نيك بنت صديقي وهي تلعب على الكمبيوتر قصص سكس عربي 2026
سأشارككم قصة من تجاربي الحميمة مع ابنة صديقي، (داليا)، البالغة من العمر ثمانية عشر عامًا، وكانت فتًى جميلاً للغاية، وصدرها بارزًا ونافرًا على الرغم من صغره، وكانت متوسطة الطول، بيضاء البشرة، ذات ملامح رقيقة وناعمة. في أحد الأيام، زرت صديقي، وكانت هي هناك، وكانت تحاول التقرب مني عندما تتحدث معي. في جلستنا، كنت أمزح معها كثيرًا، وكانت هي أيضًا سعيدة بمزاحي معها. وعندما كنت أمسك بيدها أو شعرها، كانت تضحك بدلال وتقول لي “لا” و”بغنج”، هذا يؤلمني”. كانت تقضي فترة الصيف كلها في منزل جدها، وهو بيت والد صديقي، ومن قوة صداقتنا، طلب مني ذات مرة أن أوصل داليا إلى منزلهم؛ لأن لديه عملًا ضروريًا يمنعه من إيصالها. وبالفعل، ذهبنا معًا وركبنا في سيارتي. وعند وصولنا إلى بيتها، قلت لها: “ادخلي وانظري لي من الشباك حتى أطمئن أنك وصلتي بأمان”. فقالت: “ماشي”. وبعد قليل، رجعت وقالت: “يبدو أن أمي غير موجودة ولا تزال في عملها”. قلت لها: “إذن، تعالي معي إلى بيتنا، وعندما تصل أمك، سأعود وأوصلك لها”. فقالت: “هل لديكم كومبيوتر وألعاب جديدة؟” فقلت لها: “نعم”. وصلنا إلى البيت ودخلنا، ثم دخلت لأغير ملابسي، وقلت لها: “ادخلي غيري ملابسك، فتوجد في الداخل ملابس تعود لشقيقاتي حتى تأخذي راحتك، فهناك وقت طويل قبل قدوم والدتك من العمل، أم أنكِ خجلى مني؟” فقالت: “نعم، قليلًا”. ونهضت وهي خجلة، فذهبت وراءها، أنظر من ثقب الباب. كان جسدها أبيض يسيل له اللعاب، وكانت ترتدي حمالة صدر بيضاء، وملابس داخلية بيضاء منقطة بأحمر، ومن الحجم الصغير الذي لا يخفي كثيرًا من فرجها أو مؤخرتها. ثم خرجت وجلست أمام الكمبيوتر وبدأنا نلعب. وخلال اللعب، تعمدت أن ألمس جسدها بمرح، وألعب في شعرها، وأداعب أذنها، ولاحظت أنها بدأت تذوب وتغمض عينيها. ومررت أصابعي على شفتيها، فراحت تتأوه بآهات طويلة، وقبّلت يدي كما بدأت تلعق أصابعي. وقد تعجبت من هذا التصرف، لأن مثل عمرها لم أتوقع منها هذه الحركات. فقلت لها: “ما رأيك لو نلعب لعبة أحلى؟” قالت: “ماشي”. فقلت لها: “تعالي بجانبي”. وبدأت أمرر أصابعي على فخذيها صعودًا ونزولًا وهي مغمضة، وقالت: “أحس أني دايخة شوية”. قلت: “لا تخافي”. ثم بدأت أداعب شفتيها بلساني، وقلت لها: “أعطيني لسانك”، حيث بدأت أمصه، ونزلت على صدرها من خلف ملابسها أدعكه بوجهي وهي تقول: “لا، لا، ماذا تفعل؟ أشعر أني سأقع”. فقلت لها: “لا يهم، فتحتك فرش”. وقلت لها: “ما رأيك؟ أود أن أشوف صدرك”. قالت: “لا، عيب”. فقلت لها: “ستصبح اللعبة أحلى”. فقالت: “لنرى، بس من غير ما توجعني ماشي”. قلت: “أوكي”. وفكت أزرار البيجاما، ولم أصبر، ففتحت لها حمالة الصدر، فبرزت نهداها، فأمسكتهما بيدي بهدوء، وبدأت أمص وألحس حلماتها، والنيك يلتهب وهي تقول لي: “آآآه، آآوه، آآه، على كيفك سيغمى علي، على كيفك، فأنت ستأكلهم آآآه يا آآه يا ي، ما أتحمل سأسقط”. فمددت يدي على مؤخرتها، وسحبتها لتتمدد على ظهرها، وقلت لها: “حتى لا تدوخي وتسقطي، فاللعبة ستحلو أكثر”. وأنزعتها بنطلون البيجاما، فرأيت ملابسها مبللة، ونزلت على فرجها، ألحسه من خلف ملابسها، وهي تتأوه: “أوووه، أحس بنفسي ضاق، آآآآه، آآآيه، آآه ياه”. فأنزعتها الملابس، وهي ساعدتني فرفعت وسط جسمها لفوق، وبدأت ألحس بظرها، فقالت: “انتظر، يجب أن أدخل الحمام، حاسة نفسي سأتبول”. قلت لها: “لا يا حبيبتي، هذا شعور اللذة عادي، أنت راح تجيك الرعشة الحلوة”. وبدأت تتنفض وترتعش، وبدأت سوائلها تزداد بالنزول من فرجها، وأنا لازلت ألحس بظرها. فرفعت رأسي وقلت لها: “خلاص، الآن كملنا النيك، خلاص، ليش خلصت اللعبة؟ فهي حلوة جدًا وأنا حبيتها ومرتاحة”. قلت لها: “هل تريدين أحلى منها؟” قالت: “نعم، أكيد”. قلت لها: “طيب، ولكن فيها ألم بسيط، بس لازم تتحملي ولا تتكلمي بهذا لأي أحد مهما كان”. قالت: “طيب، ماذا تريدني أن أفعل؟” قلت لها: “أثني ركبتيك ونامي على بطنك، واعملي شكلك كالقطة”. وكنت خلالها أنزع ملابسي ليخرج زبي، فرأته، وقالت: “ما هذا؟ إنه أبيض”. فقلت لها: “ماذا تقصدين؟” فقالت: “قبل سنتين، رأيت زب صديقي بالمدرسة، وكان أسمر”. فقلت لها: “وماذا فعل صديقك؟” قالت: “دخلنا إلى غرفة المخزن، ووضع زبه بين فلقتي مؤخرتي، وحاول دفعه داخلي، ولما صرخت من الألم هرب سريعًا”. فقلت لها: “لا، هذا الصديق لم يعرف أصول النيك، سأريك اللعبة كاملة”. وبدأت أبعد ما بين مؤخرتها. كانت مؤخرتها كبيرة بالرغم من سنها الصغير، وفتحة مؤخرتها لونها بني فاتح، كأن شيئًا دخل فيها قبلي، ويحتمل أنها خجلت أن تقول كل الحقيقة. فبدأت أحك زبي في شفرات فرجها من الخلف وهي تتأوه، ووضعت لعابًا من فمي على فتحة مؤخرتها، ثم وضعت رأس زبي على فتحة مؤخرتها ودفعته قليلًا. صرخت في الأول صرخة خفيفة، إلا أنني سحبته وأغرقته بلعابي، وأرجعته. فدخل أكثر، ولكن دون أن تصرخ، فسحبته مرة أخرى وأغرقته مجددًا بلعابي، و دفعته إلى أكثر من النصف، ثم وضعت لعابي على ما تبقى منه وهو خارج مؤخرتها، وسحبت زبي قليلًا، ودفعته ليستقر فيها كله. فبدأت تصرخ: “لا، آه يوججججع، آي، آي، آيه، آوي، آه”. فسحبته قليلًا، وأغرقته بلعابي، وأرجعته فيها ببطء، مع لذة النيك. فسكتت، وبدأت تتحرك مع حركات إدخالي وسحبه في مؤخرتها، وتقول: “آي، أي، بعد، ياله من لذيذ”. فأخرجته بالكامل من مؤخرتها، فقالت: “لماذا؟” فقلت لها: “انتظري، الحلاوة في آخر اللعبة”. ففرشت لها شفرات فرجها وهي تتأوه بعلو صوتها، حيث تبللت من سائل فرجها، فأرجعته إلى فتحة مؤخرتها، وأضفت له لعابي، ودفعته ببطء، فيما كانت هي تتراجع نحوي ليدخل كله بسرعة، وكانت تتجاوب مع كل حركة من حركات قضبي، وتصيح: “آآآي، آآآي، ما أطيبه”. ثم مددت يدي ومسكت بظرها، أدعكه بأصابعي، وبقيت أدخله وأسحبه من مؤخرتها، وأحسست بها ترتعش بشدة، ثم قذفت منيّي في داخل مؤخرتها. فقالت: “آآآه، آآه، آيه، أحس شيئًا حارًا ينزل داخلي، ما أطيبه، ماذا فعلت جوة مؤخرتي؟” فقلت لها: “هل هو لذيذ؟” فقالت: “جدًا، جدًا”. فقلت لها: “لا تخافي يا حبيبتي، هذا سائلي المنوي يتدفق داخل مؤخرتك”. فقالت: “طيب، أسحبه لأراه”. فسحبته بالراحة، وهي ضاغطة عليه، وقالت: “أريد أن أراه عن قرب”. وبقيت تنظر لزبي وتمسكه بأيديها. قلت لها: “تحبي تمصيه مثل المصاصة؟” قالت: “كيف؟” قلت: “حطيه في فمك”. قالت: “طيب”. فمسحته بيدها وبدأت تمصه. ثم دخلنا الحمام سويًا بعد النيك الأول، وبعد أن خرجنا، كان قضبي قد بدأ ينتصب مرة أخرى، فجاءت وجلست على رجلي، وقالت: “هل هناك أحلى من هذه اللعبة؟” فقلت لها: “نعم، أحلى بكثير جدًا، ولكن لا يجوز أن نعملها الآن”. فقالت: “كيف؟” فوضعت إصبعي بين شفرات فرجها، وقلت: “أضع زبي هذا هنا، وادخله للآخر”. فقالت: “هيا نفعلها”. فقلت لها: “لا، في وقت آخر حتى نكون جاهزين لها، فهي يلزمها تحضير”. فقالت: “بس ممكن نعيد الأولى؟” قلت: “أوكي، إذا تحبين”. وبسرعة، نامت في وضعية الركوع، فرأيت فتحة مؤخرتها، فذهبت وأتيت بدهن، دهنت زبي وفتحة مؤخرتها، وأدخلت زبي بهدوء في مؤخرتها، فدخل بسهولة، ففرحت؛ لأنه منحها لذة أكثر من المرة الأولى. وقالت: “أريدك أن تزيد من قذف السائل الساخن بمؤخرتي، فإنه يمنحني اللذة”. وبعد أن أكملت معها النيك للمرة الثانية، قالت: “أنا بحبك”.