وبدأنا الجماعَ فيها معاً. وقلتُ لها: “ما رأيكِ يا عُمري؟ هل أنتِ مُنبسطة؟” قالتْ: “آه… آه… مُنبسطةٌ جداً، فمنذُ زمنٍ وأنا أتمنّى أن تُجامعونا معاً… آه… آه… يا لَهُ من حُبٍّ، أدخِلُوهُ فيّ بقوّةٍ، ولا تَنزعوا زبّكم عنّي، وأفرِغوا منيّكم فيّ. أُريدُ أن أشعرَ بالدفءِ في كُسي، وفي دُبري.”
فقالَ طارق: “تكرّمُ عينُكِ، سأُفرِغُ منيّي كاملاً في دُبرِكِ، وسأُمتعُكِ كثيراً.” وأنا قلتُ لها: “كما تريدينَ حبيبتي، الأهمُّ أن تكوني مُنبسطةً.” وهكذا حصلَ. بعدَ أن أشبعناها جماعاً، أدخلتُ زبّي في كُسِها، وأدخلَ طارقُ زبَّهُ في دُبرها. ساعتها، قالتْ لي حبيبي: “أنا مُنبسطةٌ كثيراً، هذه أجملُ جماعٍ جربتهُ في حياتي. لنجرّبْها كُلَّ يومٍ، ما رأيكُم؟”
وبعدَ أن انتهينا، قمنا بتناولِ العشاء، وسهرنا سهرةً مُختلفة. وأخبرني طارقٌ عن زوجتهِ، وكيف هي مُشتعلةٌ، وكيف أنّ جسدها جميل. وقالَ إنّ الجنسَ رائعٌ. فقلتُ لهُ: “بالتّأكيد، ستسمحُ لي بمُجامعتها، أليسَ كذلكَ؟” فقالَ لي: “بالتّأكيد، سأجعلُها تُسعدُكَ كثيراً.” وعندما حانَ وقتُ النوم، قالتْ لي زوجتي: “حبيبي، هل تسمحُ لي أن أنامَ أنا وطارقٌ هذه الليلةَ سوياً؟ أنا بعدَ أن أشبعتُ من الجماع.”
فقلتُ لها: “كما تريدينَ حبيبتي. أدخلا إذاً إلى غُرفةِ النوم، وأنتم جامعا بعضكم، وأنا سأنامُ في الصالة، وأحلمُ بزوجةِ طارق.” وبالفعل، دخلا إلى الغُرفة، وبدآ الجماعَ معاً. وطوالَ الليلِ، سمعتُ زوجتي تَتأوّهُ، وتقولُ لطارق: “جامعني أيضاً، جامعني بقوةٍ، ولا تنزعْ زبّكَ من كُسي، لأنّهُ يُسعدني كثيراً، دعْكَ تُجامعني حتّى الصباحِ. زبّكَ سيُجنّني.” ساعتها، دخلتُ عليهم، وقلتُ لهم: “ألا تشبعون من الجماع؟ أردنا أن ننامَ.”
فقالتْ لي زوجتي: “لماذا؟ وهل يُشبعُ صديقكَ، انظرْ إلى كيف هو يُسعدُ زوجتكَ؟ وكيف هو ماهرٌ في الجماع؟ وأنا أُريدُ منكِ غداً، أن تُجامعَ زوجتهُ، وتُسعدها كما هو يُسعدني. هل فهمتَ؟” قلتُ لها: “بالتّأكيد، سأجعلُها مُنبسطةً جداً، فقط إذا هي أقبلتْ.” وفي الصباح، نهضنا، وشربنا القهوة. فقامَ طارقٌ ليودّعَ زوجتي. بدأَ بتقبيلِها على فمِها، ويدهُ تلاعبُ بثدييها. وأنا أتأمّلهما. عندها، قلتُ لهم: “إذا أردتم، ادخلوا وجامعوا بعضكم، أشكّ أنّكم شبعتم من الجماع بعدُ. وأنا سأذهبُ إلى العمل، ولكنْ يا طارق، حافظْ على وعدِكَ، وشرفنا في العشيةِ أنتَ والمدام، حتّى نُجامعَها كما جامعتْ زوجتي.”
فقالَ لي: “بالتّأكيد، سأجلبُ لكَ إيّاها لتُجامعها، وسنعملُ حفلَ جماعٍ مُختلف، أنا أُجامعُ زوجتكَ، وأنتَ تُجامعُ زوجتي، وأكيدٌ أنّ زوجتي ستُسعدُكَ كثيراً، فهي مُشتعلةٌ مثلَ زوجتكَ، وربّما أكثر.”