سكس سعودي

نيك أخت صديقي قصص سكس سعودي

بعد تلك الأمسية المحمومة، خضنا أنا و شقيقة صديقي أقوى تجربة نيك ساخنة. كنا في حفلة، والأجواء كانت شبيهة بأجواء أوروبا أو أمريكا، حيث الخمور والرقص المختلط، وكل ما يرافق ذلك. كنت أرغب بشدة في أن أنيك شقيقة صديقي الجميلة والفتانة. بالفعل، بعد انتهاء الحفل، التقتها وهي تتجه إلى الطابق العلوي، وقلت لها أنني متعب وأريد الراحة، فاصطحبتني إلى غرفة نومها. كانت في حالة سكر، ورأيتها تخلع ملابسها العلوية، وتبقى بملابسها الداخلية. منظر بزازيها وطيزها تحت الكيلوت أثارني، وجعلني أهيج عليها بقوة. اقتربت منها وبدأت ألصق جسدي بها، والشهوة تشتعل في عروقي بحرارة شديدة.

عندما أمسكت بها، دارت نحوي وهي تضحك وكانت في حالة سكر شديد، وكنت أرغب في نيك ساخن معها. ضممتها إلي، وجاءت بسرعة إلى صدري، ثم قبلتها من شفتيها بحرارة بالغة، ووضعت يدي على ظهرها وبدأت أتحسس وألاعب مؤخرتها الجميلة، وأدخلت يدي تحت الكيلوت.. ثم اشتعلت فينا الرغبة، وخلعت أنا كل ملابسي، وأريتها زبي الجميل والكبير. بدأت هي تلحس فيه وترضعه بشدة وسخونة، وأنا أمسكها من رأسها وأذنيها، وأتابع حركات فمها على زبي في نيك ساخن وحار وقوي للغاية، وكل منا يشتبك بالآخر ونتبادل القبلات بقوة كبيرة وحرارة جنسية عالية إلى أن أدخلت زبي في كسها.

بعدها، أمسكت بفخذيها، وأنا أدخل زبي، وأتحسس حرارة الكس وأستمتع بنيك ساخن وحار جدًا. كانت هي قد استفاقت من سكرها عندما تذوقت زبي. دفعت به بقوة في الداخل، وبدأت أنيكها بقوة. وهي تصرخ: “آه، آه، آه، آه، آه”. وعندما رأيتها في حالة هياج، رفعتها قليلاً، ودفعت زبي بقوة إلى كسها حتى دخل للخصيتين. أصبحت في قمة الهيجان عندما دخل زبي في كسها، وكان كسها من النوع الجميل، الساخن، الضيق، ولزجًا جدًا، وفيه حلاوة لا مثيل لها. حتى القبلات كانت حارة جدًا، إلى درجة أنني لم أعد أتحمل، وكنت أحرك زبي بأقصى قوة إلى الأمام والخلف في نيك ساخن جدًا جدًا..

اهتز كل شيء في جسدي برعشة حارة وساخنة للغاية، عندما بدأ زبي يقذف الشهوة والحليب، وكنت أقبلها بجنون كبير جدًا وأعانقها، وهي تقول: “آه، آه، آه، آه، آه”. وكان زبي يرتعش في كسها وينبض بشهوة كبيرة ونارية جدًا، بينما هي ترتعش أيضًا. وعندما سحبت زبي، وضعته أمام فمها لتنظفه وتلحسه، وكانت النشوة بادية على وجهها، وهي تلحس حليب زبي وتلاعبه بلسانها بطريقتها الخاصة. وعشنا نيكًا ساخنًا وحارًا جدًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock